إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
يوسف بن عبد الله الشبيلي
تمويل شراء المساكن للموظفين
1 - إعطاء الموظف قرض بقيمة 50 ضعف راتبه الأساسي.
2 - أخذ مبلغ من قيمة القرض بنسبة 2 % على طريقة المرابحة، ولكامل المدة التي سيتم تسديد القرض فيها، وهي بين 12 و17 سنة.
3 - يتم دفع مبلغ القرض للموظف على 4 دفعات: الأولى عند الترخيص وتقديم الرخصة ومخطط البناء للشركة، والدفعة الثانية عند الوصول في البناء لغاية الشبابيك، والدفعة الثالثة عند العقدة، والدفعة الرابعة عند البدء في التشطيب والبلاط والكسارة.
4 - يتم رهن البناء والأرض من قبل الموظف للشركة ويتم دفع قيمة الرهن من قبل الموظف وهي 16 بالألف من قيمة العقار.
5 - لا يقبل أن يتم تنزيل أي مبلغ من قيمة المرابحة ولو قام الموظف بتسديد المبالغ قبل المدة المقررة والمتفق عليها.
6 - تقوم الشركة بالتأمين على الحياة في شركة التأمين الإسلامية لأغراض سداد القرض على الموظف، ويتحمل الموظف قيمة التأمين وعلى أقساط شهرية.
أريد جواباً لهذا السؤال، هل هذا يتفق والشريعة الإسلامية؟ أم فيه نوع من الربا، لأنني محتار! هل آخذ هذا القرض أم لا؟ لخوفي أن يكون فيه نوع من الربا المحرم، وإذا كان هذا النوع من القرض فيه نوع من الربا، أرجو تبيان الطريقة الصحيحة لمثل هذا القرض حتى يكون حلالاً، وشكراً.
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيفية الابتعاد عن العادة السرية و المواقع الاباحية وغيرها
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته انا طالب في الثانوية العامة بدات قصتي مع العادة السرية و انا صغير عمري حوالي ١٣ عاما كنت افعلها يوميا ثم اسبوعيا و احيانا شهريا بدون المواقع الاباحية حينها ابتعدت تماما عن الصلاة و لم اكن اصلي الا الجمعة و عرفت تلك المواقع للاسف و انا عمري حوالي 15 سنة و صار الادمان اشد و انا الان عمري 21 سنة اي اني ادمنت هذة العادة و ازداد ادماني بسبب المواقع الاباحية حوالي 9 سنوات في هذة العادة السيئة و ليس هذا فقط بل ايضا لم اصلي نهائيا إلا صلاة الجمعة لحوالي 8 سنوات و لكن الحمد لله بدات انتظم في الصلاة و لكن اخاف ان اموت قبل ان اسدد هذا الدين جربت كل الطرق الممكنة تقريبا استعنت بالقران و الدعاء شاهدت فيدوهات كثيرة للاقلاع عن هذة العادة السرية و قرأت في الكتب و حجبت تلك المواقع بشتى الطرق و في كل مرة تكون هناك ثغرة اتمكن من خلالها للدخول لتلك المواقع مرة اخري حتي انني كنت اصوم و اقع في الذنب و انا صائم حتي انني كنت اقول الله اكبر بمجرد ان تاتي فكرة جنسية في راسي و لكن لا يوجد فائدة و كنت اقول ايضا الله يراني الله مطلع علي الرقيب يراقبني و ايضا اصبحت اعاني من امراض الاكتئاب و الانطوائية فقدت كل اصدقائي و لم اعد اذاكر نهائيا و اشعر بالخوف الشديد كلما بدات اقرا فقط و الوقت يضيع و اليوم يبدا لينتهي و الامتحانات باقي عليها اسبوع فقط و ما ذاكرته قليل جدا و انا الان اعيش في غرفة منعزلا عن العالم اسف على الاطالة افيدوني افادكم الله عز و جل
علي السالوس
هل يجوز شراء سيارة من أحد المعاقين معفية الجمارك؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
برجاء من فضيلتكم الجواب على سؤالي :
هل يجوز لي شراء سيارة من أحد المعاقين، لحاجته إلى المال، ولحاجتي إلى السيارة، حيث إن الدولة تقوم بإعفاء سيارات المعاقين من الجمارك، فيشتريها باسمه، ثم أخذها منه بتوكي،ل حتى يتم انتهاء المدة المقررة للسماح له بانتقال الملكية.
عبد العزيز بن باز
هل الحجاج بن يوسف كافر أم ظالم؟
هل الحجاج بن يوسف كافر أم ظالم؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
قصر المسافر للعشاء خلف مقيم يصلي المغرب
كيف يصلي المسافر الذي يريد أن يقصر العشاء مع مقيم يصلي المغرب؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
وجوب التوجه إلى الكعبة في الحرم المكي
الشبكة الإسلامية
أحوال ميراث المطلقة التي طلقها زوجها في مرضه قبل موته
هل لزوجة أبي حق في ميراث أبي -رحمه الله- وفق التفصيل التالي:
انفصل والدي -رحمه الله- عن والدتي بعد زواج دام أكثر من 20 سنة، ثم تزوج أخرى وطلقها بعد 4 سنين، حيث إنهما لم يكونا في عيشة هادئة، بل على خلاف دائم أيضًا، وكانا كثيرًا ما يفتحان مسألة الطلاق؛ حتى مرض أبي -رحمه الله- وذهب إلى المستشفى، وكانت زوجته في هذه الفترة عند أهلها نتيجة خلافات بينهم كالمعتاد، ولا أتذكر أذهبت بعد المرض أم قبله، وبقي فترة في المستشفى، وعاودوا الحديث في مسألة الطلاق، وتم الطلاق بالفعل طلقة بائنة بينونة صغرى، وأخذت من والدي -رحمه الله- مبلغًا من المال، وأبرأته في عقد الطلاق من جميع حقوقها، وكان ذلك الطلاق قبل وفاته بشهر تقريبًا، فلم ترث معنا شيئًا.
ثم بعد مرور أكثر من سنتين قرأت أن هناك خلافًا في مسألة الطلاق في المرض على أقوال عدة، وشعرت -على حد فهمي- أنه ليس هناك دليل صريح على ذلك، وإنما هو اجتهاد فقهي؛ لسد ذريعة تعمّد منع أحد الورثة من الميراث؛ فكان الحكم بعكس مراده، وهو أن يرث، وقرأت أن هذا الوضع لو كان مع الزوج، وكتبت له زوجته مبلغًا من المال مقابل الطلاق ثم ماتت، فلا يرث، لكنه يأخذ المبلغ الأقل، وعلل -حسب ما قرأت- بأنه هو الذي تسبب في إضاعة الميراث منه، وطمع في المبلغ المالي، فلم لا تكون المسألة بالمثل مع الزوجة؟
وهنا يجدر الإشارة إلى أنه مع خلافهم الدائم، وعزمهم على الطلاق كثيرًا، إلا أني لا أستطيع نفي شبهة إرادة منع زوجة أبي من الميراث، خاصة مع شعور أبي بالتقصير تجاه أولاده ووالدتهم سابقًا.
وقد أرسلت الفتوى لإحدى الجهات المعتمدة في الفتوى، وكان ردهم أنها لا ترث، لكن عندما مرت بي هذه المسألة مرة ثانية في أحد الكتب بعد فترة، أردت أن يطمئن قلبي لهذه المسألة، ولا أدري أكان علّي عدم السؤال مرة أخرى بعد أول فتوى أم لا بأس بتكرار السؤال لأكثر من جهة؟ فما تفصيل القول في ذلك؟ جزاكم الله كل خير.
الشبكة الإسلامية
حكم من قال في التشهد: السلام عليك يا أيها النبي، والفرق بين الشك والوسواس
ما حكم الزيادة في التشهد الأخير، ناسيًا صيغة التشهد الصحيحة؟ حيث إني كنت مأمومًا في صلاة الجمعة، فقلت: السلام عليك (يا) أيها النبي، ورحمة الله وبركاته، ولم أقل الصيغة الصحيحة: السلام عليك أيها النبي، فما حكم صلاتي؟ وهل أعيدها ظهرًا أم جمعة ركعتين إن كانت باطلة؟ حيث إني أعاني من الوساوس، ولا أفرق هل هذه وسوسة أو خطأ يبطل الصلاة، فأرجو أن تعلموني كيف أفرق؟ وجزيتم خيرًا.
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم التورق الذي تجريه البنوك
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم العمل في الشركات المختلطة
منتجات هذه الشركة هي أجهزة كمبيوتر ضخمة وبرامج عالية القدرة.
أغلب المستفيدين من منتجات هذه الشركة هي مراكز بالغة الحساسية في بلدنا الإسلامي كالوزارات والجامعات والمستشفيات والشركات المحلية الكبرى والتي تتجاوز رؤوس أموالها مئات الملايين من الدولارات.
المشكلة تكمن في أن هذه الأجهزة وهذه البرامج تستفيد منها البنوك الربوية في هذا البلد.
العمل في هذه الشركة لا يقتصر على البيع فقط، بل تشمل خدمات ما بعد البيع من أعمال الصيانة والمتابعة، وهناك أعمال كثيرة تتطلب الذهاب إلى هذه البنوك ومقابلة المسؤولين وأداء كثير من الأعمال في البنك نفسه وإصلاح الأعطال... إلى آخره، وحيث أن منتجات هذه الشركة تكاد تسيطر على أجزاء أساسية ومهمة من مراكز صنع القرار والمراكز المالية والتي لها تأثير مباشر على اقتصادنا الإسلامي والمراكز الحساسة الأخرى فإنه يضايقني سيطرة غير المسلمين على هذه الأماكن وأرى أنه لزاماً عليّ -مع وجود الشبه- أن لا أدع هذه الوظائف حكراً على غير الملتزمين، أرجو من فضيلتكم بيان حكم العمل في هذه الشركة، علماً أنني ميسور الحال وأتمتع بوظيفة في أحد الجامعات السعودية، ودخلي المادي قد يكون أفضل من لو انتقلت إلى تلك الشركة، لكن نسبة عطائي واستغلال مواردي وقدراتي أقل من لو انتقلت إلى تلك الشركة التي لا تخدم إلا المسلمين في هذا البلد؟
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم الاكتتاب في شركة: "البولي بروبلين المتقدمة"
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم الاكتتاب في شركة: "الحكير"
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |