إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد العزيز بن باز
توفى والده وعليه صيام
إن والدي توفي وعليه أيام من رمضان لعام 1400هـ لا أعرف عددها، وهي ليست في حالة مرض، وأظن أنها في حالة سفر وتعب، وقد حل شهر رمضان الثاني وهو لم يقضه، وقد أشعرته أن عليه أيامًا هل هو قاضيها، فقال: إنني سوف أقضيها في الشتاء، وقد توفي إثر حادث مروري فجأة وأنا متأكد أنه لم يقضه، أطلب من فضيلتكم إرشادي ماذا أفعل؛ هل أصوم عنه أو أتصدق حيث إنه خلف مالاً كثيرًا؟
الإسلام سؤال وجواب
إذا كان من حوله يلبون جماعة فهل يسكت
سؤالي هو عن التلبية الجماعية؛ فأنا قرأت فتواكم، وقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله، وأريد أن اعرف: ماذا يفعل الذي في الحافلة إذا صعب عليهم أن يلبوا واحدا واحداً، بل حتى لو بدؤوا بالأخير، يلبون مع بعض.. فالصحابة رضوان الله عليهم ما كانوا في نفس الراحلة، وربما كانوا ببعد عن بعض، فهل يكون للحجاج سبب أن يفعلوا ذلك؛ أي التلبية الجماعية؟ خاصة لأجل الفتنة التي ستحصل من مخالفة الناس الذين معظمهم يظنون بجواز ذلك؟ وأيضا أسأل: هل من الأفضل أن يسكت الرجل لأنه لا يستطيع أن يلبي إلا معهم، أم يلبي معهم؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيفية الغسل لمن به جراحة
احتلمت بعد اجراء عملية في العضو الذكري ولا أستطيع إصال الماء في ذالك الجزء فكيف اعمل لغسل الجنابة ....جزاكم الله كل خير وشكرا
خالد عبد المنعم الرفاعي
تكرار العودة للذنوب
كنت مرتبط بفتاه لمده عامين و كنا نحب بعض فى الله وننوى على ان نتجوز بعد انهاء دراستنا و نيتنا كانت سليمه لوجه الله .. تلك الفتاه اخلاقها حميده و اهلها محترمين لكنى للاسف كنت ارتكب بعض الذنوب و المعاصى من الكبائر التى لا ترضى الله فعاقبنى الله بانها قررت تركى بسبب مشاكل حدثت بيننا دون علمها للذنوب التى ارتكبها سرا و لكن بعد ذلك توبت الى الله و ندمت على ما فعلت و ظللت ادعى الله ان يرجعها لى مره اخرى و بالفعل رجعنا و قررنا ان نتم الخطوبه و صلينا استخاره و وفقنا الله و تمت الخطوبه و لكن بعد سنه من الخطوبه للاسف و بسبب ضعف نفسى رجعت الى تلك المعاصى مره اخرى و انا نادم و كلى ندم و عاقبنى الله مره اخرى بأن خطيبتى قررت فسخ الخطوبه و لا تريد ان تكمل اطلاقا .. هذه المشكله منذ حوالى ثلاثه اسابيع و من وقتها وانا احاول ان اتوب الى الله و اتقرب اله و اصلى و اصوم و اقوم اللى و اتصدق و ادركت خطأى فعلا و انوى الا اعود لتلك الذنوب مره اخرى ابدا و اقرأ القرأن حتى يهتدي قلبى و احاول ان اقرأ دروس علم دينيه و اغير من نفسى للاصلح هل ممكن يتقبل منى ربى دعائى بأن يرد خطيبتى لى مره اخرى و نتم زواجنا و يعصمنى بها من الوقوع فى المعصيه و الفاحشه ام قد يكون هذا عقاب من الله بسبب رجوعى للذنب مره اخرى و انتكاستى
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم أرباح البنوك التي قبضتها ثم تغيرت الفتوى فيها
كنت أستقطع نسبة من أرباح البنك الاسلامى الذى أودع به لتوقى الشبهة من المعاملات التى قد ترد بها بعض الأخطاء. ثم تغيرت الفتوى فيه بما يستلزم وضع الاموال فى الحساب الجارى.
1. فما حكم الباقى من هذه الارباح السابق صرفها؟ هل يجب علىّ حسابها بأثر رجعى ودفعها للمحتاجين بغرض التخلص منها أم من تاريخ علمى بتغير الفتوى؟
2. ماذا أفعل فى شهادات الاستثمار؟ هل انتظر حتى تنهى مدتها ولا أقوم بتجديدها؟ أم اقوم بالغائها فورا وأتحمل الخسائر الناتجة عن عدم اكتمال مدتها المنصوص عليها؟
الشبكة الإسلامية
الجمع بين حديث: لا عدوى. وحديث: لا يورد ممرض على مصح
أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: «لا عَدوَى»ـ ويُحدَّثُ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: «لا يُورَدُ مُمْرِضٌ على مُصِحٍّ»ـ قال أبو سلمةَ: كان أبو هريرةَ يُحدِّثُهما كلتَيهما عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثم صمت أبو هريرةَ بعد ذلك عن قوله: لا عَدْوَى ـ وأقام على أن لا يُورَدَ مُمْرِضٌ على مُصِحٍّ، قال فقال الحارثُ بنُ أبي ذُبابٍ ـ وهو ابنُ عمِّ أبي هريرةَ: قد كنتُ أسمعُك، يا أبا هريرةَ، تُحدِّثُنا مع هذا الحديثِ حديثًا آخرَ، قد سكتَّ عنه، كنت تقول: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا عَدوى ـ فأبى أبو هريرةَ أن يعرف ذلك، وقال: لا يُورَدُ مُمرضٌ على مُصِحٍّ ـ فمارَاه الحارثُ في ذلك حتى غضب أبو هريرةَ فرطنَ بالحبشيةِ، فقال للحارثِ: أتدري ماذا قلتُ؟ قال: لا، قال أبو هريرةَ: قلتُ: أبيتُ، قال: أبو سلمةَ: ولعَمري، لقد كان أبو هريرةَ يُحدِّثُنا أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: لا عَدوى ـ فلا أدرى أَنَسِيَ أبو هريرةَ، أو نَسَخَ أحدُ القولَينَ الآخرَ؟ الراوي: أبو سلمة بن عبدالرحمن بن عوف، المحدث: مسلم، المصدر: صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم:2221، خلاصة حكم المحدث: صحيح، فما معنى الحديث؟.
عبد العزيز بن باز
الفطر في رمضان بسبب رعي الغنم
منذ عام 1364 إلى عام 1371هـ، وأنا أفطر شهر رمضان وكان عمري حينذاك 19 سنة، وسبب الإفطار أني كنت أرعى الغنم بالصحراء وتعلم فضيلتك أن تلك الأيام شديدة الحرارة، وتعلم أنني أرعى منذ طلوع الشمس إلى ما بعد الغروب سيرًا على الأقدام، بعد ذلك صمت شهرين وأنفقت ستين كيلوا رزًا، ونيتي أصوم أربعة أشهر أخرى وأنفق عن كل يوم زيادة على الصوم.
محمد بن صالح العثيمين
ما هي أفضل الأيام في صوم التطوع
أيهما أفضل صيام التطوع وهو ستة أيام من شوال، أو صيام يومي الاثنين والخميس من كل أسبوع، أو ثلاثة أيام من كل شهر، أو صيام الأيام العشرة من ذي الحجة وصوم يوم عرفة، أو تاسوعة وعاشوراء؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً.
خالد بن عبد الله المصلح
قولنا لأهل الكتاب: إخواننا
الشبكة الإسلامية
حكم صيام من فعل العادة السرية ظانا عدم دخول وقت الفجر ثم تبين دخوله
مارست العادة السرية في رمضان ظنا مني أنه لم يؤذن لصلاة الفجر، ثم اكتشفت أن وقت الفجر قد دخل، وبعدها شربت بعض الماء حين تبينت أن الفجر قد أذن له، وأنه لا صوم لي بسبب العادة السرية. فماذا علي؟
عبد العزيز بن باز
الرد على من يقول: صيام عشر ذي الحجة بدعة
ما رأي سماحتكم في رأي من يقول: صيام عشر ذي الحجة بدعة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
ما حكم من نام عن صلوات ولم يقضيها تكاسلا ثم تاب
كنت أتهاون فى اداء الصلاة فتارة أصليها وتارة لا اصليها وتارة أؤخرها حتى يخرج وقتها وتارة اجمعها كلها ثم أصليها وكنت اذا نمت عن صلاة اقضيها احيانا واحيان اخرى لا اقضيها تكاسلا منى فكنت اكتبها بورقة حتى لا انساها واقضيها فى وقت اخر ثم اتكاسل عنها تماما فلا اصليها ثم اترك الصلاة والان قد تاب الله على فالان لفضله اصلى ولا اترك فرض واذا نمت عن صلاة اقضيها على الفور ولكن سؤالى عن تلك الصلوات التى نمت عنها ولم اقضيها تكاسلا منى ماذا افعل بها وقد تبت الان فهل يكفينى ذلك ام على قضاؤها عملا بحديث من نام عن صلاة او نسيها فليصلها متى ذكرها لا كفارة لها الا ذلك علما بانى لا اتذكر تحديدا ما عددها ولا اتذكر جيدا هل كنت اعرف هذا الحديث حينما تكاسلت عنها فهل يكفينى التوبة ؟ وما معنى لا كفارة لها الا ذلك هل يعنى ان تلك الصلوات التى تكاسلت عن قضاؤها عند استيقاظى فى فترة تهاونى فى الصلاة قبل التوبة على قضاؤها ؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |