إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
طلب فتوى
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
الفتاوى
منذ 2006-12-01
أيهما أفضل إتمام صلاة التراويح أو تشييع الجنازة؟
أيهما أفضل إتمام صلاة التراويح أو تشييع الجنازة؟
أرى أن تشييع الجنازة أفضل، لأنه يفوت وغير مستمر، أما التراويح ففي
الإمكان قضاؤها ولو منفرداً، ولا شك أن أقارب الميت يتعين عليهم
تشييعه ودفنه فهو فرض كفاية. أكمل القراءة
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
الفتاوى
منذ 2006-12-01
هل يجوز أن أصلي صلاة الاستخارة عن أمي ؟
هل يجوز أن أصلي صلاة الاستخارة عن أمي وإن جاز ذلك كيف أصليها؟
لا يجوز أن تصلي صلاة الاستخارة عن أمك؛ لأن العبادات أمور توقيفية لا
يجوز لأحد الاجتهاد فيها إلا بدليل شرعي، ولا يوجد دليل شرعي على جواز
الصلاة عن الغير،وعلى ذلك فالصلاة لا تقبل النيابة، لكن إن دعا
الإنسان لأمه أن ييسّر الله لها ما فيه مصلحتها في دينها ودنياها أو
يدفع عنها ما فيه ضرر في دينها أو ... أكمل القراءة
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
الفتاوى
منذ 2006-12-01
هل يجوز قراءة سورة يس على الميت ؟
هل يجوز قراءة سورة يس على الميت ؟
عبد العزيز بن باز
الفتاوى
منذ 2006-12-01
إذا كان الإنسان في الصلاة وسمع قول الله تعالى: { يا أيها الذين ...
إذا كان الإنسان في الصلاة وسمع قول الله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا
تسليما } فهل يصلي عليه ؟
صالح بن فوزان الفوزان
الفتاوى
منذ 2006-12-01
مجالسة التارك للصلاة
هل يجوز لي أن أجالس وأشارك في المأكل والمشرب تارك الصلاة المصر على
تركها؟
لا يجوز لك أن تجالسه وتشاركه في المأكل والمشرب إلا إذا كنت تقوم
بنصيحته والإنكار عليه، وترجو أن يهديه الله على يديك، فإذا كنت تقوم
بهذا معه وجب عليك أن تقوم به معه؛ لأن هذا من إنكار المنكر والدعوة
إلى الله تعالى لعل الله أن يهديه على يديك. أما إذا كنت تشاركه
وتجالسه وتأكل وتشرب معه من غير إنكار، ... أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2006-12-01
هل نرث من البيت الذي كتبه والدها باسم زوجته الأخرى؟
رجل كان متزوجًا من ثلاث زوجات وأنجب من الأولى ثلاثة بنات وولدًا
واحدًا، ومن الثانية بنتًا واحدة، ومن الثالثة بنتين وولدين.
وقد قام بتطليق زوجته الثانية وأخذ ابنته منها، وأعطاها لزوجته
الأولى لكي تربيها مع أطفالها. وقد اشترى قطعة أرض وبنى عليها
بيتًا لزوجته الأولى، علمًا أن الزوجة الأولى أعطته مالها وذهبها وكل
ما تملك ووضعته في هذه الأرض والبيت، ففعليا تعتبر قد ساهمت بأكثر
من نصف المال المقدر لشراء الأرض والبيت، وباقي الأقساط قام
بتسديدها أبنائها عن والدهم، وقد كتب الوالد باسمها هي وأبنائها هذا
البيت وهذه الأرض في حياته.
فهل الابنة التي هي من الزوجة الثانية (التي ربتها الزوجة الأولى ) ترث من هذا البيت وقطعة الأرض المقام عليها البيت؟
فهل الابنة التي هي من الزوجة الثانية (التي ربتها الزوجة الأولى ) ترث من هذا البيت وقطعة الأرض المقام عليها البيت؟
في هذه الحالة، نفعل ما يلي:
نحسب مقدار المال الذي وضعه الأب في الأرض والبيت؛ يعني نخصم ما
وضعته الزوجة وما دفعه بقية الأبناء من أقساط في هذا البيت.
وهذه البنت تأخذ فقط من نصيب والدها من البيت مع بقية الورثة؛ لا
تأخذ نصيبها إلا مع بقية الورثة: جميع الأولاد والزوجات لهذا
الرجل.
