كنت صائمة وشاهدت غير متعمده امرأة بجانب رجل في مسلسل وتضايقت ونهت من التلفاز ولست متأكده نزل سائل أم لا، وفي نفس اليوم قبل الإفطار جاءتني الدورة وقضيت اليوم، فما حكم ذلك اليوم أفيدوني أفادكم الله؟
 

أنا موظَّف في شركة عامَّة، قامتِ الشَّركة بِمنحِ قرضٍ لغرضِ الحُصول على سيَّارة، بعد أن تمَّ التَّفاهُم مع المصرِف على منْحِ قيمة عشرة آلاف دينارٍ، وسيتمُّ الحصول على المبلغ المذكور من المصرِف، وسيتم استِرْجاع المبلغ كما هو بدون زيادة أو نُقْصان.
ولكن عندما ذهبتُ إلى المصرِف، سألتهم عن هذا البرنامج، قيل لي: ستدفَعُ الشَّركة عنكم نسبة 3% إلى المصرف.
السؤال هو: هل يدخُل هذا البرنامج أو هذا القرض في الرِّبا أو لا؟

كنت صائمة واستيقظت على شهوة شديدة وأنا أقذف، ومرة قذفت بعد ما قمت دون قصد، فماذا أفعل كي لا يتكرر الأمر؟ كما أصبحت أخشى النوم حتى لا يتكرر الأمر، وأنا فتاة عمري 20 عاما غير متزوجة؟.
 

زوجي رفض أداء زكاة الفطر بحجة أنه مدين بمبلغ من المال وهو بلا عمل ولكننا والحمد لله مستورين ماديا. حاولت -والله شاهد عليّ- أن أقنعه ولكنه رفض. فهل نقص صيامي؟؟ وماحكم الشرع في قراره؟؟ وماذا أفعل؟؟

من أنزل بالتفكير متعمدا أثناء صومه، هل عليه الكفارة حسب المشهور عند الجمهور؟ وما هو رأي مالك؟ وإذا كان الجواب نعم، فهل يحق له أن يوكل غيره في بلد آخر على الإطعام؟
 

لقد قمت باقتراض مبلغ 6 مليون ريال من بنك الجزيرة بطريقة المرابحه الشرعية، بضمان أسهمي التي تتجاوز قيمتها هذا المبلغ (مايسمى بالتسهيلات)، فهل أزكي عن مبلغ التسهيلات الذي أقترضته من البنك إن حال عليه الحول؟

وإن كانت الإجابه بنعم فهل علي إثم إن سددت المبلغ قبل أن يحول عليه الحول بيومين ثم أقترضت مبلغ آخر أرجو أفادتي بذلك بالتفصيل؟

كنت عائداً من سفر طويل في رمضان وقابلت خطيبتي في نهار رمضان، ثم حدث وللأسف، أن حضنتها وقبلتها أنا وهي صائمان، وتحسست جسدها بيدي، وكان هذا بدون أن يحدث شيء آخر أو أن يتم إنزال أو شهوة، فما حكم ذلك؟
 

هل يجوز لي أخذ راتب إمامة مسجد لا تقام فيه إلا صلاة الجمعة فقط وأحيانا تقام فيه بعض الفروض، علما بأن المسجد يبعد 150 كيلو عن مدينتي (عدد المصلين حوالي 20) علما بأن النظام يشمل استلام المسجد كاملا؟

كنت صائمة قضاء، وشاهدت منظرا ‏طبيا للمهبل، ومقطع ولادة، فشعرت ‏بالرعشة، وأنزلت لكن دون استمناء. ‏هل يفسد صومي؟ وهل علي كفارة؟ ‏وأنا في حالة ندم شديد، وأشعر ‏بتأنيب الضمير، فأنا أثار بسرعة، ‏ولكني لم أعتقد أني سوف أصل إلى ‏الرعشة، ولم يكن قصدي الوصول ‏إليها.‏
أفيدوني أفادكم الله عز وجل، وأسأل ‏الله العلي العظيم رب العرش العظيم ‏أن يغفر لي ولكم.‏
 

إذا كان الخاطب لا يصلِّي، هل أقبله، ثُمَّ أشجِّعُه على الصلاة، أو أرفُضُه؟ وكيف يجب أن تكونَ صفةُ الخاطب كي أقبله؟ مع العلم بخُطَّاب هذه الأيام.

هل زكاة الفطر محدودة بأن أكيل لكل شخص من أفراد عائلتي صاعًا واحدًا بدون تزويد، إنني أقصد بالزيادة الصدقة ليس احتياطًا عن نقص الصاع دون أن أخبر الفقير الذي أدفعها له بتلك الصدقة مثل: عندي عشرة أشخاص ثم اشتريت كيس أرز يزن خمسين كيلوًا ثم دفعتها كلها زكاة فطر عن هؤلاء العشرة بدون عدها بالأصواع؛ لأنني أعرف بأنها تزيد عنهم بعشرين كيلو أو أكثر، جاعلاً الزيادة صدقة، ثم إنني لا أخبره بأن هذه الزيادة صدقة، بل أقول: خذ زكاتنا، فهو لا يعلم أن ذلك الكيس فيه زيادة عن الزكاة فيأخذها راضيًا بها. فما الحكم في ذلك؟

ما مشروعيَّة العملٌ مع شركة أجنبيَّة يتمثَّل في برمجة أجهرة استِقبال القنوات الأجنبيَّة "الريسيفر" وإجراء تَجارِب عليها، مع العلم أنَّ القنوات ليستْ إسلاميَّة؟