إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
أثر مرض الإيدز على العلاقات بالآخرين
نود أن تبينوا لنا أهم الضوابط والمحاذير في التعامل مع المصاب بمرض الإيدز، وأهم حقوقه وواجباته؟
عبد العزيز بن باز
مسألة في حكم الكلام والإمام يخطب
نحن مجموعة نعمل بنقل شعائر خطبة الجمعة من المسجد الحرام عبر الأقمار الصناعية لجميع أنحاء العالم وفيها مصلحة عظيمة للمسلمين إلا أننا نضطر أحياناً لإعطاء التعليمات لزملائنا هل علينا إثم إذا تكلمنا أثناء الخطبة للمصلحة العامة؟
الشبكة الإسلامية
المؤذن أولى بالإقامة من غيره
المؤذن يؤذن ثم يقيم الصلاة! عند الجمع بين صلاتي الظهر والعصر أو المغرب والعشاء (بعذر طبعا)، هل يجوز أن يقيم الإمام الصلاة بين الصلاتين بدلا من الرجوع إلى المؤذن للإقامة، علما بأنه يستعمل الميكرفون- للتسميع نظراً لاتساع المسجد؟ وجزاكم الله خير الجزاء.
عبد العزيز بن باز
حكم من شك في عدد ركعات صلاته
كنت في إحدى الصلوات الرباعية -العصر- وعند الجلوس للتشهد الأول جاءني شك في الصلاة، هل أنا في الركعة الأولى وجلست للتشهد خطأ أم أنا في الركعة الثانية؟ ولم يترجح عندي شيء فقمت بإكمال التشهد الأول ووقفت واعتبرتها الركعة الثانية، وأكملت الصلاة ثم سجدت للسهو بعد السلام وسلمت، فهل عملي صحيح وبماذا تنصحونني جزاكم الله خيراً؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
طاف وسعى وتحلل ناسياً وضوءه
إنسان طاف وسعى وحلَق، ثمَّ تذكَّر أنَّه طاف بدون وضوء؟ فماذا يفعل؟ وماذا عليه؟
عبد العزيز بن باز
صلاة المسبل صحيحة ولكنه آثم
ما حكم الصلاة في الثوب الذي غطى الكعبين؟ وهل تصح الصلاة خلف من ثوبه كذلك؟ رغم أن هذا الرجل يعلم أحاديث النهي عن ذلك. أفيدونا جزاكم الله خيراً؟
الشبكة الإسلامية
لا توجد صلاة تسمى (صلاة الخمسين)
وبعد أيها الفضلاء ما صحة قول أحد المصلين أن من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم أنه كان يصلي صلاة الخمسين وهي خمسون ركعة بعد العشاء بين الحين والآخر ما صحة هذا القول؟ وإن كان صحيحا كيف تصلى؟ وجزاكم الله ألف ألف خير.
عبد العزيز بن باز
من أراد أن يضحي فلا يأخذ من شعره أو أظفاره أو بشرته شيئاً حتى يضحي
المرأة التي ترى أنها لا تستطيع الإمساك عن كد شعرها، وتملك المال، هل يجوز أن تدفعه لأحد أقاربها لشراء الأضحية وعقد النية عنها؟
الشبكة الإسلامية
الجواب عن شبهة الحكمة من التشريع، وحكمة الصلاة، والتشبه بالنساء
أنا شاب في سن 22 متدين ـ ولله الحمد ـ منذ أن بلغت -أي قبل حوالي 9 سنوات- أعبد الله بالأعمال الصالحة من الواجبات والمستحبات من غير أن يخطر ببالي عن حكمة الله من تشريع الشيء الفلاني أو العلاني, بمعنى أن فطرتي تقول: إن الله حرم كذا، وأحل كذا ابتلاء للعباد, وكان الشيطان يوسوس لي أحيانًا ويشككني ويقول: لماذا حرم الله كذا؟ فأقول في نفسي: ابتلاء واختبارًا, فيوسوس الشيطان: ابتلاء واختبارًا، ولكن لماذا الشيء الفلاني بعينه، وليس كذا؟ فأجيب: الله أعلم، ولا ألتفت إليه، وأنجو منه، ويذهب عني, إلى قبل سنة تقريبا, حيث انتبهت بعد أن سمعت عددًا من المشايخ يقول: إن الله حكيم، ولا يوجد شيء في الكون إلا لحكمة, وحينها ـ وبعد أن عملت موظفًا، وطبيعة وظيفتي تدمر الإنسان نفسيًا وعصبيًا ـ نجح الشيطان مع مرور الأيام، وتعدد محاولاته في أن يشككني في أمور هي من أساس الذكورة والرجولة، ولكن لأنه لم يرد نص مفصل فيها من السنة، وإنما جاء قول النبي صلى الله عليه وسلم عامًا: لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء... الحديث، ومنذ أن بلغت وأنا أفهم الحديث فطريًا أن أي شيء أشعر بأن فيه تشبهًا بالنساء -ولو شيئًا يسيرًا- يدخل فيه، فعند تحريك يدي لتناول شيء ما فإنني أكره ذلك وأتجنبه لأنني فطريًا أدرك أن تحريك اليد بالطريقة الفلانية فيه تشبه بالنساء, ولكن –للأسف- فإن الشيطان وسوس لي: لماذا تشدد على نفسك؟ وما الحكمة من امتناعك من الشيء الفلاني ـ الذي نفسي بفطرتي الذكورية الرجولية تكرهه، ولا تطمئن إليه، وأكره أن يطلع عليه الناس ـ فيقول الشيطان: قد علمت أن الصلاة حكمتها تفريغ الشحنات الكهربائية من الجسم إلى الأرض، وكذلك تحريك مفاصل الجسم, لكن هذا الشيء لا حكمة فيه، فهو إذن غير محرم، فهل صحيح أن أي شيء حرمه الله فإن حكمته لا تكون إلا لشيء دنيوي ـ أقصد لمصلحة جسم الإنسان؛ لأن الله غني عنا؟! أم أن الله حرم أي شيء يمكن أن يكون تشبهًا بالنساء لأن الله ذاته العلية تأبى وتبغض ذلك؟ أرجو أن تريحوني من البلاء العظيم الذي أنا فيه منذ مدة طويلة حتى تركت الوظيفة، والذهاب إلى المسجد لأنني لا أستطيع العيش بدون رجولتي الكاملة، فأنا أبغض أي شيء فيه ليونة، أو تشبه بالنساء، لكن الشيطان يلقي عليّ شبهًا خطيرة، وليست لدي إجابة لصرفه؟
عبد العزيز بن باز
الحائض لا تصلي ركعتي الإحرام ولا تمس المصحف
كيف تصلي الحائض ركعتي الإحرام؟ وهل يجوز للمرأة ترديد آي الذكر الحكيم في سرها؟
الشبكة الإسلامية
الأسباب الشرعية للرق
قلتم في إحدى الفتاوي إن للمسلم الحق في شراء العبيد أو الرقيق من غير المسلمين إذا كان امتلاكهم صحيحا و معترفا به شرعا والسؤال متى يكون امتلاك الكافر للعبيد امتلاكا شرعيا حتى يجوز الشراء منه.
وبارك الله فيكم؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
تباين مناهج الدعاة في التغيير
تتباين مناهج الدعاة في التغيير فيميل بعضهم اجتهادًا إلى مسلك دخول المجالس النيابية.. ترى: هل هذا مما يسع فيه النظر والاجتهاد، لأجل تباين الظروف، وتعقد بعض الأوضاع؟ وإذا كان الأمر سائغًا فهل في هذا السبيل غنية عن تربية الناس على دين الله تعالى؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |