أرجو منكم إرسال دعاء ختم القرآن الكريم كما ورد في السنة النبوية.

من المعروف أن رمي الجمرات ينتهي مع زوال الشمس فهل هناك وقت محدد لنهاية الرمي مثلما سمعت أنه ينتهي عند الغروب؟

عندي والدتي وقد أُجريت لعينها عملية، ونهتها الطبيبة عن الصلاة عشرة أيام، أفتونا مأجورين ماذا تفعل؟

هل حرمة المدينة كحرمة مكة من حيث تحريم الصيد فيها وقطع الشجر وغير ذلك؟

ما حكم كتابة شيء من القرآن على جسد المريض الذي أصيب ببعض الجروح والقروح التي كثيرًا ما تؤذيه بقصد شفائه من تلك العلل؟ وما المشروع في ذلك؟

عند العلماء القائلين بجواز تكرار العمرة في الرحلة الواحدة كالشيخ ابن باز وغيره من أهل العلم، ما هو رأيهم في مكان إحرام أهل الشام في العمرة الثانية والثالثة، هل من آبار علي أم من التنعيم؟
وبارك الله فيكم وفي كل القائمين على موقعكم هذا.
 

شخص يحس بقرقرة في بطنه بسبب كثرة الغازات التي تشغله عن صلاته وتذهب بخشوعه حتى صار يدافعها إلى نهاية الصلاة، فهل يلزمه أن يعيد تلك الصلاة التي لم يخشع فيها؟

زوجى عليه ديون تجارية ويبذل جهده فى أن يقوم بالسداد وأنا أريد أن أذهب للعمرة من مالي فهل يجوز ذلك علما بأنه لا توجد علي أى ديون.
 

جاء في (صحيح البخاري) من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-: فكان خبيب هو سن الركعتين لكل امرئ مسلم قُتل صبرًا؛ [البخاري: 3045].

هل تعد صلاة هاتين الركعتين عند القتل سنة؛ باعتبار أنها فعلت في زمن النبي -صلى الله عليه وسلم-؟

قرأت في فتوى لكم عن أحكام المني والمذي والاستمناء أو العادة السرية، حقيقة لا أفهم في هذه الأمور كثيرا وخشيت أني واقعة في ذنب عظيم.
فأنا أقوم أحيانا قبل النوم بالاضجاع على بطني واضع مخدة تحت فرجي، وأتحرك فيكون في ذلك شهوة، على حد علمي كما فهمت أمارس ذلك منذ كنت طفلة وأنا الآن عمري 15 سنة، أنقطع عن ذلك أوقاتا وأوقاتاً أعود.
سؤالي هو: هل علي قضاء صلوات أو صوم لا سيما أني أقوم بذلك بعد صلاة الفجر في رمضان، ولم أحص المرات ولا الأيام التي فعلت فيها هذا، وكثيراً ما يخرج مني سوائل بعضها بول وبعضها مادة بيضاء لزجه أو شفافة فأتوضأ للصلاة حين أراها، وهذا يحدث من قرابة سنة.
أفيدوني رعاكم الله؟
 

جاءني في نهار رمضان عمال غير مسلمين للعمل في منزلي، فطلبوا مني الماء فأعطيتهم، مع اعتذارهم مني على أني صائم.

فهل أؤثم على فعلي هذا؟

من كان عليه صوم قضاء، ثم صام تطوعًا قبل أن يقضي ذلك الصوم الواجب، ثم قضاه فهل يجزئه؟