إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
خالد عبد المنعم الرفاعي
تزوج الكفيل من العاملة المنزلية بغير ولي
تزوج الكفيل من العاملة المنزلية، فقد أَحْضَر إمامَ مسجدٍ مشهودًا له بالخير، وعقدَ بيْنها وبين الكفيل عقْدَ النِّكاح، كما يلي:
الشيخ: هل تُريدين كفيلَك فلانًا زوجًا لك؟
قالت: نعم.
وبحضورِ كفيلِها –زوجِها- والزَّوْج قال أمامه: قبلتُها.
وذلك استنادًا لمذهَبِ الحنفيَّة، إذا كانتِ المرأة ثيِّبًا عاقلةً، فهي وليَّةُ نفسِها، والشَّيخ بِمثابة شاهدٍ، وأعطيتْ مهْرَها.
وعندما سألْنا أحد مأذوني الأنكحة المشهودِ لَهم بالعِلم، أجاز ذلك بالمنظور الشَّرعي وليس النِّظامي، فهل هي في ذمَّة كفيلِها الزَّوج، والنكاح جائز؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
شروط حصول الكرامات والإلهام
ما هي شروط حصول الكرامات و الإلهام من الله ؟
ما هو أفضل الذكر على الإطلاق؟
ما أفضل الذكر إطلاقا؟ هل هو قراءة القرآن أم التهليل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل من وقع في كبيرة وهو عازم على التوبة تقبل توبته؟
السلام عليكم ما حكم من عزم ان يفعل معصية ثم يتوب منها ، مثال على ذلك لو عزم شخص ما على شرب الخمر يوم غد و كان عنده نية ان يتوب بعدها ولا يقرب ذلك الفعل ؟ هل اذا فعله وهو يعلم انه ذنب كبير ثم تاب يقبل الله منه؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أنا في مصيبة كبيرة أرجو المساعدة
السلام عليكم انا في مصيبه والله بكل ما تحمل الكلمه من معنى وارجوا من حضرتك الرد ضروووري اوووي انا بفضل الله ربنا تاب عليا منذ زمن وبدأت طريق الاستقامة وكنت في الأول عندي بر بأمي وأبي لكن ما لبثت بعد فتره صغيره تحولت وصرت عاقه بهم ارفع صوتي عليهم وأخطاء معهم صرت لا استطيع التحكم في نفسي وكان بداخلي حاجز عن عقوقهم بأي صورة ولكنه انكسر كان في بدايه الامر اتخانق معهم وارفع صوتي لو منعوني عن طاعه ويزين لي الشيطان انه انا بزعق علشان عاوزين يمنعوني عن طاعه وبعد كدا الامر تطور وصار على اي حاجه تدايقني انا طبعا عارفه انه كله غلط انا بقالي مده على هذا االحال سنوات وفي كل مرة أخطأ بحقهم اعتذر لهم واطلب منهم ان يسامحوني وبالفعل اسالهم هل سامحتوني يقولوا لي نعم سامحناك لكن أشعر بداخلهم زعل مني ويكون بداخلي خوف من عقاب الله وندم وأتوب ولكني وانا اتوب اعرف اني ساعود لاني كما ذكرت يوجد حاجز احترام وعدم القرب من هذا الذنب انكسر بداخلي واعود اعود لذلك فعلا والداي كبار في السن وكثيرا ما يحذروني من هذا الامر واخاف جدااا من وفاة أحدهم وانا على هذه الحال ادعوا الله كثيرا ان يتوب عليا توبه نصوح من هذا الذنب وان لا يقبض أحدهم إلا وهو راض عني ويرضى الله عني برضاه عني لكني أريد أن ينتهي هذا الذنب الي الأبد ويصبح اسمي عند الله الباره بوالديها حقيقيه ماذا افعل انا مرعوبه وعاوزا اعوضهم كل شيء وحش ويكونوا من قلبهم فرحانين بيا لكن لا استطيع التحكم في نفسي والحاجة الذي انكسر بداخلي ديني يا شيخ ماذا أفعل هتجنن ومرعوبه حرفيا أوقات أخاف أن لا يقبل الله دعائي ولا أستطيع أن أتوب واعوضهم كل شيء قبل فوات الأوان وعندي مشكله أخري حقا هذه الفتره أريد جدا التقرب الي الله وأن أكون صديقه للقرآن واستقم حقيقه لكني غير موقفه تماما وأريد نصيحه أخرى في تنظيم الوقت أشعر بالخوف على نفسي وأريد الاستقامة ولكني أقع حوالي سيء
عبد الرحمن بن ناصر البراك
ترك الرواتب أثناء السفر
أنا حينما أسافر للمسجد الحرام أو للمسجد النبوي أترخص برخص السفر، ومنها ترك السنن الرواتب عدا سنة الفجر، فأنكروا عليَّ بدعوى أن الحرمين يعظُم فيهما الأجر فيستثنيان؟ فهل فعلي صحيح؟ وما الأفضل الترخص أو الإتيان بالسنن لشرف المكان؟
الشبكة الإسلامية
حكم بدء صوم الست من شوال بيوم السبت
السلام عليكم.
