نفعنا الله بعلمكم وموقعكم المبارك، سؤالي هو: لي زوجة لي منها أبناء لا تصلي  تكاسلا، وغالبا تصلي بعد أن أخرج من طوري من كثرة الغضب، وحاولت نصحها وتبيان حتمية الصلاة ولكن لا حياة لمن تنادي، فهل أنا آثم لكونها لا تصلي غالب الأيام، أم أنا أديت ما علي وعلي الصبر والمواصلة للنصح؟

ما هي السنن والآداب التي نفعلها يوم العيد؟

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه .. أما بعد: فقد كثر السؤال عما إذا وقع يوم عيد في يوم جمعة فاجتمع العيدان: عيد الفطر أو الأضحى مع عيد الجمعة التي هي عيد الأسبوع، هل تجب صلاة الجمعة على من حضر صلاة العيد أم يجتزئ بصلاة العيد ويصلى بدل الجمعة ظهراً؟ وهل يؤذن لصلاة الظهر في المساجد أم لا؟ إلى آخر ما حصل عنه السؤال، فرأت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء إصدار الفتوى الآتية.

يكثر الحديث في شهر رمضان الكريم عن الشبهات، فهل يجوز للزوج أن يُقبل زوجته أثناء صومه من باب المحبة، والصداقة، أو من باب الشهوة وهل يصح صومه؟

هل يجوز إعطاء الفقراء زكاة الفطر نقوداً بدلاً عن الطعام، إذا لم يقبلوا الطعام؟

ما معنى ودلالة قول السيدة عائشة (اذا بلغت الجارية تسع سنين فهي امرأة ) وما يترتب عنه من الأحكام الفقهية؟.

ما حكم الكلام مع امرأة أو مس يدها في نهار رمضان للصائم نظرا إلى أن بعض المتاجر والمحلات يحصل فيها مثل هذا؟

هل يجوز إخراج زكاة الفطر من التمر والأقط مع أنه لا يعتبر قوتاً في كثير من البلاد؟

ما هو حكم الشرع في مداعبة الزوجة فى وقت الصيام مداعبة تؤدي إلى حدوث الحدث الأكبر ودون التقاء الختانين فهل هذا يعتبر مفطرا وهل عليه قضاء ذلك اليوم وهل على هذه كفارة؟ 

في شهر رمضان عندما أكون بالعادة الشهرية (يعني الحيض) أعلم أن المرأة غير مقبول صيامها في هذه الفترة فتأكل، ولكن كيف تأكل، هناك بعض الناس يقولون لي: اشربي جرعة ماء، وأكملي الصيام، والبعض الآخر يقول: أنا آكل في أي وقت أحب، والبعض الآخر يقول لي: كلي وقتًا واحدًا، حتى تشبعي، وكملي الصوم، ما رأيكم في هذا؟ وما الطريقة المقبولة؟

رأيت الحيض في نهار رمضان، فلم أفطر حياء وقد قضيت ذلك اليوم، فهل علي من إثم في استمراري بالصيام ذلك اليوم؟

هل تأثم المرأة إذا صامت حياءً من أهلها وعليها الدورة الشهرية؟