لي زوجة والحمد لله أحسبها من الطيبات الصالحات إن شاء الله، خلافي معها باختصار حول ارتداء الجورب لتغطية القدمين إكمالا لشروط الزي الشرعي، وهي تقر بوجوب تغطية القدمين؛ لكنها تستصعب لبس الجورب، مع العلم بأنها تخضب قدميها، نصحتها مرارا بالالتزام بضوابط الزي الشرعي، وأخبرتها أنه فرض شأنه شأن الصلاة، وأخبرتها أني كرجل لا أتحمل أن ينظر رجل إلى أي جزء من جسد امرأتي، أنا في حيرة ما الواجب علي فعله؟ فقد أمرتها بما هو واجب، وعزمت على أن أهجرها في الفراش، فبم تنصحني؟ وما هو أمر الشرع في هذه الحالة؟

ما المراد بقول النبي صلى الله عليه وسلم عن الأمة حيث يقول في حديث: "كلهم في النار إلا واحدة"، وما الواحدة؟ وهل الاثنان والسبعون فرقة كلهم خالدون في النار على حكم المشرك أم لا؟ وإذا قيل: "أمة النبي صلى الله عليه وسلم" هل هذه الأمة تقال لأتباعه وغير الأتباع أو تقال لأتباعه فقط؟

ما حكم اقتناء الكلب للزينة والتفاخر بها وجعلها في البيوت؟

هل لمس ذكر المريض وخصيتيه ناقض للوضوء؟

ما هو حكم أجهزة البلي ستيشن و هل تعتبر من الخلق؟

ما حكم قراءة الفاتحة للميت، وذبح المواشي، ودفع الفلوس إلى أهل الميت؟

قمت بعمرة قبل شهرين مع أهلي وتذكرنا أن أحدنا نسي أن يحلق أو يقصر شعره، وهذا الشخص لا يقدر على الهدي، فهل يعيد عمرته أم ماذا يفعل؟

ما حكم استعمال الحبوب والحقن لمنع الحمل؟ وهل يجوز للمرأة أن تستعملها إذا كانت تخاف الولادة والحال أن لها جنيناً؟

ما حكم الإيمان بالقدر؟ وكيف يكون؟ الآية الكريمة {إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا} والآية الأخرى {و هديناه النجدين}هل لها صلة بما سبق؟

ما هو الوقت الأفضل لأداء طواف الإفاضة فيه؟

في أيام الامتحانات تقوم بعض الطالبات بالغش، فهل تقوم بإخبار المعلمة؟ وهل عليها شيء؟ وإذا عرفن الطالبات بذلك قد يدعون عليها فهل هذه الدعوة تستجاب؟

زوجتي كثيرة الشجار مع والدتي، ووالدتي تريد مني أن أطلقها، وأنا حائر بين الوالدة وبين أطفالي ومصيرهم بعد الطلاق، علماً بأني شاب متدين -والحمد لله- ولا أريد أن أغضب الله بالطلاق، أو أغضب والدتي التي أمر الله بطاعتها، وقد قرأت حديثاً عن عبد الله بن عمر ما معناه أن له امرأة كان يحبها وكانت أمه تريد منه أن يطلقها، فذهب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فأمره بطلاقها؟