إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
لا أستطيع أن أمنع نفسي من الشجار مع أبي بعد ما فعله معنا
السلام عليكم و ر حمة الله تعالى
انني أعاني من مشكلة مع والدي حيث أصبحت لا أستطيع ان امنع نفسي من الشجار معه يحدث هذا بعد ان قام والدي بسرقة كل أموال أمي و تزوير امضائاتها في الابناك لأخذ قروض و أيضا سرقة أموال دراستي في الجامعة و كل ذلك من اجل لعب القمار و شرب الخمر
حاولنا ارجاعه للطريق الصحيح و لكنه لازال يستمر في الكذب و السرقة حيث انه يسرق جميع الأموال التي نذخرها بحجة لديه ديون اخرى و لا يسأل عن حالنا او حاجاتنا
صحة أمي تتدهور يوما بعد يوم مما يدفعني للشجار معه لا أستطيع ان امنع نفسي من ذلك بعد رؤيتي لحالة أمي و الحالة التي وصلنا اليها بسببه انني اعلم انه لا يجب علي ان أتشاجر معه و يتوجب علي اطاعته و لكن حتى لو كان ذلك على حساب حياتنا ؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
كفارة الإفطار في رمضان باﻷكل أو بالزنى
لدي عدة اسئلة تتعلق بموضوع الكفارة:
1- ما كفارة الذي يؤخر قضاء رمضان لرمضان الذي بعده؟
فعلى سبيل المثال: شخص لم يصم لـ 6 سنوات عليه صيام 6 أشهر، إذا تاب هل يدفع الكفارة عن 186 يوم أم أكثر أم كيف يكون الحساب؟
2- ما كفارة إفطار نهار رمضان بغير عذر؟
3- ما كفارة إفطار نهار رمضان بالاستمناء؟
4- ما كفارة إفطار نهار رمضان بالجماع؟
5- ما كفارة إفطار نهار رمضان بالطعام؟
6- ما كفارة من أفطر في نهار رمضان على الحرام كالخمر أو الزنى أو أكل الخنزير والمحرمات؟
7- هل الحديث الذي ينص على أن من أفطر في رمضان لا يقبل منه ولو صام الدهر كله صحيح أم ضعيف؟ وألا يتعارض هذا مع مبدأ المسامحة والعفو والتوبة في الإسلام؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم من توضأ و حلق شعرة
هل حلق الشعر بعد الوضوء ينقضه
تحديد ليلة القدر ومتى تكون ليلة السابع وعشرين
إذا ثبت أن ليلة القدر هي ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان فأين تكون بالتحديد هل هي مساء يوم السادس والعشرين حتى طلوع الفجر؟ أم مساء يوم السابع والعشرين حتي طلوع الفجر من الشهر الكريم؟ وما هو الدليل؟
هل تجوز صلاة التراويح مرتين في الليلة؟
هل يجوز أداء صلاة التراويح مرتين في الليلة؟ لأن هناك حديثاً يقول: أَخْبَرَنَا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ، عَنْ مُلاَزِمِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَدْرٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ طَلْقٍ، قَالَ زَارَنَا أَبِي طَلْقُ بْنُ عَلِيٍّ فِي يَوْمٍ مِنْ رَمَضَانَ فَأَمْسَى بِنَا وَقَامَ بِنَا تِلْكَ اللَّيْلَةَ وَأَوْتَرَ بِنَا ثُمَّ انْحَدَرَ إِلَى مَسْجِدٍ فَصَلَّى بِأَصْحَابِهِ حَتَّى بَقِيَ الْوِتْرُ ثُمَّ قَدَّمَ رَجُلاً فَقَالَ لَهُ أَوْتِرْ بِهِمْ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ «
» رواه النسائي في سننه (1679)، وما حكم هذا الحديث؟خالد عبد المنعم الرفاعي
ارتكبت الكثير من الكبائر وأنا نادم وأريد التوبة
انا شاب ارتكبت الكثير من الكبائر، وعاقبني الله..
أريد التوبة وإصلاح نفسي، الندم يقتلني على ما فعلت، أريد العودة إلى الله لكن ظروفي لا تسمح لي بالذهاب للمساجد والصلاة، وأنا فقير لا يمكنني أن أتصدق لأكفر عن ذنوبي..
ماذا أفعل لا أملك سوى الصلاة والدعاء ليغفر لي..
أرجوكم أخبروني ما أفعل.. هل إن تبت يرفع عقابه عني؟
وكيف لي أن أتوب إليه توبة نصوحة وأنا لا أستطيع التصدق أو الحج أو الذهاب للمساجد للصلاة؟
ونفسي تأمرني بالسوء وأشعر بالضعف ولا أستطيع السيطرة عليها..
ساعدوني أرجوكم، أريد إصلاح نفسي..
رجاء أفيدوني بنصائحكم.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
الضابط في وقت الإمساك عن الطعام والصيام
قضية الإمساك عن الأكل والشرب في ليالي رمضان غير واضحة في ذهني، هل يجوز أن آكل، أو أشرب مع بدء الآذان -، أو في أثناء الآذان - أم لا يجوز؟ وهل لا بد من الإمساك قبل الآذان بوقت معلوم؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم من حلف على المصحف لترك الدخان
حلف على المصحف الا يدخن والان يدخن ماذا اصنع هل هي يمين غموس ام منعقدة وتحياتي لكم
حكم من ارتكب اللواط في نهار رمضان ولا يدري هل كان بالغا أم لا
فعلت اللواط قبل 7 سنوات وأنا في سن 14، وكنت صائما، ولا أعرف وقتها هل كنت بالغاً أولا، ولكنني متأكد من أنه لم يخرج من ذكري مني، وقد تبت إلى الله بعدها بفترة توبة صادقة، وكنت جاهلاً لكفارتها عندما تبت إلى الله، ولم أعرفها إلا بعد التوبة بوقت طويل، فهل علي إثم أو كفارة؟
كفارة الفطر بالأكل والشرب، وأي أنواعها أفضل
هل يعتبر عذرا: (التعب والإرهاق الذي يؤدي إلى الإجهاد النفسي والجسدي ومع تدني التحصيل الدراسي) عذراً للجوء من صيام شهرين متتالين إلى الإطعام، أم لا يعتبر عذرا مقبولا لترك صيام كفارة الإفطار عمداً في نهار رمضان بالأكل والشرب. وهل تجزئ كفارة واحدة كصيام شهرين متتالين فقط أو إطعام ستين مسكينا لعدد الرمضانات الكثيرة التي أفطرت فيها عمداً بالأكل والشرب؟ هل يوجد خلاف بين أهل العلم في كفارة الإفطار عمداً بالأكل والشرب؛ بحيث يجعل الشخص مخيرا بين الصيام أو الإطعام أم لا خلاف في الكفارة؟ بل يجب الترتيب فيها الأول الصيام وإذا استحال أو تعذر ينتقل للإطعام؟ ما هي الأعذار المقبولة التي يترك فيها الشخص الصيام وينتقل للإطعام؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
طروء الرِّياء على العمل بعد كماله
أشكركم أوَّلاً على هذا الموقع الرائع، وجزى اللهُ كلَّ القائمين عليه خير الجزاء.
سؤالي الذي أودّ معرفة جوابِه أُعاني منه كثيرًا، ولم أجد جوابًا يُريحني ويَجعلُني أطمئنّ، أريدُ جوابًا وافيًا مقنعًا وبالأدلَّة الشَّرعيَّة.
أنا بفضل الله داعية إلى الله، وأقيم الدّروس والمحاضرات لمختلف الفئات: أطفال فتيات ونساء.
بعد كلّ درس أو محاضرة أُلقيها، أعيش معاناة وحزنًا لا يعلمه إلاَّ الله وحده؛ لأنَّ ردود أفعال النَّاس تؤثِّر فيَّ.
فإن سمعتُ الثناء والمدح حمِدت الله - عزَّ وجلَّ - لكنَّ العُجْب يتسلَّل لقلبي، وأجدني أتحدَّث عن نفسي وعن تأثير المحاضرة دون شعور لمن يَسألني عنْها، فأدخُل في بليَّة أخرى وهي الرّياء.
وبعد أن تنتهي لحظات النَّشوة الزَّائفة والمدْح والثناء، أشعُر بعدَها بالأسف والإحباط الشَّديد، وأبكي دمًا على هذه الدّروس والمحاضرات لأنَّها ذهبت هباءً منثورًا، وأتحسَّر على كلّ هذا الجهد لأنِّي أحبطتُه في لحظة واحدة، أو بسبَب كلمة، فأعلم حينها أنَّ رصيدي منها أصبح صفرًا؛ لذا أظلّ ألوم نفسي كثيرًا، وأعلم في قرارة نفسي أنَّه لا يُوجد لديَّ عمل واحد متقبَّل؛ لأنَّ هذا حالي دائمًا بعد كلِّ مُحاضرة.
ومع هذا أستمرّ في الإلقاء؛ لأنِّي أعلم أنَّ ترْك العبادة خوفًا من الرّياء هو من تلْبيس إبليس، وفي نفْس الوقْت أقول: ما الفائِدة إذا كنتُ أعلم أنَّه سيحبط بسبَب العُجْب والرِّياء؟
أستغفر الله وأتوب إليْه وأندم على ما بدر منِّي، لكن: ما الَّذي ينفعُه النَّدم وقد ذهب العمَل أدْراج الرِّياح؟!
لست أُسيء الظَّنَّ بالله، ولم أقطعِ الرَّجاء به يومًا، بل رجائي وظنِّي به كبير جدًّا، بل أشعُر كثيرًا أنَّه العمَل الوحيد الَّذي يمكن أن يدخلَني الجنَّة، كلّ ما في الأمْر أنِّي أُسيء الظَّنَّ بنفسي، ولم أعُد أرْجو منها خيرًا في هذا الشَّأْن، لا أنكر أني أفرح بسماع الثَّناء، لكن فرحي به ليس لِذاته، بل أودّ معرفة مدى الفائِدة والنَّتيجة ممَّا أقدِّمه حتَّى أستمرَّ في هذا المجال، لكن سماعه يؤثِّر في قلْبي كثيرًا وهذا ما لا أُريده.
فأريد أن أعرِف: إذا تاب العبد واستغْفر من العُجْب الذي أصابه في عملٍ ما، هل من المُمْكن أن يُصبح هذا العمل مقبولاً عند الله؟
لأنِّي دائمًا أسمع أنَّ الإعْجاب والرِّياء يُحبط العمل، وإذا حبط العمل فلا مجال لعودته من جديد.
فما هو الحلّ؟ وماذا أصنع؟
أشيروا عليَّ، انصحوني وطمْئِنوني.
من كان سفره دائماً، فهل له أن يترخص برخص السفر؟
نحن عمال الشركة التونسية للملاحة، نسافر من تونس إلى إيطاليا، ونعود على تونس، وفي نفس اليوم نسافر إلى فرنسا، ولنا راحة أسبوعية يوم، ونبقى على هذا المنوال مدة 3 أو 4 أشهر.
فهل لنا حكم المسافر من قصر وجمع للصلاة؟
وعندما نعود إلى تونس ونكون في انتظار الباخرة لنسافر في نفس اليوم (مدة الانتظار 4 ساعات تقريبا).
فهل لنا حكم المسافر في تلك الأثناء؟
مع العلم أن هناك من العمال من يسكن قريبا من الميناء.
وعند يوم الراحة هناك من لا يرجع إلى منزله بحكم البعد، فهل له حكم المسافر؟
وإن كنا في حكم المسافر هل نستطيع قصر صلاة في طريقنا إلى الباخرة؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |