إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
محمد صالح المنجد
رجل أراد مواقعة أهله في رمضان، فسافر من أجل ذلك؟
رجل أراد مواقعة أهله في رمضان، فسافر من أجل ذلك؟
محمد صالح المنجد
غربت الشمس في المطار فأفطرنا بعد الصيام، فلما أقلعت الطائرة وارتفعت رأينا الشمس مرة أخرى، فما حكم الصيام؟
غربت الشمس في المطار فأفطرنا بعد الصيام، فلما أقلعت الطائرة وارتفعت رأينا الشمس مرة أخرى، فما حكم الصيام؟
هل يجب على هؤلاء الصوم؟ وهل يلزمهم القضاء؟
هناك صبي كان يصوم رمضان قبل أن يبلغ، وفي أثناء صومه في نهار رمضان بلغ فهل يجب عليه قضاء ذلك اليوم؟ وكذلك الكافر إذا أسلم؟ وكذلك الحائض إذا طهرت؟ وكذلك المجنون إذا أفاق؟ وكذلك المسافر إذا عاد وكان مفطراً؟ وكذلك المريض إذا تعافى وكان قد أفطر؟ فماذا على هؤلاء من حيث الإمساك في ذلك اليوم والقضاء؟
عبد العزيز بن باز
لا بأس بدفع الزكاة إلى الأقارب إذا كانوا فقراء
هل يجوز دفع الزكاة إلى القريب، كالأخ والعم والعمة والخال والخالة ونحوهم؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
طروء الرِّياء على العمل بعد كماله
أشكركم أوَّلاً على هذا الموقع الرائع، وجزى اللهُ كلَّ القائمين عليه خير الجزاء.
سؤالي الذي أودّ معرفة جوابِه أُعاني منه كثيرًا، ولم أجد جوابًا يُريحني ويَجعلُني أطمئنّ، أريدُ جوابًا وافيًا مقنعًا وبالأدلَّة الشَّرعيَّة.
أنا بفضل الله داعية إلى الله، وأقيم الدّروس والمحاضرات لمختلف الفئات: أطفال فتيات ونساء.
بعد كلّ درس أو محاضرة أُلقيها، أعيش معاناة وحزنًا لا يعلمه إلاَّ الله وحده؛ لأنَّ ردود أفعال النَّاس تؤثِّر فيَّ.
فإن سمعتُ الثناء والمدح حمِدت الله - عزَّ وجلَّ - لكنَّ العُجْب يتسلَّل لقلبي، وأجدني أتحدَّث عن نفسي وعن تأثير المحاضرة دون شعور لمن يَسألني عنْها، فأدخُل في بليَّة أخرى وهي الرّياء.
وبعد أن تنتهي لحظات النَّشوة الزَّائفة والمدْح والثناء، أشعُر بعدَها بالأسف والإحباط الشَّديد، وأبكي دمًا على هذه الدّروس والمحاضرات لأنَّها ذهبت هباءً منثورًا، وأتحسَّر على كلّ هذا الجهد لأنِّي أحبطتُه في لحظة واحدة، أو بسبَب كلمة، فأعلم حينها أنَّ رصيدي منها أصبح صفرًا؛ لذا أظلّ ألوم نفسي كثيرًا، وأعلم في قرارة نفسي أنَّه لا يُوجد لديَّ عمل واحد متقبَّل؛ لأنَّ هذا حالي دائمًا بعد كلِّ مُحاضرة.
ومع هذا أستمرّ في الإلقاء؛ لأنِّي أعلم أنَّ ترْك العبادة خوفًا من الرّياء هو من تلْبيس إبليس، وفي نفْس الوقْت أقول: ما الفائِدة إذا كنتُ أعلم أنَّه سيحبط بسبَب العُجْب والرِّياء؟
أستغفر الله وأتوب إليْه وأندم على ما بدر منِّي، لكن: ما الَّذي ينفعُه النَّدم وقد ذهب العمَل أدْراج الرِّياح؟!
لست أُسيء الظَّنَّ بالله، ولم أقطعِ الرَّجاء به يومًا، بل رجائي وظنِّي به كبير جدًّا، بل أشعُر كثيرًا أنَّه العمَل الوحيد الَّذي يمكن أن يدخلَني الجنَّة، كلّ ما في الأمْر أنِّي أُسيء الظَّنَّ بنفسي، ولم أعُد أرْجو منها خيرًا في هذا الشَّأْن، لا أنكر أني أفرح بسماع الثَّناء، لكن فرحي به ليس لِذاته، بل أودّ معرفة مدى الفائِدة والنَّتيجة ممَّا أقدِّمه حتَّى أستمرَّ في هذا المجال، لكن سماعه يؤثِّر في قلْبي كثيرًا وهذا ما لا أُريده.
فأريد أن أعرِف: إذا تاب العبد واستغْفر من العُجْب الذي أصابه في عملٍ ما، هل من المُمْكن أن يُصبح هذا العمل مقبولاً عند الله؟
لأنِّي دائمًا أسمع أنَّ الإعْجاب والرِّياء يُحبط العمل، وإذا حبط العمل فلا مجال لعودته من جديد.
فما هو الحلّ؟ وماذا أصنع؟
أشيروا عليَّ، انصحوني وطمْئِنوني.
خالد عبد المنعم الرفاعي
صلاة الجنب الذي لا يعرف الغسل
استفْتاني أحدُ الإخوان عن:
أنه حينما بلغ الحُلم، وبدأ يحتلِم باللَّيل، أنَّه كان يقوم ولا يغتسِل، بل يتوضَّأ ويصلِّي، وهو غير عالمٍ تمامًا بوجوب الغُسل، وظلَّ على هذه الحالةِ قرابةَ عشْر سنوات، علمًا بأنَّه كان يُراوِده شكٌّ في ذلك الموضوع، ولا يَعلم ما هُو طبيعة هذَا الشَّكّ.
كما أودّ إفادتَكم بأنَّه شخصٌ ملتزِم تمام الالتِزام - نحسبه عند الله على خير.
برجاء إفادتنا يا شيْخنا الكريم.
خالد عبد المنعم الرفاعي
شراء الحاسوب عن طريق البنك
بارَك الله فيكُم وفي ما تقدِّمونه من علم وخير،
أردت أن أسأل حضرتَك:
لديَّ شركة لبيع وصيانة أجهِزة الكمبيوتر، والدَّفع نقْدي (كاش).
هناك فرصة بأن يأْتِي العميل للشَّركة ثُمَّ أقوم أنا بتفْويضه لأحد البنوك ليُقْرِضه مبلغ جهاز الكمبيوتر، إذا وافق البنك أذْهبُ أنا لأستلِم مبلغ جهاز الكمبيوتر من البنك كاملاً (كاش)، ثمَّ أسلّم العميل جهاز الكمبيوتر، ثمَّ يقوم هو بتقْسيط المبلغ للبنك، ولكن هناك بالطَّبع فوائد، ولكن هي عائدة للبنْك وليْس لي دخْل بها، فأنا أستلم نقودي نقدًا في البداية من البنْك.
فهل هُناك حرمة في ذلك عليَّ؟ وبارك الله فيكم.
الإسلام سؤال وجواب
ما المقصود بعاجل بشرى المؤمن؟
ما الفرق بين عاجل بشرى المؤمن، وبين ما يعطى لأحد من العطايا والكرم من الله على أيدي الناس، مقابل خير يعلمه الإنسان ولا ينتظر مقابلا له، لكنه يفاجأ مثلا بهدية، أو بتسهيل معاملات وتيسير أمور؟ هل ينقص من أجر الإنسان؟ وهل كما يقال هو من عاجل بشرى المؤمن؟ وما المقصود بعاجل بشرى المؤمن؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
الفرق بين العالِم والعابد في الآخرة
من المعلوم أن هناك فرق بين العالِم والعابد، فهل هناك فرق بين العلماء والعُبّاد في الآخرة؟
حكم التطهر من الجنابة في المسجد
ماحكم التطهر من الجنابة في المسجد؟ مع العلم أنه لا يوجد مكان غيره؟
حكم الصلاة ودخول المسجد بغير طهارة
دخول المسجد أو الصلاة بغير طهارة هل لهذا كفارة؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
أثر القرآن على القلوب وسبيل تدبره
يكثر أن نقرأ في سير بعض التابعين -رحمهم الله- أن فلانًا صُعِق لما سَمِع آية من كِتاب الله، وربما قيل: إن فلانًا الآخر توفي، وغيرها من أشباهها، فلماذا لم يُروَ عن بعض الصحابة مثل ذلك؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |