إذا كنت في الحج يوم التاسع لذي الحجة ليلة العيد (ليلة المبيت بمزدلفة)، وكان يجب علي المبيت حتى الصباح وكانت الليلة شديدة البرودة، هل يجوز لي الجلوس أو النوم في السيارة حتى الصباح لأقي نفسي البرد الشديد؟
وهل يجوز لي التحرك من مزدلفة بعد منتصف الليل كما هو الحال لأصحاب الأعذار؟
 

يوجد لدينا خادمة مسيحية فهل يجب علينا التحجب عنها؟

ما حكم الأخذ من مناطق مختلفة من شعر الرأس في العمرة، وهل يجزىء ذلك؟
وأريد توضيح الفرق بين التخفيف والحلق؟ ولو حلقت منه شيئاً يسيرا مع بقاء القزع هل يجوز ذلك؟
أرجو التفصيل في هذه المسألة، مع العلم أن هناك علماء أجازوا الأخذ من مناطق مختلفة من الشعر، وأنتم بعد الله أعلم مني بذلك.
وشكراً.
 

ما حكم استعمال بعض العطور التي تحوي على شيء من الكحول؟

نرجو من فضيلتكم إفتاءنا في كيفية قسمة الميراث التالية: توفى رجل وترك وراءه بنتاً وأختاً شقيقة وزوجة، وأولاد أخ شقيق وأولاد إخوة لأب. [1]

توفي رجل قبل والده وله أولاد وإخوان، وبعد ذلك توفي والده، فهل يحق للأولاد أن يرثوا جدهم أم لا؟

هلكت امرأة عن زوج وبنتين وأم وأخوين؟

شخص حلق رأسه، وبعد ذلك جاء في تفكيره أو تفكر بأداء عمرة أو حج وبعد إتمام السعي (الصفا والمروة) ماذا يجب عليه أن يفعل في مثل هذا الحال؟ إلى الآن لم تنبت شعرات رأسه قط هل هذا يحمل حكم من كان مريضا أو أذى في رأسه؟ وما هو حكم من كان مريضا أو به أذى في رأسه هل يقوم بعمل صالح بمقدار معين محدد أم ليس بمقدار معين محدد أيضا قال سبحانه وتعالى: {فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك}. وما هو النسك كما قال سبحانه؟
 

قبل عدة سنوات حججنا رجالا ونساء في سيارة واحدة، وفي مزدلفة بتنا فيها إلى ما بعد منتصف الليل ثم خرجنا منها رفقاً بالنساء اللاتي معنا، ولعلمنا بجواز التقديم والتأخير بين الرمي والنحر والحلق والتقصير والطواف والسعي؛ فبدلاً من أن نتجه لرمي جمرة العقبة توجهنا إلى الحرم وطفنا طواف الإفاضة وسعينا سعي الحج وانتهينا منهما مع الفجر ثم حلقنا وقصرنا ثم تحللنا التحلل الأول، ثم أخرنا رمي جمرة العقبة إلى بعد صلاة العشاء من يوم النحر.
فهل فعلنا هذا صحيح؟
 

سائل يسأل عن: جواز أكل الميتة في صحراء خالية، وقد انقطع الأكل من الطعام فقط منذ مدة طويلة، مع العلم أن معه الماء الكافي لوصوله إلى مناطق مأهولة؟

 منذ فترة طويلة كنت أرعى الغنم، وجاء بين غنمنا عناق فذبحتها أنا وراعٍ معي وأكلناها، ثم بحثنا عن صاحبها لنعطيه ثمنها فلم نجده – وثمنها في ذلك الوقت يصل إلى 25 جنيهاً سودانياً – فكيف توجهوننا الآن؟ 

هل يجوز التمسح بجدار الكعبة من الداخل في حجر إسماعيل، وإلصاق الصدر والذراعين والخد بجدرانها من داخل الحجر، تعظيما لها وليس تبركا بها؟