فاتتني ركعة في صلاة العشاء، والإمام زاد ركعة سهواً، هل أسجد سجود السهو أم أزيد ركعة وأسجد سجود 
السهو أفيدوني جزاكم الله خيراً.

ما هي العبادات القلبية وهل تقبل النيابة؟

الإمام قام إلى الركعة الخامسة من صلاة الظهر والمأمومون بعضهم قام معه وبعضهم جلس فما حكم ذلك؟

كنت أصلي ركعتين لله وبعد السجود الأخير نسيت الجلوس للتشهد، فوقفت ثم رجعت إلى الجلوس لإتمام التشهد، وقبل التسليم سجدت سجدتي السهو. فهل صلاتي صحيحة؟
جزاك الله عنا خير الجزاء.

ما حكم الصلاة التي قمت فيها بسجود سهو لسبب معين لا علاقة له بسجود السهو مثلاً إذا قمت بسجود سهو لأنني أخطأت بالقراءة؟ وما ترجيحكم بالنسبة لحكم سجود السهو هل تبطل الصلاة بتركه عمداً؟

 كنا نصلي الظهر جماعة في العمل فصلى بنا الإمام ركعتين ثم قام للثالثة حتى استقام دون أن يجلس للتشهد الأوسط، فقلنا: سبحان الله ـ فجلس للتشهد الأوسط ثم قام للثالثة، وسمعت أن الإمام إذا رجع من القيام ـ وهو ركن ـ للتشهد الأوسط ـ وهو سنة ـ فقد بطلت الصلاة، فهل فعلا بطلت الصلاة وعلينا إعادتها؟ وهل أخطأنا عندما سبحنا وكان من المفترض أن نصمت؟
 

نويت ذات مرة أن أصلي العصر، لكن وخلال الصلاة كنت أشعر أنني في صلاة المغرب وصليت ثلاث ركعات لكني بعد ذلك سجدت سجود السهو، فهل تصح صلاتي؟ كما أنني ربما تأخرت حتى سجدت السهو، فهل يجوز أن نسجد للسهو عندما نتذكر؟.

كنا نصلى الفجر، وبعد أن سلم الإمام قام الذي بجانبي بسجود سجدتي سهو، فقلت له: لماذا تسجد؟ فقال: لأنني شككت أنني لم أُسبح الله عند الركوع، فقلت له:إنما جعل الإمام ليؤتم به وما عليك سجود سهو، فقال إنه سأل قبل ذلك ويلزمه سجود السهو. أفيدونا جزاكم الله خيرا لأنني أحس بذنب أني قلت له ذلك ؟
وشكرا.

كنا في صلاة التراويح وإذا بالإمام ينهض للركعة الثالثة فسبح له المصلون ولكنه أكمل صلاته، ومن ثم قام بعدها فأتى بالرابعة، ولا أدري إن كان نوى الأربع أم الاثنتين كالعادة؟ ولكنه لم يخبرنا ما مدى صحة صلاتنا وهل هذا جائز؟ مع علمي أنه عند التسبيح والتأكد يجب علي الجلوس وعدم المتابعة بنية المفارقة.

ما الضابط في إخفاء العمل الصالح وإظهاره إذا عُلِم أن في إظهاره مصلحة؟

ماذا أفعل إن أخطأت في أحد الواجبات، في الصلاة مثلا أخطأت في تكبيرة الانتقال. قلت مثلا: (الله أكب) ولم أكمل ناسيا، وتذكرت قبل أن أسجد. ولكن في اللحظة قبل أن أضع رأسي على الأرض؟

جاء في الحديث: «لعن الله قوماً اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد»، ويحدث في كثير من الأقطار الإسلامية اتخاذ الأضرحة والمقامات لأولياء الله، وعندما ننهى عن ذلك يحتجون بأن قبر النبي صلى الله عليه وسلم موجود بمسجده في المدينة المنورة مما يحدث عندنا بعض الإشكال.