(1) مراقي السعود (المقدمة 1)

فهذه الكنوز الدائمة التي لا تموت بموت صاحبها، بل ترحل معه إلى الدار الآخرة، حيث بها يتفاضل الناس هناك. فالقرآن الكريم يرقى به صاحبه إلى أعلى درجة، يقال لصاحب القرآن: ((اقرأ وارق فإنه منزلتك عند آخر آية تقرؤها)) يقال له: ((اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا))؛ ولذلك كان العلماء _ رحمهم الله تعالى _ يبذلون كل أعمارهم في سبيل هذا العلم

‏(8) الذكر وثمرته في القلب وغراسه في الجنة

•  
• الذكر به حياة القلب.
• القلب ملك الجوارح وهو الذي يوجهها.
• صلاح القلب وزكاته، يثمر في القلب الأعمال القلبية الزاكية.
• جنس أعمال القلوب أشرف من أعمال الجوارح.
• الإكثار من الذكر يؤدي إلى محبة الله عزوجل.
• من أحب شيئا، أكثر من ذكره.
• الله عزوجل مستحق للحمد والشكر والثناء من كل وجه.
• إذا اشتغلنا بالذكر، حصلت لنا المحبة وهي روح الإسلام وقطب الرحى ومدار السعادة.
• المراقبة تؤدي إلى الإحسان ومن ثمًّ إلى صلاح الأعمال.
• المراقبة في الخلوة والجلوة.
• الغافل لا سبيل له إلى المنازل العالية.
• الوسائل الحديثة وصوارف الذكر.
• جفاف اللسان وترطيبه بكل فاحش.
• تعال بنا نغتب ساعة !
• غراس الجنة وأمثلة على ذلك.

(30) تابع حكم وأحوال الاستعاذة فى القرآن

حكم وأحوال الاستعاذة فى القرآن

(119) تابع رؤيا الصحابة والتابعين

تابع رؤيا الصحابة والتابعين

(150) الرسالة أعظم وظيفة

مقتطفات وفوائد ولطائف من سلسلة قصص الأنبياء في أرض الإسراء