في العام الماضي أديت فريضة الحج، وفي أول أيام التشريق غادرنا منى ـ ما بين الساعة: 12:30 و 1:00 ليلا ـ لأداء طواف الإفاضة والسعي للحج، وبعد ذلك أمضينا ما تبقى من الليل في سكننا بمكة ورجعنا إلى منى في اليوم التالي، علما بأن وقت المغرب كان حوالي: 5:38، مساء، والفجر كان 05:18 صباحا ـ على ما أذكرـ فما رأيكم شيخنا؟ وهل علينا شيء؟.
 

اشترى لي أخي جهاز محمول، وعقد البيع باسم أخي، ولكن في الحقيقة الجهاز لي، وأخي مشترك بتأمين اختياري، يدخل فيه أي شيء يشتريه ذو قيمة، مثل المحمول أو التلفاز ... إلخ، الآن وقع المحمول على الأرض وأصابه التلف.

فهل لي أن استفيد من تأمين أخي؟ وهل هناك فرق إذا كانت قيمة التعويض أقل أو أكثر مما دفع أخي لشركة التأمين؟ وماذا أصنع في المال الذي حصلت عليه من تأمين أخي في حالة المنع؟

طلبتم توضيحا لسؤالي عن الأخطاء التي صدرت مني في حق طليقي، ومن باب الستر لم أفضل ذكرها وقد سترها الله علي، لكنني الآن أريد أن يحللني ويسامحني قبل أن يموت ولا أعرف كيف؟ وليس بيننا تواصل، وهي تقريبا تتمثل في تقصير في بعض الأمور وعدم استجابة وكذب والأخذ والتصرف بماله دون إذن منه.
 

لقد أديت فريضة الحج هذا العام، ولم أقم بقص قيد أنملة من شعري، فهل علي دم.
 

أنوي الحج هذا العام، وقال لي بعض المشايخ بوجوب الوليمة قبل وبعد الحج. فهل هذا من السنة أم من الفرض؟
وشكرا.
 

ما حكم حلق المحرم رأسه بنفسه؟
 

هل للحج المقبول علامات؟

هل تنصح طالب العلم أن يقرأ كتاب الكشاف وكتب التفسير بالرأْي أم يكتفي بالتفسير السلفي؟

أنا أسأل عن بنك فيصل الاسلامي، حيث أني سمعت الشيخ عليّ -جزاه الله خيراً- أنه بنك إسلامي ومعاملاته المالية معاملات إسلامية صحيحة، وبناءاً عليه فتحت حساب في بنك فيصل فرع الدقى.

وسمعت كثيراً الشيخ مصطفى العدوي -جزاه الله خيراً- يقول أنه لا يوجد في مصر بنك إسلامي، وأن بنك فيصل معاملاته غير إسلامية. الرجاء الإفادة حيث إنني أحب الشيخين جداً؟

 رجل جهر في صلاة الظهر بعرفة؛ فما الحكم؟