إذا وكلت المرأة محرمها في رمي الجمار عندما تشعر بالزحام؛ ما حكم ذلك؟ 

ما حكم من غادر منى متعجلاًً في ثاني أيام التشريق وبسبب الزحام غربت عليه الشمس قبل أن يغادر منى؟
وإذا لزمه دم لتركه المبيت في منى لليوم الثالث (إذا كان ذلك واجبا)، فهل يجب ذبح هدي القضاء في مكة خلال الأشهر الحرم أم في مكة وفي أي وقت خلال السنة؟
علما بأن هذا قد حدث قبل خمسة أعوام.
أفيدونا وجزاكم الله خيرا.
 

معنا رجل مريض لا يستطيع طواف الوداع فهل عليه شيء إذا تركه؟ 

أنا قمت بحج لوالدي وقد وقفت بعرفة بعد العصر إلى المغرب، ثم اتجهت إلى مزدلفة وأمسيت ثم ذهبت إلى منى بعد صلاة الفجر ورميت ونحرت وحلقت ولبست المخيط، وقفت بعرفة وأنا لابس مخيطاً ولكن لما تبين لي أنه لا يجوز علماً أنني مجبور بالبقاء في المخيط وهذا من مسئول عندي منع السماح لي فالعصر لبست الإحرام؟

أنا أريد أن أذهب اليوم الثاني من أيام العيد، فهل يجوز لي أن أوكل عن رمي غد وأسافر اليوم؟

هل يجوز شراء شيء من مكة بعد طواف الوداع مثل شراء الهدايا للأهل؟ 

إذا نَوى الحج من المدينة مثلًا ثم تعدى الميقات إلى الطائف بسبب عمله، فهل يُحْرِمُ من قرن المنازل أو يعود إلى ميقات أهل المدينة؟ 

أنا مقيم بالسعودية، وأريد أن أقوم بعمل زيارة لوالدتي لكي تتمكن من الحج، ولكن المشكلة فى عدم وجود توقيع لشركتي معتمد فى الغرفة التجارية فى الوقت الحالي، وهذا ضروري لكي أتمكن من إنهاء الإجراءات، وهذا يضطرنى لأن أبحث عن وسيط لينهي لي الإجراءات مقابل مبلغ من المال. فهل يجوز هذا شرعا؟ وهل يقبل الحج بهذه الطريقه؟ علما بأن هذه الورقة هي (خطاب تعريف من الشركة يفيد بأنه ليس لديهم مانع من الزيارة) وهم بالفعل ليس لديهم مانع من الزيارة؟
 

ما هي فوائد العمرة والحج في الدنيا والآخرة؟
 

 من أدى فريضة الحج سابقاً ويريد أن يحج مرة ثانية وقد طلب منه أن يحلف يميناً أنه لم يحج فهل يجوز له أن يحلف أم لا؟

يذهب بعض الناس إلى عمرة رمضان، وينتظر للحج فكيف يكون حجه متمتعاً أو قارناً أم مفرداً، وماذا عليه في الهدي؟
 

أنا أردني مقيم في الرياض، وفي 20 من شوال من هذا العام تم نقلي إلى مكة المكرمة للعمل والإقامة فيها، وفي يوم 22 من نفس الشهر قمت بعمل عمرة وأحرمت من التنعيم ـ مسجد عائشة ـ حيث سألت أحد المفتين في الحرم، فقال بما أنني أصبحت من سكان مكة فإنني أحرم من هنالك حتى وإن لم يمض على إقامتي بها سوى 3 أيام، وفي يوم 27 من نفس الشهر سافرت إلى الأردن لحضور عزاء جدتي وعدت إلى مكة المكرمة في يوم 5 من ذي القعدة، وقمت بأداء عمرتين عن جدتي المتوفاة، وأريد أن أحج متمتعاً، فهل تحسب إحدى هذه العمرات لحج التمتع؟ أم علي أداء عمرة لأكون متمتعا؟ وهل يجب أن أنوي أن تكون العمرة لحج التمتع؟ أم تكفي نية العمرة؟ وإن كنت متمتعا، فهل أحرم من مكاني يوم التروية؟ أم يجب أن أخرج للتنعيم؟
وجزاكم الله ألف خير.