كلنا يعلم أن صيام يوم السبت وحده دون غيره من الأيام محرم، ما هو حكم التالي:
1. بدأ صيام الستة من شوال بيوم السبت؟
2. أنا أعمل بشركة تجارية الدوام فيها من 9 صباحاً حتى 6 مساءً وعطلتي الأسبوعية في يوم الأحد، هل يجوز لي أن أصوم يومي السبت والأحد من كل أسبوع، وعلى مدار 3 أسابيع لصيام الستة من شوال ؟ وشكراً لحسن تعاونكم.
هل الحج والتوبة يسقطان حقوق الله وحقوق العباد وحق المقتول؟
بعد قضاء فريضة الحج نعلم أنه يكفِّر الذنوب والكبائر، أي: يغفر الله تعالى عن حقه، ولكن كما أعلم أنا أنه لا يسقط حقوق العباد، وسؤالي: لقد أجبتم في سؤال سابق أن من يتوب عن ذنب أو كبيرة مهما وصلت فإن الله تعالى يغفرها إن كان صادقاً بتوبته، ودليلكم : قال الله تعالى : {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر:53]، وقال الله عز وجل – في بيان مغفرته لأعظم الذنوب -: {وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً. يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً. إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً} [الفرقان:68-70]. وروى البخاري ومسلم عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عَنْهُ أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا ..... الخ) الحديث، ولكن أين حق العباد؟ وهل الذي يقتل وتاب يغفر له؟ كما نعلم أنه من قتل متعمداً دخل جهنم، أنا فقط أريد أن أسال ولا غير ذلك؟ وكيف نوفق بين الحديث الأخير القاتل تسعة وتسعين نفسا وأكمل المئة متعمداً ودخل الجنة وأين حقوق الذين قتلهم؟. وبارك الله فيكم.
خالد عبد المنعم الرفاعي
العلوِّ والاستِواء، والفارق بينه وبين الاستِعْلاء
هل كان تفْسير الاستِواء أيَّام الصَّحابة هو العلو؟
ما الفرْق بين العلوِّ والاستِعْلاء؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم صلاة الجماعة مع التباعد بسبب العدوى
قرأت لأحد علماء المسلمين الأفاضل فتوى يقول فيها: لا يفتي بصحة الجماعة على هذا النحو فقيه يعرف معنى الجماعة!
فهذه عينها التي قال ابن تيمية عنها "مجموع الفتاوى" (23/ 394): "فإن صلاة الجماعة سميت جماعة لاجتماع المصلين في الفعل مكانا وزمانا فإذا أخلوا بالاجتماع المكاني أو الزماني مثل أن يتقدموا أو بعضهم على الإمام أو يتخلفوا عنه تخلفا كثيرا لغير عذر كان ذلك منهيا عنه باتفاق الأئمة وكذلك لو كانوا مفترقين غير منتظمين مثل أن يكون هذا خلف هذا وهذا خلف هذا كان هذا من أعظم الأمور المنكرة بل قد أمروا بالاصطفاف بل أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بتقويم الصفوف وتعديلها وتراص الصفوف وسد الخلل وسد الأول فالأول كل ذلك مبالغة في تحقيق اجتماعهم على أحسن وجه بحسب الإمكان ولو لم يكن الاصطفاف واجبا لجاز أن يقف واحد خلف واحد وهلم جرا. وهذا مما يعلم كل أحد علما عاما أن هذه ليست صلاة المسلمين".
فما رأيكم في تلك الفتوى.
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف أكون طالب علم؟
بما أبدأ بقراءة الكتب كطالب علم وكيف استمر في طلب العلم بدون فتور وكسل
خالد عبد المنعم الرفاعي
العمل في مطعم يقدم الخمور - وحكم التداوي بالخمر
نعيشُ في دولة يهوديَّة غير إسلاميَّة، والَّتي بالتالي تُحلُّ استِعْمال الخَمر وتناوُله في طعامٍ وشراب، وحتَّى في المطاعم، فكيف لإنسانٍ مُسلم أن يَعمَل في مطعم أو مكان يستعمل به الخَمر ولا نَستطيعُ العَمَلَ بِمكانٍ آخَر أو حتَّى التَّهرُّب من نقل أو تقديم الخَمر، فما رأْيُ الشَّرع في ذلك؟
- ملامسة الخَمر أثناء التَّجارب العلمية، ما رأي الشَّرع بها؟
- كثيرٌ من النَّاس يَستعْمِلون الخَمر كعامل مُساعد في الشِّفاء، وخصوصًا في الأمراض المزمنة مقدح المعدة وغيرها، فما رأي الشَّرع في ذلك مقابِلَ الشِّفاء المضمون منِ استِعْمال الكحول؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |