رجل له بنت تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا قد حاضت قبل دخول شهر رمضان، وإنه أمرها بالصيام ولما كانت ضعيفة البنية شق عليها الصيام، وأفطرت آخر الشهر لعدم استطاعتها، فهل تقضي هذه الأيام أم تسقط عنها لعدم استطاعتها لأنها لا تستطيع الصيام؟ 

هل بعد صيام الست من شوال ذبح أو عيد؛ لأنني سمعت من بعض الناس أنه يجب الذبح فيه؟

أنا موظَّف في شركة عامَّة، قامتِ الشَّركة بِمنحِ قرضٍ لغرضِ الحُصول على سيَّارة، بعد أن تمَّ التَّفاهُم مع المصرِف على منْحِ قيمة عشرة آلاف دينارٍ، وسيتمُّ الحصول على المبلغ المذكور من المصرِف، وسيتم استِرْجاع المبلغ كما هو بدون زيادة أو نُقْصان.
ولكن عندما ذهبتُ إلى المصرِف، سألتهم عن هذا البرنامج، قيل لي: ستدفَعُ الشَّركة عنكم نسبة 3% إلى المصرف.
السؤال هو: هل يدخُل هذا البرنامج أو هذا القرض في الرِّبا أو لا؟

زواجي في ثاني أيام عيد الفطر وجسمي نحيل وأعمل طول النهار، فهل من الممكن أن أفطر رمضان؟
 

في الحديث: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَتَجَنَّبِ الْوَجْهَ، وَلا تَقُلْ قَبَّحَ اللَّهُ وَجْهَكَ وَوَجْهَ مَنْ أَشْبَهَ وَجْهَكَ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ".

هل يجوز أن أقول للكافر قبح الله وجهك, أم يدخل في هذا النهي؟

ما حكم الذي تسحر ثم لم يقم يغسل فمه بعد السحور ونام وصام يومه التالي؟

حصلت على تمويل إسلامي من بنك سامبا وحينما تأخرت بسداد قسط أصبح البنك يأخذ مبلغ 150 ريال على كل أسبوع في حالة تأخري في السداد. ماحكم هذا الأمر؟

قمت بقضاء بعض ما علي من أيام من رمضان التي أفطرتها، لكن وبما أنني أعاني من بعض المشاكل في الجهاز الهضمي، كارتخاء في فم المعدة الذي يسبب لي بدوره ما يعرف بالارتجاع، وبالتالي شعور بالحرقة والتي قد تمتد إلى حلقي، وخصوصا إذا استلقيت أو نمت على ظهري. وهذا يحصل معي حتى وأنا صائمة فهل أعيد تلك الأيام التي صمتها؟
أرجو الإفادة.
 

ما رأيكم في كتاب "افعل ولا حرج"؟

هل أبرة تحديد فصيلة دم الجنين عندما تعطى للمرأة وهي صائمة تفطرها؟
جزاك الله خير الجزاء.
 

من اعتمد على قول أولئك هل يأثم لكونه لم يزكِّ؟