أعلم بفضيلة صيام يوم عاشوراء وأنه يكفِّر السنة التي قبله، ولكن لأن العمل عندنا جارٍ بالتقويم الميلادي لم أعلم بيوم عاشوراء إلا في صباحه ولم أكن أكلت شيئا فنويت الصيام ، فهل صومي صحيح ، وهل أحصَّل فضيلة هذا اليوم وتكفير السنة التي قبله ؟ .

ماهو الأفضل في صيام عاشورا؟

ما حكم رسم وتلوين الماندالا ( mandala ) ? دخل الشك الى قلبي عندما عرفت انها رسوم تتبع للوثنيه وتستخدم في طقوس دينيه غير الاسلام واخرون يستخدمونها للعلاج النفسي مع العلم انا اتعلمها كهوايه وربما استخدمها كمصدر دخل ببيع الرسومات وليس لغرض اخر غير انني اجد فيها متعه كبقيه الهوايات

هل يجوز الصيام في العيد؟

اشتريت شقه من سنتين تقريبا بنية ان ابيعها حين يرتفع ثمنها ولكنى لم اعرضها للبيع حتى الآن وأخرجت الزكاة عنها فيما مضى كلما حال عليها الحول... والآن أنا أريد تأجيرها للاستفادة من عائدها وشرعت فعلا فى تجهيزها للإيجار ولكن لم يتم تأجيرها حتى الآن وما زلت أرغب فى تأجيرها ولا أفكر حاليا فى بيعها... فما حكم الزكاه فيها الآن؟؟ وما حكم تغيير النية من بيع لإيجار لبيع حسب ظروفى المادية ؟؟

ما حكم صيام العشرة الأوائل من شهر محرم وهل يوجد حديث نبوي بذلك؟

هل وردت أحاديث عن فضل صيام العشر الأوائل من شهر محرم؟ جزاكم الله خيراً.

أنا شاب اشتريت مكتب للتقسيط وأقوم بتقسيط بضاعة وهي عبارة عن كراتين تايد. والطريقة هي أنني أبيع على شخص (شريطي) قيمة خمسة آلاف ريال وهي ستين كرتونة، ويقوم هذا الشخص ببيعها على أقساط شهرية، وبعد أن يملك الشخص المشتري البضاعه يقوم بعرضها على المكتب وأقوم أنا بشرائها، وطبعا أنزل من قيمتها ما يقارب 300 ريال. وبعد أن أملك البضاعة أقوم بدوري ببيعها على شخص آخر، وهكذ تكون طريقة البيع والشراء.

السؤال الثاني: هل يجوز أخذ نسبة البيع أكثر من النصف؟ أبيع بضاعة قيمتها 5000 آلاف ريال بقيمة 8500 ريال على أقساط شهرية؟

رجل نزل اسمه في البنك العقاري ولا يريده وقد عرض من يريده للتنازل بمبلغ خمسون ألف رلام. هل هذا التصرف جائز مع العلم أنني لم أقدم على البنك العقاري وأنا محتاج لأجل السكن وتعلمون طول المدة التي يأخذها البنك وهذا الرجل لا يريد هذا لأنه بنى بيت بدون البنك؟

من المعروف أن الإسلام قد أحل للمسلم زوجته وما ملكت يمينه.
وسؤالي: ما هو المقصود بلفظ وما ملكت أيمانهم الوارد ذكرها بالقرآن الكريم؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً.
 

قال تعالى: {وما كان ربك مهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون} هل يشمل هذا الخطاب في الآية المسلمين والكافرين، وهل يأمن الكفار الهلاك إذا سعى بعضهم لنبذ ما يخالف الفطرة من محرمات، أمثال أولئك الكفار الذين يتظاهرون في البلدان الغربية، لمنع إقرار الشذوذ في بلدانهم، وهل السعي بالإصلاح في شيء واحد يكفي للنجاة من العقوبة، أم لابد من إنكار كل محرم والنهي عنه حتى يندفع الهلاك العام؟