في رمضان الماضي حدث وأن استنشقت بخاخا مزيلا للعرق مع قدرتي على أن أخرج من المكان ولا أستنشقه، كما أنني وضعت زيتا على وجهي ـ غير مخصص للأكل ـ فنزل إلى شفتي، مع العلم أنني قادرة على مسحه.

كثير من الناس لا يحسن الصلاة وإذا نصح قال هذا الذي نعرفه ولا يقبل بتصحيح الخطأ ومصر عليه؟

هل ترك الزكاة يخرج من الملة أم لا؟

كنت شريكاً مع أحد الأشخاص في شركة تجارية ثم حصل نزاع بيننا على مبلغ كبير من المال، فاتفقنا على اللجوء إلى التحكيم، فاختار كل واحدٍ منا محكماً، وقدمنا حججنا مكتوبة للمحكمين، ولكن المحكمين لم يستمعا لنا، ولم يقبل المحكان أن أطلع على حجة خصمي، ولم يقبلا أن أطلع على كشف الحساب الذي قدمه خصمي، ثم أصدرا الحكم وألزماني بتنفيذه، مع أن الحكم جائر في حقي، فهل يجوز نقض حكم المحكمين؟

 بعض إخواننا المسلمين ليلة دخول رمضان المبارك ما عندهم راديو وينتظرون الخبر حتى تطلع الشمس ويتمون صيامهم، هل يجزئهم أو يعيدوا صومه؟ 

ما حكم دفع مال رمزي بسيط، لشخص يمكنه أن يسعى لي بالموافقه لابتعاثي للخارج على نفقة الدولة للدراسة؟

هل على الحائض قضاء ما فاتها من صلوات أو صوم بعد طهارتها؟

أنا مسلمة مصرية أسكن في دولة زامبيا، هنا في زامبيا جاليتان كبيرتان: الأولى الصوماليون ويتبعون السعودية في بداية رمضان، والجالية الهندية ويتبعون جنوب إفريقيا، وحجتهم أنها أقرب الدول التي بها مركز إسلامي كبير ويستطلعون فيه الهلال، وأما المصريون فيتبعون مصر في بداية رمضان. فأيهم أتبع؟
 

السيارات التي تباع عن طريق التقسيط، يزاد في سعرها إذا اشتريتها عن طريق التقسيط؛ بحيث إذا كان سعر السيارة 15 ألف ريال نقداً، تباع على إنسان بأكثر من هذه القيمة عن طريق التقسيط. هل هذا البيع ربا؟[1]

كنت قد نزل علي دم، واعتقدت أنه دم الحيض، ولكن بعد ذلك اتضح لي أنه ليس بدم حيض، وكنت قد أمسكت عن الطعام من قبل أذان الفجر، لأنني كنت شاكة في أمر الحيض، نويت الصيام حتى يتضح لي إن كان حيض أم لا. فعندما اتضح أنه ليس بدم حيض اغتسلت وأكملت صيام اليوم، ولكنني كنت قد أكلت بعض جلد من الشفتين. فهل علي قضاء هذا اليوم؟
أفتونا مأجورين.
 

لقد وكلت أخي في البيع والشراء بالأسهم الحلال وقد اشترى مؤخرًا في شركة صدق، وأنا لم أعلم إلا بعد الشراء فهل الربح حلال؟ وإذا كان حرام فأين أضع الربح؟