إذا دعا الخطيب في الجمعة، فالمسنون أن لا يرفع يديه أثناء الدعاء، لكن بقية المسلمين، هل يسن لهم رفع أيديهم أثناء دعاء الخطيب؟ وهل إذا رفعوها يأثمون؟ وما آراء جميع الفقهاء في هذه المسألة؟
وجزاكم الله خيراً.
 

نعرف أنه إذا حضر المأموم في الركعة الأخيرة من صلاة الجمعة بعد رفع الإمام من ركوع الثانية يتم أربعا، لكن لماذا إذا حضر شخص بعد انتهاء الجمعة لا يصليها جمعة ركعتين لأن فريضة الجمعة لغت الظهر أصلا أي لا يوجد فريضة الظهر يوم الجمعة والوقت هو وقت جمعة؟
هل هناك من قال ذلك من الفقهاء أم أنهم كلهم وبلا استثناء أجمعوا على أنه ظهر لمن جاء بعد انتهاء صلاة الجمعة مع الإمام؟

كثيرا ما ينتقض وضوئي خلال خطبة الجمعة. وسؤالي: هل أذهب فورا للوضوء؟ أم أنتظر انتهاء الخطبة فأذهب للوضوء؟ ووقتها ستضيع مني تكبيرة الإحرام. أم أذهب للوضوء أثناء الخطبتين؟

هل يجوز ختام نهاية العام بصيام أو تخصيصه بتوبة أو استغفار؟

ما حكم الاكتتاب في البنك الأهلي؟

ما معنى حديث: «أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ»؟

هل الرسول صلى الله عليه وسلم حي في قبره أم لا؟ وهل يعلم في قبره بأمور الدنيا؟ وهل هذه العقيدة شرك أم لا؟

ما حكم صلاة النافلة في السيارات داخل المدن، وبالذات في الزحام والمسافات الطويلة؟

هل يجوز لي وأنا مسلم أن أطلع على الإنجيل وأقرأ فيه من باب الاطلاع فقط، وليس لأي غرض آخر؟ وهل الإيمان بالكتب السماوية يعني الإيمان بأنها من عند الله أم نؤمن بما جاء فيها؟

ما جزاء من قام بحرق القرآن الكريم سهواً ولم يعرف إلا بعد ما مضى هذا الفعل؟

هل يشترط لمن أراد الإحرام بالحج أو العمرة أن يكون على طهارة أم لا؟

حدث بيني وبين مجموعة من الزملاء جدال، حيث إننا قد نوينا أن نعتمر في نهاية شهر رمضان، مع العلم أنني وزميل آخر قد سبق وأن اعتمرنا عدة مرات، وفي النهاية قرر هذا الزميل أن لا يعتمر وأن يتقدم بتكاليف هذه العمرة صدقة أو جهاداً في سبيل الله، وقال إن هذا أفضل بكثير من كونه يعتمر بهذا المال.

هل من الأفضل أن يعتمر الشخص وإن سبق له واعتمر عدة مرات أم أن يقدم تكاليف هذه العمرة للمجاهدين في سبيل الله؟