صيام ستة أيام من شوال يعتبر تطوعًا فإذا صامت المرأة ستة أيام من شوال فهل يكفي هذا أو يجزئ عن صيام ما أفطرته في رمضان، أم عليها أن تصوم 12 يومًا منه قضاء ومنه تطوعًا؟ 

ما حكم من يقول: إن صوم الست من شوال لازم تبدأ من اليوم الثاني من هذا الشهر، وخاصة كبار السن؟

حاليأً أصوم كفارة، وحينما أذن أذان الفجر كنت أشرب الماء، حيث إن شربة الماء كانت قد وصلت آخر فمي ونزلت إلى معدتي أثناء قول المؤذن الله أكبر، فهل صيامي صحيح؟ علما أنني كنت في اليوم الثالث، وهل علي إعادة صوم 3 أيام أم يوم واحد؟.
 

 تذكر أنك أفطرت في يوم من أيام رمضان بناء على قول ابنتيك أن المغرب أذن وبعد خروجك إلى المسجد أذن المؤذن وتسأل هل عليك قضاء؟ 

عندي أولاد صغار لم يبلغوا الثامنة من العمر، فقلت لهم: من صام منكم في رمضان فسأعطيه بكل يوم عشرة ريالات. فهل هذا أسلوب جيد لتعويدهم على الصيام؟

أنا في بلد عربي مسلم، يقوم باعتماد التاريخ العربي الهجري عن طريق الفلك، وبشكل علني، حيث يصدر في تقويم سنوي بهذا الخصوص، ولا توجد رؤية مطلقا وأنا بحمد الله أقوم في بعض الأوقات بصيام أيام 13، 14، 15 من الشهر العربي، فهل يجوز لي أن أتبع هذا التقويم أم أقوم بأخذ التاريخ من دولة أخرى تعتمد على الرؤية الشرعية، وماذا أفعل في حال صيام شهر رمضان، فأفيدونا؟
جزاكم الله خيراً.