إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
حسام الدين عفانه
المستشرقون وكتب فضائل بيت المقدس والمسجد الأقصى المبارك
لماذا اهتم المستشرقون بكتب فضائل بيت المقدس والمسجد الأقصى المبارك، فقاموا بتحقيقها ونشرها؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم تربية أخي طفلا لي
السلام عليكم ارجو التفضل بالاجابة على سؤالي لاني متحير من هذا الامر وجزاكم الله خيرا انا متزوج والحمد لله لدي طفلان ولدي اخ واحد فقط اصغر مني ومتزوج من 4 سنين ونحن نعلم من قبل زواجه انه عقيم واجرينا له عمليه جراحية في الجهاز الذكري والان وبعد زواجه ومضي 4 سنين طلب مني ان اعطيه طفلا مولود حديثا يعني ليس واحد من الطفلين اللذين عندي لكي لايحس بالنقص في حياته ولكني متردد من هذا الامر لعدة اسباب اولا من خلال بحثي عن هذا الموضوع علمت انه لايجوز تسمية الولد الا بأسم ابيه اذا كان معلوم طيب في حالة تربيته وتكبيره وتعليمه هل يقول لاخي بابا وماذا يقول عني بابا او عمي؟؟ ثانيا من ناحية الاوراق الثبوتية والمستمسكات كيف راح يتم تسجيل المولود الجديد هل بأسمي او بأسم اخي؟ اذا كان الجواب بأسمي طيب كيف اذا اراد اخي السفر مع زوجته والطفل مسجل بأسم اخيه وغيرها من الامور المعقدة ثالثا اذا تم تسمية الطفل بأسم اخي طيب عندما يكبر كيف ستكون صلته بأمه الحقيقية وبزوجة اخي من ناحية المحرم والغير محرم رابعا عندما يكبر الطفل ويعلم اني اعطيته لاخي ليربيه كيف ستؤثر على حالته النفسية عندما يعتبر في وقتها اني تبرأت منه واعطيته لاخي ليربيه؟ ارجو التفضل باعلامي بالجواب لكي اعرف كيف اتصرف قبل الشروع بعمل اي شئ من باب الاحتياط وعدم الخوض في الحرام وشكرا جزيلا
خالد عبد المنعم الرفاعي
الزواج من مغتصبة
السلام عليكم و رحمة الله. أنا شاب مسلم أبلغ من العمر 30 سنة، تعرفت على فتاة تعيش بدولة غربية قبل أربع سنوات بنية الزواج بها لما رأيته منها من اهتمام بالإسلام، ساعدتها بكل ما أستطيع حتى أعلنت إسلامها و لله الحمد، منذ ذلك الحين و هي تصلي صلواتها و بدون تأخير ،تصدق و تزكي و تصوم و ترتدي حجابها و ثابتة على دينها رغم ما يعانيه المسلمون من اضطهاد في بلاد الغرب. منذ أن تعرفت عليها و أنا عازم على السفر للبلد الذي تعيش به لكي أتزوج بها و أعيش معها، لكن ما منعني طيلة هذه المدة ضعف إمكانياتي المادية كوني شاب بدون عمل رغم محاولاتي المتكررة إيجاد فرصة شغل ،حتى أكرمني الله قبل 3 أشهر بعمل جعلني سعيدا لأنني قلت في قرارة نفسي أنني سأستطيع جمع المال اللازم لأسافر و أتزوج بالفتاة التي أراها صالحة لتربي أولادي. لكن ما حصل الشهر الماضي قد قلب الأمور رأسا على عقب، و حل علي كالصاعقة بعد أن علمت من شقيقها أنها في المستشفى بعد أن تعرضت للإغتصاب من طرف شخص هاجمها في منزلها مستغلا تواجدها بمفردها و هي الآن حامل في شهرها الثاني، لم أستطع تقبل الأمر و صدمت كثيرا و تدمرت و مررت بفترة صعبة، بعد مدة تحدثنا و قالت لي أنها كانت تعاني في صمت و لم ترد إخباري خوفا من أن تفقدني، و هي الآن لا تريد إجهاض هذا الجنين رغم كون حملها لم يصل شهره الرابع بعد لم تنفخ فيه الروح بعد، و حجتها في ذلك أنها لا تريد قتل نفس بريئة لا ذنب لها، و أنها تطلب مني انتظارها حتى تلد هذا الجنين لكي تعطيه لشخص يتكفل به، و هكذا ليتسنى لي الزواج بها، طالبتها و لا زلت أطالبها بإسقاط هذا الجنين لأنه ثمرة علاقة محرمة رغم أنه لا ذنب لها كونها أكرهت في ذلك لكنها ترفض و بشدة.. لا أنكر أنني قد فكرت في تركها مرارا و تكرارا من شدة إحباطي بالواقعة، لكن ما فتئت أن أتدارك ذلك بقولي أنه وجب علي الوقوف معها في هذه المحنة الشديدة التي تمر بها و دعمها. سؤالي إخوتي الكرام هو كالتالي: هل يجوز لها هذا الإجهاض قبل الشهر الرابع من الحمل كونه نتيجة اغتصاب ؟ و في حالة ما لم تسقط، هل يجوز لي الزواج بها قبل أن تضع مولودها ؟ و ها هي نصيحتكم لأخوكم لأنه تائه و حائر. جزاكم الله خيرا و نفع الله بكم
خالد عبد المنعم الرفاعي
منع الدعاء على الوالدين وهجرهما
إن الإسلام دين عدل، ليس فيه شيءٌ مِن الظلم، وهو دين يُوافِق الفطرة التي فطر الله الناس عليها، ولا يشذ عنها في شيء، ومن هنا أباح الإسلام للمظلوم أن يطالبَ بحقِّه، وأن يدعو على مَن ظلمه، وأن يرد إساءة المسيء بمثلها، وعلى هذا تظاهرت الأدلة الشرعية، ولم يأت في الوحي ما يخص هذا العموم، ولو كان الظالم والدًا أو كبيرًا أو وليًّا أو وجيهًا، بيد أني قرأتُ لبعض العلماء الكبار فتاوى بحرمة الدعاء على الظالم إذا كان والدًا، وأن هذا مِن العقوق، فتعجبتُ؛ لأنه لم يأت في الوحي ما يخص هذا العموم، كما سبق، لكنهم يستدلون بغير دليل؛ مثل:
- استدلالهم بحرمة عقوق الوالدين، ولا أدري كيف أدخلوا الدعاء على الظالم بدون بغي في العقوق، فإن قالوا: العقوق هو الإيذاء، فإن إيذاء جميع المؤمنين حرام؛ قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا} [الأحزاب: 58]، وهذا الخطابُ يشمل الوالدين، فلا يجوز إيذاؤهما بغير ما اكتسبوا، وإذا ظلم الوالد فقد اكتسب إثمًا، فلماذا خصوا الوالدين؟ وأنا لا أقول بتساوي الحقوق بين الوالدين وبين سائر المؤمنين، إنما أقول: عِظَمُ حق الوالدين بمجرده ليس دليلًا على حُرمة الدعاء على الظالم منهما، وإن فسروا العقوق بالإساءة، ولو كانت في مقابلة إساءة مثلها، فيرد عليهم بنص قوله تعالى: {وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا} [الشورى: 40]، وقوله: {وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ} [الشورى: 41، 42]، والدعاء على الظالم والمسيء مما يدخل في الانتصار بعد الظلم، وبأي سلطان من الله يُمنع المظلوم من الدعاء على والده الظالم؟! وإن فسروا العقوق بأنه التسبب في غضب الوالدين، فهذا باطل يقينًا؛ لأن الوالد قد يغضب من فعل ولده واجبًا شرعيًّا، ولا يجوز للولد أن يترك الواجب أو يفعل المحرم بحجة عدم إغضاب الوالد إجماعًا، ومن المقرر - شرعًا - أن رضا الله لا يُقَدَّم عليه رضا أحدٍ من خلقه ولو كان هذا المخلوق والدًا، وإن فسروا العقوق بأنه قطيعة الرحم، وأن الدعاء على الوالد قطيعة له، فالجواب أن غير الوالد من الأرحام تحرم قطيعته، ويجوز الدعاء عليه إذا ظلم، فبطل قولكم!
- ومن الأدلة التي استدلوا بها: أن الله أوجب مصاحبة الوالدين بالمعروف، والدعاء عليهما ينافي ذلك، فالجواب أن الدعاء على الوالد الظالم في غير حضوره لا يلزم منه عدمُ المصاحبة بالمعروف، وهذا ظاهرٌ، كما يصاحب السلطان الظالم بالاحترام والتقدير، وعند الخلوة تلهج الألسنة بالدعاء بأن يهلكه الله.
- ومن الأدلة التي استدلوا بها قولهم: إِ {نَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} [لقمان: 13]، ومع ذلك أوجب الله أن يصاحب الوالدان المشركان بالمعروف.
