كثير من الناس يتركون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حياء، فهل من كلمة توجيهية لهؤلاء؟

أنا شاب في 21 سنة من العمر، قد ابتليت باللواط "شذوذ جنسي" منذ كان عمري 8 سنوات حيث كان أبي مشغولاً عن تربيتي. وإني الآن أعيش الحسرة والندم على فعلي هذا إلى درجة أنني أفكر في الانتحار والعياذ بالله، والذي يزيد على هذا ألماً وعذاباً أن أهلي يريدون مني أن أتزوج. فأرجو من سماحتكم أن ترشدني إلى الطريق الصحيح والعلاج الناجح لمشكلتي حتى أتخلص من حياة العذاب التي أحياها وجزاكم الله عني كل خير.

الصغيرة مع الإصرار كبيرة، فهل تغفر أم يجب له توبة؟ وإذا كان كل ما أقيم عليه الحد عاد لما كان عليه وهكذا، فهل تعتبر كفارة هذه العقوبة كلما عاد؟

هل رأتِ الملائكة اللهَ سبحانه وتعالى؟

إذا كان المسلم في المسجد ورأى الجنازة، هل يقوم؟

ما رأي سماحتكم في أن عمل الطبيب يتطلب في بعض الأحيان رؤية عورة المريض أو مسها للفحص، وفي بعض الأحيان أثناء العمليات يعمل الطبيب الجراح في وسطٍ مليء بالدم والبول، فهل إعادة الوضوء واجبة في هذه الحالات أم أنه من باب الأفضلية؟

امرأة تؤخر صلاة المغرب عن أول وقتها من أجل استماع برنامج نور علي الدرب، فهل عليها إثم بهذا التأخير؟ علماً بأنها تصلي الصلاة قبل خروج وقتها.

فصل: من السالكين طريق الله من يكون مع قيامه بما أمره الله عاجزاً عن الكسب

الأخ م. ع. أ. - من تونس، يقول: ذهبت إلى الريف مرة في بلدي بأفريقيا وصادف أن أتى يوم عيد الأضحى، فرأيت الناس نساءً ورجالاً قد سارعوا إلى مقبرة لزيارة القبور، وراعني في صباح يوم العيد أن أقام كل من حضر الصلاة في المقبرة، وكان قد تقدمهم كهلٌ فصلى بهم جميعاً إلا أنا بقيت في حيرة وذهول مما رأيت، ولم أصلِّ معهم تلك الصلاة التي أسموها بصلاة العيد.
ما حكم الإسلام في هذه الصلاة علماً بأن أهل الريف الذين أقصدهم ليس لديهم لا مسجدٌ ولا جامعٌ، إذ يسكنون الخيام متفرقين عن بعضهم البعض.
ملاحظة: عندما أقول: إنهم صلوا في المقبرة، يعني بجوارها بعيدين عن القبور كل البعد.

من وجب عليه صيام كفارة، وأحب أن يؤخره إلى الشتاء فما الحكم لو مات قبل ذلك؟

رشح أحد التجار لنيل إحدى الجوائز الدولية من إحدى المؤسسات المتخصصة، وأثناء الحفل سيتم تعليق الوسام أو الوشاح الذهبي في رقبة الشخص المعني لفترة مؤقتة، فهل يجوز تعليق الوشاح أو الوسام؟ مع العلم أنه مصنوع من الذهب.