إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

الطريق الصحيحة لحفظ القرآن ومراجعته

ماهي الطريقه الصحيحه في حفظ ومراجعه القران الكريم

لحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُفمما لا شك فيه أن القرآن العظيم، هو كتاب الدعوة الإسلامية، ودستورها، ووسيلتها كذلك للهداية والجهاد؛ قال تعالى: {إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ ... أكمل القراءة

هل نحن معذورون بعدم نصرتنا لإخواننا في فلسطين

هل نحن معذورون بعدم نصرتنا لإخواننا في فلسطين وذلك لقلة الحيلة وضعف ذات اليد.

الحمد للهمن حيل بينهم كما هو الحال في سواد المسلمين سواء بالنفس أو بالمال، فإنه ينبغي عليهم إحياء هذا الأمر بين المسلمين، وهو أمر إحياء مسالة فضل هذه البقعة.كثير من عامة الناس لا يعرف من فضل هذه البقعة مثلا إلا المسجد الأقصى، كذلك يغلب في الكلام في وسائل الإعلام المرئية والمسموعة قول: فلسطين ... أكمل القراءة

لا أستطيع أن أمنع نفسي من الشجار مع أبي بعد ما فعله معنا

السلام عليكم و ر حمة الله تعالى

انني أعاني من مشكلة مع والدي حيث أصبحت لا أستطيع ان امنع نفسي من الشجار معه يحدث هذا بعد ان قام والدي بسرقة كل أموال أمي و تزوير امضائاتها في الابناك لأخذ قروض و أيضا سرقة أموال دراستي في الجامعة و كل ذلك من اجل لعب القمار و شرب الخمر

حاولنا ارجاعه للطريق الصحيح و لكنه لازال يستمر في الكذب و السرقة حيث انه يسرق جميع الأموال التي نذخرها بحجة لديه ديون اخرى و لا يسأل عن حالنا او حاجاتنا

صحة أمي تتدهور يوما بعد يوم مما يدفعني للشجار معه لا أستطيع ان امنع نفسي من ذلك بعد رؤيتي لحالة أمي و الحالة التي وصلنا اليها بسببه انني اعلم انه لا يجب علي ان أتشاجر معه و يتوجب علي اطاعته و لكن حتى لو كان ذلك على حساب حياتنا ؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُفلا شك أن ما ذكر في السؤال من عقوق الآباء للأبناء، ومن تفريطهم للأمانة التي حملهم الله إياها، ومن رحمة الله بعباده أنه لم يكلف الأبناء في مثل هذه الأحوال حب الآباء؛ لأنه حينئذ تكليف ما لا يطاق، وإنما أمرهم ... أكمل القراءة

هل الفخذ عورة؟

هل الفخذ عورة؟
هذه المسألة مختلف فيها: فمن أهل العلم من يرى أن الفخذ ليس بعورة بالنسبة للرجل، وأنه لا يجب على الرجل ستره وظاهر كلامهم الإطلاق في الصلاة وغيرها. ومنهم من يرى أن الفخذ عورة في الصلاة وغير الصلاة. والأحاديث في ذلك: إما صحيحة غير صريحة، وإما صريحة غير صحيحة، ولذلك قال البخاري رحمه الله: إن حديث أنس ... أكمل القراءة

الدعاء بـ (يا مُسهِّل)!

هل يجوز للإنسان أن يدعو قائلا: "يا مُسهِّل يا رب"، مع أن المسهِّل ليس من أسماء الله الحسنى؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فالأولى بالمسلم أن يدعو بأسماء الله الحسنى؛ لأن الله عز وجل قال: {ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها} [الأعراف: 180]، وثبت في الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن لله تسعة وتسعين اسماً من أحصاها دخل الجنة" (صحيح البخاري 2736، وصحيح ... أكمل القراءة

حكم الاجتماع للعزاء وفتح مكبرات الصوت بالقرآن لذلك

هناك الكثيرُ مِنَ النَّاس مِمَّن أحيا هذه الظاهرة في فتح مجالسَ وصالات للميِّت إن مات، ورفعوا أصواتهم بالقرآن من خلال المسجِّلات في بيت الميت، ثم اجتماع أهل الميت لاستقبال الناس المعزِّين لتلقِّي العزاء وإعداد الطعام وشرب الشاى والقهوه عند أهل الميت، وهذا الأمر لم يكن معروفًا في عهد النَّبيِّ صلى الله عليه وسلَّم.
فما رأي سَماحتِكم في مثل هذه الظَّاهرة؟ وما هو توجيهُكم للمسلمين نَحو ذلك؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فلا خلاف بين الفقهاء في استحباب التعزية لمن أصابته مصيبة؛ لما فيها من تسلية أهل المصيبة، وقضاء حقوقهم، والتقرب إليهم، ولما روى النَّسائيُّ عن مُعاوية بن قُرَّة عن أبيه، قال: كان نبيُّ الله صلى الله عليه وسلَّم ... أكمل القراءة

حكم استعمال الرجال للذهب من لبس وسن وساعة وغيرها

ما حكم الإسلام في الذهب للرجال، علماً بأنني أرى بعض الرجال شيوخ وشباب يركبون أسنان ذهب، أو يلبسون دبل من ذهب، علماً أنه حصل لي حادث واضطررت إلى تركيب سن من الذهب، فما حكم ذلك؟

أما التختم بالذهب أو جعل السلاسل في الأعناق من الذهب هذا لا يجوز؛ الرسول ﷺ نهى عن التختم بالذهب للرجال، ورأى رجلاً في يده خاتم من ذهب فنزعه وطرحه وقال: «يعمد أحدكم إلى جمرة من النار فيضعها في يده»، هذا لا يجوز،وهكذا الدبلة من الذهب لأنها كالخاتم فلا تجوز، وإنما هذا للنساء خاصة، ... أكمل القراءة

التوسل المشروع والممنوع

نرجو من فضيلتكم توضيح مشروعية التوسُّل والاستغاثة بالمصطفى صلى الله عليه وسلم وما ترونه في هذه الأدلة على جواز التوسُّل به صلى الله عليه وسلم.

••• أدلة التوسُّل:
1 - حديث الشفاعة المتواتر والمروي في الصحيحين وغيرهما، من أن الناس يتوسلون بسيد الأنام عند اشتداد الأمر عليهم يوم القيامة، ويستعينون به، ولو كان التوسُّل والاستغاثة من الكفر والشرك لم يشفع النبي صلى الله عليه وسلم للناس يومئذ، ولا يأذن الله له بالشفاعة، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، وأن التوسُّل والاستغاثة كفر في الدنيا ليس كفراً في الآخرة، فإن الكفر كفر، سواء كان في الدنيا أو في الآخرة، قبل موته صلى الله عليه وسلم وبعد موته لا فرق.

2 - حديث سيدنا عثمان بن حنيف رضي الله عنه قال: إن رجلا ضريراً أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ادع الله أن يعافيني، فقال: "إن شئت دعوت، وإن شئت صبرت وهو خير"، قال: فادعه، فأمره أن يتوضأ ويحسن الوضوء ويدعو بهذا الدعاء: "اللهم إني أسألك، وأتوجَّه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة، يا محمد إني أتوجَّه بك إلى ربي في حاجتي لتقضى، اللهم شفِّعه فيَّ، قال سيدنا عثمان: فعاد وقد أبصر" (رواه الترمذي والنسائي والطبراني والحاكم، وأقرَّه الذهبي والبيهقي بالأسانيد الصحيحة).

3 - حديث سيدنا علي رضي الله عنه وكرم الله وجهه، أن سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم لما دفن فاطمة بنت أسد (أم سيدنا علي) رضي الله عنهما قال: "اللهم بحقي وحق الأنبياء من قبلي، اغفر لأمي بعد أمي" (رواه الطبراني والحاكم مختصراً وابن حبان وغيرهم، وفي إسناده روح بن صلاح، قال الحاكم ثقة، وضعَّفه بعضهم والحديث صحيح).

4 - وروى الإمام البخاري في صحيحه: أن سيدنا عمر رضي الله عنه استسقى عام الرمادة بالعباس عم النبي صلى الله عليه وسلم، ومن قوله توسُّلاً به: "اللهم إنا كنا نتوسَّل إليك بنبينا صلى الله عليه وسلم فتسقينا، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا"، وفي الحديث إثبات التوسُّل به صلى الله عليه وسلم وبيان جواز التوسُّل بغيره، كالصالحين من آل البيت ومن غيرهم. كما قال الحافظ في فتح الباري (2/497).

••• أما أدلة الاستغاثة:
1 - فما روى البخاري في صحيحه وغيره، من حديث سيدنا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما في حديث الشفاعة بلفظ: "أن الشمس تدنو يوم القيامة حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينما هم كذلك استعانوا بآدم ثم بموسى ثم بمحمد صلى الله عليه وسلم فيشفع ليقضى بين الخلق فيمشي حتى يأخذ بحلقة الباب، فيومئذٍ يبعثه الله مقاماً محموداً، يحمده أهل الجمع كلهم"، وهذا صريح في الاستغاثة وهي عامة في جميع الأحوال، مع لفت النظر إلى أنه صلى الله عليه وسلم حي في قبره يبلغه سلام من يسلم عليه وكلام من يستغيث به؛ لأن الأعمال تعرض عليه -كما صح- فيدعو الله لأصحاب الحاجات.

2 - روى الإمام أحمد بسند حسن، كما قال الإمام الحافظ بن حجر في الفتح ( 8/579) عن الحارث بن حسان البكري رضي الله عنه قال: خرجت أنا والعلاء بن الحضرمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ... الحديث، وفيه فقلت: أعوذ بالله وبرسوله أن أكون كوافد عاد، قال: -أي سيدنا رسول الله-: وما وافد عاد؟ وهو أعلم بالحديث ولكنه يستطعمه ... الحديث، وقد استغاث الرجل بالله وبرسوله، ولم يكفره سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد خالف الألباني ذلك فكفَّر كل مستغيث به صلى الله عليه وسلم كما في توسُّله ص 7 الطبعة الثانية.

3 - قوله صلى الله عليه وسلم في حديث الأعمى -الصحيح- عندما علَّم الرجل أن يقول: "يا محمد إني أتوجَّه بك إلى الله في كل زمان ومكان".

4 - جاء في البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قصَّ على أصحابه قصة السيدة هاجر، هي وابنها في مكة، قبل أن تبنى الكعبة، بعد أن تركهما سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام، وفيما قصه أنه لما سمعت صوتاً عند الطفل قالت: "إن كنت ذا غوث فأغث"، فاستغاثت فإذا بجبريل عليه السلام، فغمز الأرض بعقبه فخرجت زمزم، ولم يقل النبي صلى الله عليه وسلم إنها كفرت كما يزعم الألباني، ولم ينبه أن تلك الاستغاثة منها كفر البتة، وهي تعلم أن صاحب الصوت لن يكون رب العالمين المنزَّه عن الزمان والمكان.

الحمد لله، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه، التوسُّل هو: اتخاذ الوسيلة التي يتوصل بها إلى المطلوب وأعظم ذلك وأفضله التوسُّل إلى الله بالأعمال الصالحة، أي بفعل ما أمر به وترك ما نهى عنه، والتوسل على وجوه منها المشروع ومنها الممنوع، والمقصود بالتوسُّل المسؤول ... أكمل القراءة

المعركة بين اليهود والمسلمين في آخر الزمان المعتدي فيها هم اليهود

ورد في الحديث أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر . فيقول الحجر والشجر : يا مسلم ! يا عبد الله ! هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد». بينما - حسب ما أعلم - كان المسلمون على طوال التاريخ يحسنون إلى اليهود، ويتقبلون وجودهم، فالإسلام دين محبة وسلام . فلماذا يذكر الحديث هنا أنه ينبغي علينا قتلهم، ولماذا لم يفعل المسلمون ذلك سابقًا ؟

الحمد لله.أولاً:الإسلام دين الرحمة والسلام كما وصفت السائلة، ولهذا؛ أقر الإسلام اليهود والنصارى على البقاء في بلاد الإسلام ولم يهجِّرهم ولم يقتلهم كما فعلوا ويفعلون هم حينما تمكنوا من بلاد المسلمين، وذلك وفق معاهدة تكون بينهم وبين الدولة الإسلامية على كل طرف منهما حقوق وواجبات، فما داموا يلتزمون ... أكمل القراءة

ما حكم فعل شيء محرم وأنا أعلم؟

1 - هل يجوز عدم الذهاب إلى المسجد نظراً لكون الإمام لا يحسن ترتيل القرآن، وبالتالي لا يستطيع المصلي الخشوع وراءه، وبالتالي تأدية الصلاة فقط في المنزل لأنه ليس هناك مسجد آخر قريب من المنزل؟

2 - هل يجوز للشخص الذهاب إلى المسجد وهو على جنابة (يصلي متيمماً)، نظراً لعدم توفر الظروف للاغتسال؟ أم يكتفي بالصلاة في المنزل؟

3 - ما حكم فعل شيء محرم وأنا على علم بذلك؟

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فالمطلوب من المسلم القادر أن يوقع صلاة الفريضة مع جماعة المسلمين في المسجد، ما دام إمام الصلاة يحسن فاتحة الكتاب وهو مقيم للصلاة بشروطها وأركانها؛ وليس شرطاً أن يكون الإمام حسن الصوت مجيداً للتلاوة فهذه من ... أكمل القراءة

من اشتهى الذُّكور في الدنيا، هل يمتع بهم في الآخرة

بصراحة يُحيِّرني سؤال:

إني أشتهي الذُّكور الوسيمين (الشذوذ) ومع ذلك إنِّي - والله - أجاهِد نفسي ولا أرضى لها ذلك، ولا أنظر إلى ما حرَّم الله، وأرى في ذلِك فتنة وبلاء من الله عليَّ، وأنا صابِر لوجْه الله في سبيل مرضاتِه وتبعًا لرسوله، وأحتسِب الأجْر عند الله.

 ولكن، هل إذا أدخلني الله الجنة وطلبتُ فيها ذكورًا يُعطيني؟

 مع العلم أنِّي لا أشتهي الحور العين، ولا أريد مثلَهنَّ في الجنَّة مهْما كان فيهنَّ من وصْف، وكذلك الَّذي يشتهي الحور العِين لا يَطلب غيرَها، والله يقول: {وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأَنفُسُ وَتَلَذُّ الأَعْيُنُ} [الزخرف: 71]، وما تَشْتهيه نفْسي هو الذُّكور.

 مع العلم أنَّ الله حرَّم الخمر في الدُّنيا وحلَّلها في الجنَّة، وكذلك الكثير، وكل هذا وكرم الله الَّذي ليْس من بعده كرم.

 وبصراحة أنا حُرِمْت من لذَّة الجِماع الحلال والشَّهوة، التي هي لدى الكثير، ولكن آمل بالله أن يُعطيني بالجنة.

 وجزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالله - سبحانه - خلق عبادَه حنفاء كلَّهم، فأتتْهم الشَّياطين فاجتالتْهم عن دينهم؛ كما في الحديث القدسي الَّذي رواه مسلم عن عياض بن حمار، وفي "الصحيحَين" عن أبي هُرَيْرة - رضِي الله عنْه - قال: قال رسولُ ... أكمل القراءة

هل من الممكن ان يغلق باب التوبة على شخص حي

يا شيخ لا استطيع ان ارسل هذه الرسالة الا بجهد واظن باب التوبة اغلق في وجهي ومررت بظروف ورؤية احلام وامور كثيرا منها ثقل هائل على قلبي بسبب ذنوبي حتى بدأت احس بسوء خاتمتي . اريد ان اعرف ما حكم عصياني بعد ان ارسل الله لي اشارات وتصورات مثل مكان مظلم او نار في عقلي فقط بأن ما افعله خطأ حتى وصل بي الامر ان احسست وكأن احدا يقول في داخلي(لو ان الله والملائكة ظهروا لي ويقولوا لي ما تفعله خطأ فهل ستستمر على فعلك؟)وكنت احس ان الله يطلعني على غيب في عقلي لكن كنت مستمرا على الذنب حتى حسيت ان الله تركني

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن من عظيم فضل اللله ورحمته أنه يقبل توبة كل من تاب إليه توبة صحيحة، ويعفو عنه؛ فهو سبحانه وتعالى غافر الذنب، قابل التوب، شديد العقاب، ومهما عظم والذنب وقبح الكفر وغلظ الشرك، فإن التوبة تمحو ذلك جميعًا، ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
2 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً