أنا مضطر إلى السفر اليوم، فهل يجوز لي أن أرمي الجمرات بعد طلوع الشمس ولا أنتظر حتى زوالها؟ 

هل رؤية الله سبحانه وتعالى ثابتة وما الدليل؟ وما القول الراجح في ذلك؟ وهل المنافقون يرونه في المحشر؟

مات والديه ولم يؤديا فريضة الحج لفقرهما وهو رجل غني يريد أن يحج عنهما فهل يحج عن أبيه أولاً أم عن أمه أفيدونا؟

أرجو من الله ثم منك الدعاء لي ولزوجتي حيث إننا ربط بيننا فأصبحت لا أحبها ولا أجامعها مع أنني أحبها إذا ابتعدت عني.

ما قولكم في تحديد أعداد الحجاج واتباع القرعة في اختيار من سيحجون؟

هل يجوز التداوي عند الساحر أو الكاهن؟ وهل هذا يعد من الشرك المحبط للعمل أم لا؟

في السنة الماضية وفي شهر رمضان المعظم، وفي أحد الأيام دنوت من خطيبتي، وفي غفلة من أمري أحسست بأنني أمنيت وكان ذلك في النهار، مع العلم بأنه لم يحصل بيننا أي شيء، والله على ما أقول شهيد، فما هو الحكم الشرعي في هذه المسألة؟ والسلام عليكم ووفقكم الله.
 

لقد أنعم الله علينا بالحج هذا العام أنا وزوجتي وابني وابنتي، وقمنا بجميع مناسك الحج ما عدا الطواف الأخير: طواف الوداع، وذلك على أنه ليس واجبا من واجبات الحج ولكنه سنة، وبعد أن وصلنا إلى محل إقامتنا واطلعنا على الكتب وجدناه واجبا من واجبات الحج لا يجبره إلا دم أو صيام عشرة أيام ثلاثة في الحج وسبعة إذا رجع، والدم يكون في مكة في أيام الحج.

والسؤال: ما هو الواجب علينا حتى يجبر هذا الواجب وتتم الحجة؟ علما بأننا أدينا طواف الإفاضة في اليوم الثاني عشر، وقمنا برمي الجمار الثلاث وغادرنا مكة في صباح اليوم الثالث عشر، وإذا كان علينا صيام فماذا نفعل في صيام الثلاثة أيام الواجب صيامها في الحج؟

هل صحيح أن المني طاهر ولو وقع على الجسد والملابس؟ وسؤالي: أختي تستمني، والشخص إذا نام قد يضع يده في تلك الأماكن وهو لا يعلم، والمخدة ومفرش السرير تمتلئ بالمني، وقد نمت عدة أيام عليها، فهل في هذه الحالة تنجسَ شعري من الجنابة؟ وماذا أفعل؟ علمًا أني لست متزوجة، وأختي كذلك.
 

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "العمرة إلى العمرة كفارةٌ لما بينهن"، فإذا كنت قد أديت العمرة في رمضان إلى رمضان الذي يليه، فهل هذه تكون كفارة لما بينها، أم أن الكفارة لما بين العمرتين لمدة ثلاثة شهور فقط؟

فاتني من رمضان ثلاثة أيام لم أصمها لمرض ألم بي، فهل يجزئ صومها في أي وقت أستطيع صومها فيه؟

اختلاف الزمن بين الدول بالنسبة للمسافر الصائم من بلد إلى بلد يتأخر فيها غروب الشمس أو يقدم عن البلد التي سافر منها، كأن يسافر من بلده بعد أن يتسحر، ثم يصل إلى بلد تغرب فيه الشمس قبل غروبها في وقت بلده الذي أقلع منه بزمنٍ كثير، أو العكس، بأن تتأخر عنه بزمن كثير، فما الحكم في هذه الحالة؟