أنا مقيم في الرياض، وأريد أن أحضر والدتي لحج هذا العام إن شاء الله، وهي كبيرة في السن (حوالي سبعين سنة)، وباستطاعتي أن أحضرها وأقابلها في جدة، وهي ستحضر إن شاء الله مع نساء كبيرات في السن، ورفقة مأمونة، أرجو أن تفتوني مأجورين؟

اعترضني في الخط السريع قطيع من الماعز فصدمت واحدة منها ولا أعلم هل هي ماتت أو تكسرت، وذهبت ولم أتوقف هل علي شيء في ذلك علماً أنني أسير في طريق سريع.
ملاحظة: إذا كان مطلوب مني الذهاب إلى صاحب هذا القطيع فإنني لا أستطيع ذلك.

أدخر مبلغاً من المال كل شهر، ولا أعرف كيف أحسب نصابه؛ لأن سعر الذهب يتغير كل يوم، فكيف أحسب الزكاة؟ وجزاكم الله خيراً.

يجوز للمسافر الفطر نهار رمضان، ولكن هل هذا الجواز يخص يومي الذهاب والإياب فقط أم أنه يشمل حتى أيام الإقامة قبل الرجوع؟

أنا موظف ولي أربع سنوات وراتبي ينزل في البنك الأهلي, ولم أعلم وقتها أن العلماء حرموا التعامل في هذه البنوك, وأحلوا بنك الراجحي فقط فماذا أفعل؟ مع العلم أنني حصلت منه على التورق المبارك الإسلامي لمدة ست سنوات ولا أستطيع تحويل راتبي الآن؟

وماذا لو قمت بسحب راتبي كاملا عندما ينزل في الصرافة وعدم ترك شيء في الحساب الجاري؟ علما بأنني الآن غير راضٍ عن التعامل معه, ولكن كما أخبرتكم لا أستطيع تحويل راتبي الآن؟

أريد معرفة المراجع التي تتكلم عن كيفية تعامل السلف الصالح والأئمة الأربعة مع كتاب الله في شهر رمضان؟

قدمت للحج بصحبة عدد من النساء وليس لي محرم، وقد تجاوز عمري الخمسين عاماً، فهل يعتبر حجي صحيحاً؟

كيف يمكن التصدّق بجلد الأضحية؟ مع العلم أنه ليس هناك من الفقراء من يأخذها لما فيه من مشقة في ذلك في الاستفادة منها حتى أصبح أكثر الناس يتركوها للجزار.

تعاملت في شركة نقية، ثم أصبحت غير نقية. فما الحكم، وهل علي تطهير؟

هل يجوز ذكر أكثر من دعاء في سجود واحد؟

من أعظم حقاً الأب أم الأم؟ فقد قيل أن ذكرها قدم على ذكر الأب في الحديث لضعفها.

أنا أقترض من شخص غير مسلم، وهو لا يقرض إلا بالفائدة التي يشترطها بعد تجاوز الشهر، أما إن تم السداد قبل انتهاء الشهر فلا يشترط الفائدة، وأنا آخذ القرض وأنا عازم ومتأكد وقادر على السداد قبل مضي الشهر، فما حكم هذه المسألة:
1 - فهل أنا اعتبر وقعت بالربا رغم أني سددت قبل حلول الفائدة؟
2 - هل يعتبر كسبي من الصفقة التي موَّلتها من هذا القرض حرام أم هي الكسب حلال مع وقوع الإثم علي؟