نحن قبيلة عندنا المهر (25) ألف ريال، وإذا أخذ أبو البنت أو أخوها زيادة عن خمسة وعشرين ألف ريال، تأخذه القبيلة، أي المبلغ الزائد، وتضعه في صندوق القبيلة، الذي يدفع على المحتاجين، فهل يجوز أخذ المبلغ الزائد، أو ترجيعه إلى المتزوج، حيث إن أخذه يكون جزاء رادعاً لإخلاله بما اشترطته القبيلة؟

لسلام عليكم انا موظف حكومي وراتبي 5 الاف ريال سعودي وكل شهر يحول راتبي على حسابي فاصرف منه جزءا وادخر منه جزءا فاذا بلغت مدخراتي حوالي 15 الف ريال وهو نصاب الزكاة حسب ما قرات ( نرجو التصحيح ازا كان خطاً ) فانه يستحق عليه الزكاة بعد مرور الحول ( السنة ) ولكن خلال هذه السنة زاد هذا المبلغ بعد تحويل الراتب و صرف جزء من الراتب وادخار الباقي فمثلا شهر يزيد بمقدار الف ريال و الشهر الثاني مثلا يزيد بمقدار 500 ريال والشهر الثالث ممكن لا يزيد شيء وهكذا فكيف احسب مقدار زكاة المال على المبلغ افتونا جزاكم الله خيرا

ما حكم صيام الثماني أيام الأولى من ذي الحجة للحاج علما بأني أعلم أنه مكروه صيام يوم عرفة؟

هل يجوز أن تغسل المرأة المحادة أي التي مات عنها زوجها رأسها؟ وهل يجوز أن تدهنه بالدهون والكريمات المعطرة؟ 

بالنسبة لعدة المرأة المتوفى عنها زوجها. هل يتم عدها بالأيام أم بالأشهر، سواء كان الشهر 29 أو 30 يوماً؟ [1].

زوجي مدمن على التدخين، وهو يعاني من الربو، ووقعت بيننا مشكلات عدة من أجل الإقلاع عنه، وقبل خمسة أشهر صلى زوجي ركعتين لله وحلف بألا يعود إلى التدخين، ولكنه عاد للتدخين بعد أسبوع من حلفه، وعادت المشكلات بيننا، وطلبت منه الطلاق، ولكنه وعدني بعدم العودة إليه وتركه للأبد، لكنني غير واثقة منه تماماً، فما رأيكم السديد؟ وما كفارة حلفه ؟ وبماذا تنصحونني؟ 

أنا شاب أصلي بعد كل صلاة مكتوبة - بالإضافة إلى ركعات السنة - ركعتين بنية شكر الله على نعمه الكثيرة عليّ، فهل هذا جائز أم أنه يعتبر بدعة -جزاكم الله كل خير-؟

مات وترك أما، وزوجة، وخمس بنات، وأخوين، وأختين، فكيف توزع التركة؟

بالنسبة للإجماع، فالشخص الذي يؤمن بإجماع الصحابة، والقرون الثلاثة الأولى، ولا يجادل في ذلك، ولكنه لا يؤمن بإجماع باقي الأمة، ويتبع القول بتضعيف حديث: «لا تجتمع أمتي على ضلالة». وأيضاً يقول إن سبيل المؤمنين، هو سبيل الصحابة الذين لا أنكر إجماعهم. فهل هذا كفر أو حرام أو لا؟ وكذلك القياس: من يؤمن بقياس الصحابة، والتابعين، وتابعيهم، ولكنه لا يأخذ بقياس غيرهم؟