فالجواب: أنا لا نسلم أن الدعاء عليه منافٍ للمصاحبة بالمعروف كما سبق، ولو سلمنا بأنه منافٍ فإن القياس باطل؛ لأن الشرك اعتداء على حق الله، وظلم للنفس، ونحن نتكلم عن الاعتداء على حقوق الخلق وظلمهم، ومعلوم أن حقوق الخلق مبنية على المشاحَّة، ولقد جاءت الشريعة بجواز مخاصمة الوالد إلى الحاكم، ومن المعلوم أن مخاصمة الوالد مما يسوؤه ويكدره، ويضيق صدره ويسخطه، وهذه الأمور لازمة للمخاصمة؛ فبطل إذًا دخولها في حد العقوق إذا كانت في مقابل ظلم، ولو سد باب الانتصار من الوالد الظالم حتى بالدعاء، لكان حريًّا بقلب الولد المظلوم أن ينفجر من الاحتقان والغيظ، وهذا أمر لا تأتي به الشريعة الكاملة الصالحة المصلحة لجميع الشؤون؛ قال الله تعالى: {لَا يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ} [النساء: 148]، إن الشريعة لا بد أنها حفظت حق الولد كما حفظت حق الوالد، وأنها تبقي على فطرته سليمة سوية، ولا يمكن أن تخلو الشريعة من حفظ حق الولد بحجة أن حقه سيأخذه في الآخرة؛ لأن الإسلام دين يضبط الناس، وينظم حياتهم الدنيوية؛ فالشريعة كفلت للولد - عند وجود الموجِبِ - حق بغض الوالدين، والغضب منهما بغير بغي، ومطالبتهما بتأدية واجباتهما، وأمرهما بالمعروف، ونهيهما عن المنكر، ومنعهما منه، وعصيانهما في معصية الله، وفيما لا مصلحة لهما فيه، وفيما هو خطأ، وفيما فيه ضرر، وفيما يشق مشقة غير معتادة، وفيما يؤدي إلى مفسدة ظاهرة، وكفلت الشريعة - أيضًا - حق مخاصمة الوالدين إلى الحاكم إذا منعَا حقًّا من حقوق الولد، وحق هجر الوالدين، وكيف لا تكفل الشريعة حق هجر الوالد، إذا كان لا ينفك عن إهانة واضطهاد وظلم ولده؟! إنه لا يمكن للإنسان السوي أن ينبسط - في الطبيعة البشرية - إلى من هو مقيم على ظلمه وإهانته، وأن يحترمه ويقدره ويحبه ويرضى عنه من قلبه؛ إن الغلو في شأن الوالدين حرام:
- لأنه افتراء على الله.
- ولأنه اتهام لدينه بالنقص.
- ولأنه يؤدي إلى سوء الاعتقاد في الشريعة أنها لا تكفل حقوق الأولاد في الدنيا، ويؤدي إلى تنفير الناس منها.
فما رأيُكم فيما تقدم؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل تقبل توبتي بعد الشرك؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته 1- انا قبل فترة قلت كيف يكون سب النبي فقلت انه يكون الاستهزاء باسمه وقلت اسمه اي نطقت به جهرا باستهزاء وبطريقة معينة ولا اتذكر هل ضحكت ام لا فهل انا بهذا اكون قد ارتديت عن الاسلام؟ 2- وقبل قليل انا استعذ بالله كل الوقت توقفت للثواني وأحسست اني سببت النبي جهرا وفعلا قد اكون كذلك لكن انا كنت تحت تأثير الوساوس فهل احاسب ؟ 3- وهل يجب علي الذهاب للقاضي الان ؟ ارجو منك الرد على كل سؤال بجواب فأنا كما تعلم لست كبير في العمر أصغر من 20 وأحس انني سأعيش حياة وأنا مطرود من الملة ارجوك ريحني
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل القرآن العظيم يشفي من كل شيء
هل المقصود بالشفاء الوارد في القرآن هو شفاء من كل شيء بمعنى أنه يشفي شخص عنده التواء في عظمه كأن يكون العامود الفقري مائل عنده أو عنده رِجل أقصر من الأخرى فهل القرآن لوحده يشفي مثل هذه الأشياء حتى وإن عجز عنها الطب أو أن الشخص لم يستطيع إجراء العملية لسبب ما أم أن هذه الأمور مبالغ فيها أرجو التوضيح بدقة وإذا كان يشفي مثل هذه الأمور ما حكم من لا يستطيع تصديق هذا هل يكون كافر فأنا لا أستطيع تصور مثل هذه الأمور و أشعر بالخوف لأنني أشعر أنني غير مصدق وبالتالي اكون كفرت لكم جزيل الشكر
خالد عبد المنعم الرفاعي
أبي لا يصلي إلا نادرا فكيف أنصحه
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وبعد والدي لا يصلي الا نادرا جدا كيف انصحه لأجل الصلاة لاني اخاف عليه وحاولت كثيرا ولم ينجح فأرجو من فضيلتكم اعطائي الطريقة السليمة لكي أقوم بنصيحته
خالد عبد المنعم الرفاعي
حماتي تقول أن زوجي عاق!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وقعت مشاكل مع أم زوجي، لا يسع المجال لسرد تفاصيلها، لكن باختصار شديد، هي مزاجية جدا وتريد أن ينفذ أمرها حتى وان كان غير واقعي وشاق علينا، من باب أنها أم ويجب أن تطاع.. حتى وإن ناقشناها بأدب جم ترفض ولا تتقبل النصح أبدا.. المهم، حدث مرة أن ناقشاها زوجي بالأدلة وهي ترفض تماما ومصرة على موقفها لدرجة أنها كذبته، علما أنه صادق تماما، وعندما أنكر عليها تكذيبها له، قالت له أنا أمك ومن حقي تكذيبك وفعل أي شيء لك، (هذا في حضوري وحضوري أطفالنا) فرد عليها إذن نتحاسب يوم القيامة بين يدي الله تعالى، فلم يعجبها رده.. وعندما ذهب ليسلم عليها قبل سفرنا رفضت أن تسلم عليه.. وبدأت تشيع في أوساط العائلة والمعارف أن ابنها عاق... حاول التواصل معها بعد ذلك بالهاتف، لكنها لا ترد... ولا حول ولا قوة إلا بالله.. ما العمل معها بالله عليكم؟ لا أتحمل أن أسمع هذه الكلمة في حق زوجي، فهو دائما كان بارا بها، وعندما بدأ يناقش معها بالعقل الذي ينافي هواها أصبح عاقا.. ما حكم الشرع في هذا؟ هل من حق أم مزاجية وظالمة أن تصف ابنها بعاق؟؟؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل كان الرسول يقرأ ويكتب
السلام عليكم ورحمة الله ان احد اصحابي يقول ان الرسثل لم يكن يقرا ولا يكتب (أمي) ويستشهد بان الله قال ذلك في القران فهل كان الرسول يكتب ويقرا او لم يعلمه جبريل القرائة عندما قال له اقرا بسم ربك الذي خلق
خالد عبد المنعم الرفاعي
رجل يجبر زوجته على الجماع من دبرها
رجل يجبر زوجته على الجماع من دبرها وإن رفضت هددها بالزنا بغيرها
خالد عبد المنعم الرفاعي
ابتُلي ابني باللواط فماذا أفعل؟
اكتشفتِ المدرِّسة أنَّ ابني -الذي يبلغ من العمر 11 عامًا- يعمل الفحشاءَ في المدرسة مع بعضِ الطلاَّب.
ابني قد فعَل هذا العمل وهو في الثامنة من العمر، وتمَّ الاعتداء عليه عن طريق التودُّد، واستخدام الرِّشوة، والملاطفة، وتقديم الهدايا له، وكان الشخصُ الذي اعتدى عليه يَكْبُره بخمس سنوات على الأقل، وتمَّ إرشاده وتعليمه آدابَ السلوك الجِنسي بعد هذا.
وقبل يومين اكتَشَفَتِ المدرِّسة أنَّ ابني يعمل الفحشاء في المدرسة مع بعضِ الطلاَّب, ولما اسْتَجْوَبْتُه، قال: إنه بدأ -قبل أسبوع- مع طالِب كان يخبره بقصص عنِ الفحشاء، ثم أخْبَره أن يُجرِّب هذا العمل، وكان يفعل بملاطفة جسديَّة خاصَّة بدون إزالة الملابس، ثم رآهم أحدُ الطلاَّب، وهدَّده بأن يخبر أخاه إن لم يفعلْ معه الفحشاء، وفعَل الفحشاء الكاملة, ثم أخْبر هذا الطالب أصحابَه في الصفِّ، وطلَب من ابني فعلَ الفحشاء، ووافَق، وفعل الفحشاء مع أربعة طلاَّب في نفْس اليوم.
حين سألتُه وضربتُه لِمَ فعلتَ هذا الفِعل؟ قال: إنَّه يعجبه.
ابني يُصلِّي ويصوم ويحفظ القرآن، وليس عندنا تلفزيون، أو الإنترنت، ونحن عائلةٌ ملتزِمة.
ماذا أفعل؟ وكيف أتصرَّف؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الاحتفال بالمولد في المساجد بالمدح القصائد
هو اننا نحن عندنا في المملكة المغربية عند حلول مولد النبي صلى الله عليه وسلم يحتفلون بالمولد في المساجد عن طريق المدح القصائد والاشعار كل يوم في المسجد بعد صلاة المغرب الى صلاة العشاء وهم يمدحون فما حكم هدا هل هو جائز
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |