كما هو معلوم فإن الإضراب عن الطعام وسيلة للضغط على الأعداء كما هو حاصل في فلسطين. فما حكم الإضراب عن الطعام؟ وما حكم من يموت جوعاً بسبب إضرابه عن الطعام، كما حصل لتلك المرأة الفلسطينية التي ماتت قبل أيام بسبب إضرابها عن الطعام، حيث إن ابنها معتقل منذ عشرين سنة؟ وهل هي في حكم المنتحر؟ وهل يدخل إضرابها وغيرها عن الطعام في باب الجزع؟ وقد دعا الإخوة الأسرى إلى صيام يوم الخميس تضامناً معهم، فما حكم هذا الصيام؟

هل يجب زيارة ابنة العم وابنة الخال وامرأة العم ومعايدتهم والجلوس معهم؟ وهل هم من الأرحام؟ ومن هم الأرحام؟

قال الله تعالى: {يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ} [الرحمن:33] أين يكون الجن عندما يصعد إلى السماء؟ وما هو تفسير هذه الآية؟

ما حكم قراءة سورة الفاتحة في صلاة التراويح؟ وإذا شرع الإمام في القراءة بعد سورة الفاتحة وأنا لم أكمل السورة، فهل يجب علي أن أقطع السورة وأنصت إلى الإمام أم أكمل السورة بسرعة؟

إذا كان إنسان يعرف رجالاً لا يشهدون الصلاة مع الجماعة، ويعلم أنهم قد نُصِحُوا من غيره، فهل تبرأ ذمته بذلك؟

ما حكم عمل أشكال بالأقمشة قد تشبه الصليب؟

رأينا البعض ربما يجمع في المطر ولو كان يسيرًا، والبعض لا يجمع إلا في المطر الشديد، والبعض يقول لا أصل للجمع في المطر وإنما الصلاة في الرمال، فهل للجمع في المطر ضابط وهل يجوز الجمع باشتداد الغبار ونحو ذلك من الأعذار؟

هل يَجوز قِراءةُ القُرآن بدون وضوء؟
هل يلزَمُ الوضوء عند دُخول الميقات وحتَّى الاعتمار؟ وهل يَجوز خلْع الإحرام في الفُنْدق، والاستِحْمام، وتغْيير الإحرام والاعتمار؟

هل ثبت الصيام في العشر الأول من ذي الحجة ما عدا يوم عرفة؟

هل يوم الاثنين والخميس لهما منزلة في الشريعة الإسلامية؟ أقصد أن الرسول صلى الله عيه وسم قال: «أحب أن يرفع عملي وأنا صائم»ـ فمن لم يستطع الصيام في هذين اليومين، فهل يكثر العبادات الأخرى لكي يرفع عمله وهو متعبد لله؟ أم أنها أيام عادية لم تخص إلا بالصيام؟.

هناك من يحتج بترك الأسباب بحديث السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب، فما هو الرد عليهم؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، ما الفائدة من قول الله تعالى في الآية العاشرة من سورة البقرة ( ولهم عذاب أليم ) والعذاب لا يكون إلا أليما؟ فالعذاب: هو الألم النفسي أو الجسدي الشديد ، والأليم: هو المؤلم الموجع . وجزاكم الله خيرا .