يكفي أذانه الأول ولا حاجة للإعادة؛ لأن هناك مساجد أخرى حوله قد سمع الناس التأذين منها، أما لو كان مسجداً منفرداً ليس هناك غيره فهنا يعيد؛ حتى يعلم الناس بدخول وقت الصلاة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني عشر - باب الأذان ... أكمل القراءة

سئلت عن هذه المسألة، سألني مندوب الجزيرة في أيام مضت عن مسائل منها النوادي التي للنساء، فقلت له: لا أرى مانعا من نوادي النساء إذا كانت مصونة لا يغشاها إلا النساء فلا بأس بذلك بهذه الشريطة، وهي أن تكون بين النساء وأن لا يغشاها إلا النساء. ثم بلغني أنها حملت على النوادي التي اعتادها الشباب النوادي ... أكمل القراءة

إذا كان للمسجد مؤذن معين من قِبَل الأوقاف فلا بأس به وإن كانوا يسمعون أذان البلد. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني عشر - باب الأذان والإقامة. أكمل القراءة

أما العطف فلا أعلم أنه ورد في شيء من النصوص نسبته إلى الله . وأما الحنان فقد ورد في المسـند 3/230 بسند ضعيف جدا عن أنس مرفوعا " أن عبداً في جهنم ينادي ألف سنة يا حنان يا منان" . ولكن يلاحظ أن لفظ العطف يرد في بعض كلام أهل العلم كمجاهد قد قال في قوله تعالى{ وحناناً من لدنا } تعطفاً من ربه عليه . ... أكمل القراءة

السنة للمصلي إذا هوى للسجود أن يضع ركبتيه قبل يديه إذا استطاع ذلك في أصح قولي العلماء وهو قول الجمهور؛ لحديث وائل بن حجر رضي الله عنه وما جاء في معناه من الأحاديث. أما حديث أبي هريرة رضي الله عنه فهو في الحقيقة لا يخالف ذلك بل يوافقه لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى فيه المصلي عن بروك ... أكمل القراءة

هذا من الشروط الخاصة ، والاعتكاف على صورتين : الصورة الأولى : إذا كان من المرأة إما أن يكون نافلة ؛ فيجب عليها أن تستأذن زوجها ، ففي الصحيحين « عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : "إذا استأذنت امرأة أحدكم المسجد فليأذن لها " . وهذا يدل على أن المرأة لا تخرج إلا بإذن زوجها ، وإذا ... أكمل القراءة

السنة في صلاة الليل الجهر بالقراءة سواء كان المصلي يصلي وحده أو معه غيره، فإذا كانت زوجته أو غيرها من النساء يصلين معه فإنهن يصلين خلفه ولو كانت واحدة. أما إن كان يصلي وحده فهو مخير بين الجهر والإسرار، والمشروع له أن يفعل ما هو أصلح لقلبه، وقد سُئلت عائشة رضي الله عنها عن ذلك فقالت: كان النبي صلى ... أكمل القراءة

أرى أن تشييع الجنازة أفضل، لأنه يفوت وغير مستمر، أما التراويح ففي الإمكان قضاؤها ولو منفرداً، ولا شك أن أقارب الميت يتعين عليهم تشييعه ودفنه فهو فرض كفاية. أكمل القراءة

الرقية على المريض المصاب بسحر أو غيره من الأمراض لا بأس بها إن كانت من القرآن الكريم أو من الأدعية المباحة، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يرقي أصحابه، ومن جملة ما يرقيهم به: "ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك، أمرك في السماء والأرض، كما رحمتك في السماء فاجعل رحمتك في الأرض، أنزل ... أكمل القراءة

لا يجوز أن تصلي صلاة الاستخارة عن أمك؛ لأن العبادات أمور توقيفية لا يجوز لأحد الاجتهاد فيها إلا بدليل شرعي، ولا يوجد دليل شرعي على جواز الصلاة عن الغير،وعلى ذلك فالصلاة لا تقبل النيابة، لكن إن دعا الإنسان لأمه أن ييسّر الله لها ما فيه مصلحتها في دينها ودنياها أو يدفع عنها ما فيه ضرر في دينها أو ... أكمل القراءة