... أكمل القراءة
صالح بن فوزان الفوزان
الفتاوى
منذ 2006-12-01
قول الشخص لشخص آخر: (في ذمتي)
ما حكم قول الشخص لشخص آخر: (في ذمتي) ليكون تصديقًا له، وهل
يعتبر حلفًا بغير الله.. وقد يكون مقصد القائل أي: على ذمتي إذا
كان هذا كذبًا؟
حروف القسم ثلاثة وهي: الواو، والباء، والتاء، وأما (في)، فليست
من حروف القسم، ولكن إذا قال: (في ذمتي) فهذا يشبه القسم لأنه
قد يكون القائل عاميًّا لا يعرف حروف القسم، والعبرة بالمقاصد، فترك
هذا اللفظ أحوط. أكمل القراءة
صالح بن فوزان الفوزان
الفتاوى
منذ 2006-12-01
إذا توفي شخص وهو لا يصلي فهل تؤدى عنه الصلاة
إذا توفي شخص وهو لا يصلي في حياته بتاتًا أو كان يصلي حينًا ويتركها
أحيانًا؟ فهل يجوز أن تؤدى عنه الصلاة بعد وفاته؟ وإذا لم يكن ذلك
جائز فهل ينفع أن يتصدق عنه أو يقرأ القرآن له؟ وما هي الأشياء التي
ينتفع بها الميت بعد وفاته مما خلفه؟
أولاً: الصلاة لا تفعل عن أحد، لا يصلي أحد عن أحد؛ لأن الصلاة عملٌ
بدنيٌّ لا تدخله النيابة لا عن الحي ولا الميت.
ثانيًا: من ترك الصلاة متعمدًا واستمر على ذلك حتى مات فإنه كافر -
والعياذ بالله - لا يجوز للمسلم أن يترحم عليه ولا يدعو له ولا يتصدق
عنه، لأنه مات على الكفر.
أما بالنسبة لما ... أكمل القراءة
أحمد حطيبة
الفتاوى
منذ 2006-12-01
"اقسم بالله لو تُعْمِلي مُخك في شغل البيت أنت طالق".
رجل قال لزوجته "اقسم بالله لو تُعْمِلي مُخك في شغل البيت أنت طالق".
سعيد عبد العظيم
الفتاوى
منذ 2006-12-01
التصدق من مال الزوج
أنا ربة بيت ولا أعمل، وزوجي يترك لي حرية التصرف في مصروف البيت. فهل
إذا تصدقت من هذه الأموال بدون علمه أكون قد أذنبت؟ علمًا بأنه على
علم بأني أستخدم بعض هذه الأموال في فعل الخير، لكني لا أخبره بكل
التفاصيل لأنه غير قريب الصلة بالله، وقد يستكثر ذلك.
وهل يجوز لي التصدق لأمي المتوفاة من أموالي، حيث أنه يعطيني نقودًا لي أنا شخصيًا، ولكن هذا أيضًا يكون بدون علمه. فهل يجب علي إخباره بكل شيء؟
وأخيرًا أرجو من فضيلتكم الدعاء له بالهداية؛ فهو تجاوز الأربعين ولا يصلي حتى الآن رغم أنه حج بيت الله الحرام.
وهل يجوز لي التصدق لأمي المتوفاة من أموالي، حيث أنه يعطيني نقودًا لي أنا شخصيًا، ولكن هذا أيضًا يكون بدون علمه. فهل يجب علي إخباره بكل شيء؟
وأخيرًا أرجو من فضيلتكم الدعاء له بالهداية؛ فهو تجاوز الأربعين ولا يصلي حتى الآن رغم أنه حج بيت الله الحرام.
المرأة لا تأخذ مال زوجها إلا بإذنه، فإذا أطلق يدها في ماله فلا حرج,
وإذا قيد نفقتها بشرط أو جرى العرف بأنه إذا قال لها أنفقي من مالي
كيفما شئت و كان المقصود إنفاق الواحد فقط فلا يصح إنفاق العشرة.
ولابد من مراعاة الشرط، والمعروف عرفًا كالمشروط شرطًا.
ويصح للزوج أن يهب زوجته, فإذا أعطاكِ مالا أو ... أكمل القراءة
صالح بن فوزان الفوزان
الفتاوى
منذ 2006-12-01
يريد تأدية عمرة بعد الحج
طواف الوداع للحج، من يريد تأدية عمرة بعده هل يكون قبل العمرة أو
بعدها قبل السفر أو يصح في الحالتين؟
طواف الوداع يكون آخر شيء عندما يريد مغادرة مكة إذا أنهى أشغاله كلها
وأموره، وإذا كان يريد عمرة بعد الحج فإنه يأتي بها، فإذا أراد أن
يخرج فإنه عند الركوب يطوف طواف الوداع، أما لو أنه طاف طواف الوداع،
ثم راح وجاء بعمرة بعد طواف الوداع فإن تأخر في مكة بعد العمرة فعليه
أن يعيده، لأنه لم يكن حينئذ ... أكمل القراءة
صالح بن فوزان الفوزان
الفتاوى
منذ 2006-12-01
ما الفرق بين الحديث القدسي وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم؟
ما الفرق بين الحديث القدسي وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم؟
الحديث القدسي هو الذي يرويه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن الله عز
وجل بلفظه ومعناه، والحديث غير القدسي هو الذي يكون معناه وحيًا من
الله، ولفظه من النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كما قال تعالى: {وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى، إِنْ هُوَ
إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى} [سورة النجم: آية 3، 4].
إذن ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00
يتبقى على
13
ربيع الأول
1446
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |