إذا بقي للمسجد مبلغ لكي يكتمل بناؤه؛ فهل يُشترط إشعار المتبرع أو للمؤسسة الخيرية الحق في التصرُّف كما تراه مناسبًا؟

علمت أن صيام العشر الأوائل من ذي الحجة سنة عن رسول الله ، والسؤال سمعت أن من صام من فجر أول أيام العيد إلى بعد صلاةالعيد يحسب يوما ، فهل هذا صحيح؟
 

هل يجوز لمن لم يردد الأذان خلف المؤذن أن يقول الذكر المخصص بعد الأذان: أعني الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مع اللهم رب هذه الدعوة التامة؟
 

صديقة لي أهديها وتهديني بمناسبة وبدونها، أصبحت رئيستي في العمل هل لي الاستمرار في إهدائها كما جرى العرف بيني وبينها، وهل يجوز لها قبول ما أهديها، وهي على رأس العمل؟

عند تأديتي للصلاة أتذكر أنني ارتكبت خطأ ما، كنسيان ركعة أو ما شابه ذلك، وأنسى أيضا القيام بسجود السهو، وأتذكر ذلك بعد الانتهاء من الصلاة، فهل يجوز بعد أن قمت بالتسليم ورفع السجادة من على الأرض أن أعود مرة أخرى وأسجد سجدتي السهو؟

لم أصوم أيام افطرتها في رمضانات كثير منذ ان بلغت و انا الآن عمري ٢٦ عامًا و حسبت الأيام بالتقريب و اضفت لهم زيادة لمنع الشك و اصبحوا ٣ أشهر ، صمت منهم ١٢ يومًا و قلت انني سأصوم الباقي على فترات و لكن لم أكن اعلم أنني يجب أن اقضيهم قبل ان ياتي رمضان المقبل ، و لم اكن اعلم قبل ذلك أنني يجب عليَّ الإطعام إذا لم اقضِ الأيام قبل رمضان المقبل ماذا أفعل ؟

جزاكم الله خيرا سؤالي : أناس لا يصلون منهم لا يصلي إلا الجمعة ومنهم لا يصلي إلا على هواه فهل أطعمهم من طعامي فإن الرسول صلى الله عليه وسلم قال "ولا يأكل طعامك إلا تقي " حيث نقيم مع بعض في غرفة مشاركة وأني أريد أن أعمل بالحديث الذي ينصحنا " بإطعام الطعام" فماذا أفعل. 

هل يجوز لي العمل كمؤذن؟ علماً أن نيتي هي: 1ـ أن يساعدني الأذان على الثبات على الدين والمحافظة على الصلوات جماعة في المسجد. 2ـ بما أنه ليس لدي دخل شهري فإن العمل كمؤذن يوفر لي دخلا شهريا ولو كان بسيطا إلا أنه يفي بالحاجيات، كما يوجد سكن مما يساعدني على الزواج، فهل وجود هاتين النيتين يقدح في النية الأساسية وهي الثبات والمحافظة على الصلوات جماعة في المسجد؟ علماً أن هذه النية كانت وحدها ولكن دخلت النية الثانية لاحقاً.
 

لقد سمعت من بعض العلماء المسلمين أن الرجل إذا سب الدين طلقت عليه امرأته، ويلزم له التوبة والاستغفار وعقد قران جديد، وكثيراً ما يحدث هذا الأمر خاصة وقت الغضب الشديد. فما مدى صحة هذا الكلام؟