قال الله تعالى: {لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ}، هل معنى هذا أن الله أمر رسوله صلى الله عليه وسلم بأن يحكم بكتاب الله ولا يجتهد رأيه فيما لم ينزل عليه كتاب؟ وهل اجتهد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

ما حكم الشرع في أخذ قرض على الراتب الشهري للزواج، بشرط أن يتم خصم جزء من الراتب شهرياً؟ ومع العلم أن المبلغ الذي أخذته سيكون عليه زيادة في حالة السداد. وجزكم الله خيراً.

كم أنواع الحديث الضعيف؟

أتى من خارج المملكة و اعتمر عمرة التمتع، هل له أن يهل بعمرة نيابة عن غيره؟

في مقال نشر في إحدى الصحف يقول الكاتب: فإنه من العبث الادعاء أن ستة مليارات من الناس المنتشرين على سطح البسيطة سيكون مصيرهم النار، هكذا بموجب فتوى لا تستند إلى الحق والعدل، ويقول: إن أتباع جميع الديانات السماوية، باستثناء المحرفين لكتاب الله، سيذهبون إلى الجنة فيما إذا عملوا صالحاً، تحقيقاً لقوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ} [البقرة: 62]، إلى آخر ما قال، فما توجيهكم؟

إذا رأيت من يصلي أمامي انكشف شيء من جسده، هل تغطيته تعد من الحركات التي تبطل الصلاة؟

يوجد في بلدتنا رجل لا يخرج من حجرته يقال له "الشيخ موسى"، والناس يذهبون إليه للبركة، وإذا غاب شيء ذهبوا إليه ليسألوه حتى يدلهم على مكانه، وبعض الجهلة يحلفون به، وينذرون له النذور، وأهله يتلقون الهدايا من الناس ويعيشون عليها، من نقود أو أجهزة أو بهيمة الأنعام، ويقسمونها بينهم، وإذا سألنا عن صلاته يقال إنه يصلي، ولكن أين يصلي الجمعة وهو لا يخرج من حجرته أبداً يقولون إنه يصلي في أي مسجد، وأحيانا في الحرم بمكة، وهو مع ذلك يشرب الدخان، فماذا عن هذا الرجل؟ وماذا عن حكم ما يأكله أهله من هدايا؟ وهل هذا من الأولياء؟

ما حكم ما يبذله بعض من يعينون في سلك القضاء من أجل التخلص من القضاء، لما يخشى من الوقوع فيه من عدم تأدية العمل على الوجه المطلوب وعدم الوصول إلى الحق فيه؟

قال الحبيب صلى الله عليه وسلم: «بدأ الإسلام غريباً...» إلى آخر الحديث. نرجو تفسير هذا الحديث وبيان مدى صحته؟
 

ما حكم قراءة الكتب التي ابتلي صاحبها بها، مثل تأويل صفات الله خلاف منهج السلف الصالح، خصوصاً لمن لم يدرس العقيدة؟ وفقكم الله؟

امرأة تعاني من مرض خبيث وتعالجه بعلاج له آثار جانبية كتساقط الشعر، فضلاً عن إنه لا يقضي على المرض كلياً، وقد نصحها زوجها بالرقية عند بعض المرقين الذي اشترط ترك العلاج الطبي والاستمرار على الرقية، فهل إذا استمرت على الرقية وتركت الأدوية تكون تركت الأخذ بالأسباب؟ على الرغم من أن الرقية قد تم العلاج بها حالات مماثلة وشفيت بـإذن الله؟

كيف نوفق بين الأحاديث التي وردت في زيادة العمر وذلك حين صلة الرحم وليلة القدر وغير ذلك مما ورد فيها أحاديث التي ورد أنها مما يزاد في العمر وينسأ في الأجل، ومعنى الحديث الذي ورد أن الإنسان حينما يتكون أو يصير في أربعين يوماً يكتب أجله وشقي أو سعيد أفيدونا مأجورين؟