أريد الزواج من إحدى قريباتي، ولكن أمها أرضعتني عندما كان عمري سنة ونصف، فما الحكم؟

إذا نسي المؤذن قول: (الصلاة خير من النوم) فماذا يلزمه؟

أنا شاب مسلم، تعرفت في الإنترنت على امرأة أوربية متزوجة في أمريكا الجنوبية، طَلبت منيِّ هذه المرأة أن أكلمها عن الإسلام وأن أشرح لها وأوضح لها بعض المفاهيم الإسلامية والعربية، حتَّى أعلنت لي إسلامها، بأنها تشهد أن لا إله إلا الله وأنَّ محمداً رسول الله، والحمد لله.

علَّمتها الصلاة والصيام، وحاولت أن أجتهد ما استطعت لتلقينها تعاليم الإسلام وتحفيظها القرآن، شرحت لها أنها لا تستطيع أن تبقى مع زوجها، علماً بأنه يعلن لها عداءه للإسلام وهو يهددها بإيذائها وبالطلاق لو لم تتخل عن إسلامها، هي تعيش في بلد ليس بلدها، وبين قوم لا تعرف فيهم مسلماً واحداً، ليس لها عمل ولا عائلة، ولها ابن في الحادية عشر من العمر، تسألني أن أساعدها حتى تعيش بين المسلمين، وهي تتساءل عن مصير ابنها، بما أنها لا تستطيع أن تخرجه معها من جنوب أمريكا إلا بإذن زوجها.

هل يمكنكم أن تعطوني رأيكم في حالتها ووضعيتها وماذا تنصحوها أن تفعل؟ وما هو الدور الذي يمكن أن أقوم به في كل ما تعيشه هذه الأخت.

ما حكم صبغ الرأس باللون الأسود أو بالألوان كلها؟

ما هو حكم الإسلام في العمل الجماعي؟ وما هو الدليل الشرعي من القرآن والسنة؟ وجزاكم الله خيراً.

هل من خصائص مكة أو الكعبة التبرك بأحجارها أو آثارها؟[1]

فَصْــل

وأما قول السائل‏:‏ قد يعترض على هذا السؤال، وهو إذا كان حب اللقاء؛ لما رآه من النعيم، فالمحبة حينئذ للنعيم العائد عليه، لا لمجرد لقاء الله‏.

ما صحة كتاب ابن أبي العز في شرحه على عقيدة الطحاوي، وهل فيه أخطاء وما هي إذا كانت موجودة؟

هل تثبت العينان لله تعالى، وما دليل ذلك؟

ما هي أنواع الشرك؟