قال مالك بن دينار رحمه الله: من علامات المنافق : يحب أن ينفرد بالصيت.

قال مالك بن دينار رحمه الله: من علامات المنافق : يحب أن ينفرد بالصيت.

الناس تجمع فى مقامٍ واحد يوم القيامة ◻إلا حافظ القرآن🤞 ◻مع الملائكة..! ◻مع السفرة، الكرام، ...

الناس تجمع فى مقامٍ واحد يوم القيامة
◻إلا حافظ القرآن🤞
◻مع الملائكة..!
◻مع السفرة، الكرام، البررة

◻كل النّاس يفرّون
◻من بعضهم يوم القيامة!
◻إلا حافظ القرآن
◻يبحث عن والديه ؛
◻ليلبسهم تاج الوقار 👑

🔹لا يكتفى القرآن بإيصالك للجنة
بل لايزال معك فيها تقرأوه حتى تصل لأعلى درجاتها
(اقرأ، وارتَقِ، ورتِّل)

🔹لو علم المقصر مع القرآن
ما الذي ينتظره من نعيم حين يشرع في التلاوة ماتردد والله لحظة ..!!

🔹العاجز عن (تلاوة) شئ من كتاب الله ..
تجاوزته "مواطن الأنس" وهو قادر على الظفر بها
🔸من بركة القرآن
أن الله تعالى يبارك في عقل قارئه وحافظه . .
* فعن عبد الملك بن عمير :
' ( كان يقال إن أبقى الناس عقولا قراء القرآن ) ،
- وفي رواية :
' ( أنقى الناس عقولا قراء القرآن ) '
🔸وقال القرطبي رحمه الله :
من قرأ القرآن مُتّع بعقله وإن بلغ مئة !

🔸وقد أوصى الإمام إبراهيم : المقدسي تلميذه عباس بن عبد الدايم - رحمهم الله :
( أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه ، فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ ) ؛

🔸وقال أبو الزناد :
' ( كنت أخرج من السّحَر إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا أمر ببيت إلا وفيه قارئ ) ؛

🔸وقال شيخ الإسلام رحمه الله :
( ما رأيت شيئا يغذّي العقل والروح ويحفظ الجسم ويضمن السعادة أكثر من إدامة النظر في كتاب الله تعالى ) ؛

🔸وكان بعض المفسرين يقول :
- ( اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات والخيرات في الدنيا ) ؛

🔸الدال على الخير كفاعله ذكر بها..
لعل أحدا يقرئها فيحرص على قراءة القرآن فتؤجر انت عليها..
...المزيد

حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا وزنوا اعمالكم قبل ان توزن عليكم واستعدوا للعرض الاكبر😔😯

حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا وزنوا اعمالكم قبل ان توزن عليكم واستعدوا للعرض الاكبر😔😯

أرجوكم كفُّوا عن مكافحة الإرهاب: رغم أنَّ موضوع الإرهاب من الـمواضيع التي أُشبعتْ بحثا، بَيْدَ أنه ...

أرجوكم كفُّوا عن مكافحة الإرهاب:
رغم أنَّ موضوع الإرهاب من الـمواضيع التي أُشبعتْ بحثا، بَيْدَ أنه موضوع شائكٌ اختلف فيه المُنظِّرون اختلافًا شديدًا بدءًا بتعريفه مرورًا بظهوره وانتهاءً بآليات مكافحته.

ولأنه صار اليوم ظاهرة تفشَّت على ظهر هذا الكوكب، فقد بات أمر دراستها ممَّا لا ينبغي أنْ يُحاد عنه، لأنّه لا تقدُّم لدولة بلا أمن.
وعليه فما هو الإرهاب؟ وكيف تمَّت صناعته؟ وما هي آليات مكافحته؟

الإرهاب ليس بسفكِ الدماء فقطْ:
حينما تُقرأ الأفكار الـمتطرِّفة في بطون الكتب، أو تُشاهد على شاشات الإعلام، فإنها تنتقل من مرحلة الفكرة إلـى مرحلة التطبيق، فتصير جريمة لا إنسانية يُطلق عليها الإرهاب.
وينبغي لفت الانتباه هنا أنَّ الإرهاب ليس جريمة فعلية فحسب، وإنما هو جريمة شاملة تتَّسمُ بالتطرُّف سواءً كانت جريمة فكرية أو مشاعريَّة أو سلوكية. ولذلك يُخطئ الكثير من الناس حينما يُقزِّمون معنى الإرهاب في دَمَويَّة الـموقف، وينسون أنَّ الإرهاب قضية تتجاوز الدماء، وما أكثر الذين تأرْهَبُوا معنا دون استعمالهم لآلات قاتلة، وقتلونا دون أن تسيل دماؤنا.
فإرهاب الدماء وإن كان ينتمي إلـى إرهاب السلوك، فلا شكَّ أنه وليد مشاعر خبيثة وأفكار متطرِّفة يُمكن اعتبارها إرهابًا صغيرًا قبل الإرهاب الكبير، أو إرهاب ما قبل الإرهاب.

فالحسد كقيمة شعوريَّة سيِّئة هي من جرَّت بقابيل إلـى قتل أخيه هابيل، واختلاف الـمعتقد كقيمة فكرية هو ما جرَّ الخوارج إلـى اغتيال علي بن أبي طالب. فتأمَّل هنا كيفَ تسوق الـمشاعر الخبيثة والأفكار الـمتطرِّفة إلـى السلوكات الدَّموية التي تستهجنها الفطرة السويَّة.

وينبغي أن نستوعب أن الإرهاب متعدِّد الأشكال، ولا يقتصر على استلاب الأرواح فحسب، إذْ هيمنة الدولار الأمريكي والأورو الأوروبي على السوق العالَمية يعتبر إرهابًا اقتصاديًّا، وإهمال إصلاح الطرقات برغم ما تحصده حوادث الـمرور من أرواح يعتبر إرهابًا قاعديًّا، والاعتماد على ترويج الأدوية العلاجيَّة بدل الترويج للأغذية الصحيَّة يعتبر إرهابًا صحيًّا، وتزايد خرِّيجي الجامعات دون توظيفهم يعتبر إرهابًا أكاديميًّا.
الأمر الذي يجعلنا نعي أن الإرهاب ليس بسفكِ الدماء فقطْ.

الإرهاب لا دِينَ له:
من الظلم الاعتقاد أن الإرهاب جريمة لصيقة بدِينٍ ما أيًّا ما كان هذا الدِّين، أو أنه جريمة لها جنسية ما أيًّا ما كانت هذه الجنسيَّة، ذلك أن الجرائم على عمومها لها علاقة بالأشخاص الذين يرتكبونها ولا تتعدَّاها إلـى الدِّين أو الـمواطنة.
الجريمة التي ارتكبت قبل أيام في نيوزيلندا هي وإن كانت ألـيمة في ظاهرها إلاَّ أنها خدمت الإسلام في جوهرها، إذْ كانت سببًا قويًّا في إثبات أنَّ الإرهاب لا دِين له في أذهان غير المسلمين، وبالتالـي أقصت فكرة أنَّ الإرهاب هو وليد الإسلام.
فالإرهاب منذ نشوئه لا يعتنق أيَّ دِينٍ، ولا يحمل أيَّ جنسية، بل هو عابر للقارَّات. لكن الغرب لـمَّا أدرك خطورة الـمد الإسلامي في بلاده أراد تغيير خارطة الطريق، فبرمج ذهنيات الـشعوب إعلاميًّا على أنَّ الإسلام هو من ينتج الإرهاب، رغم أن الإرهاب كمصطلح ظهر أيام الثورة الفرنسية، وكجريمة فجذوره ضاربة في القِدَم، بدءًا من عهد الفراعنة الذين قتلوا كلَّ مخالف لدينهم، مرورا بالـمسيح عيسى عليه السلام واضطهاده من قبل مجتمعه، وانتهاءً بالعصر الإسلامي وما بعده...
فالإرهاب هو من قتل "مالكوم إكس" بأمريكا، وهو من قتل "أنور السادات" بمصر، وهو من قتل "شكري بلعيد" في تونس، وهو من قتل تشي جيفارا في كوبا، وهو من قتل المهاتما غاندي في الهند، وهو من قتل الملك فيصل في السعودية، وهو من قتل غسان كنفاني بفلسطين على يد الموساد الإسرائيلي، فلا يخلو بلد من إرهاب.
وكما أن الإرهاب لا يعترف بالدِّين ولا بالجنسيات، فهو أيضًا لا يميِّز بين شرائح المجتمع الواحد، فقد قتل من رجال الدِّين كذلك الانفجار الذي استهدف جامع الإيمان في دمشق في مارس 2013م، فأودى بحياة رئيس هيئة علماء بلاد الشام "محمد سعيد رمضان البوطي".
وقتل أحد أعمدة السينما العربية المنتج السوري "مصطفى العقاد" مخرج فيلمي "الرسالة" و"عمر المختار"، حيث تسببت تفجيرات العاصمة الأردنية عمان، في نوفمبر 2005م بقتله هو وابنته.
وقتل من أهل الفن كمغني الراي الشاب "حَسْنِي شقرون" الذي راح ضحية له حينما اغتيل أمام منزله بوهران يوم 29 سبتمبر 1994، برصاصتين في الرقبة والرأس.

صناعة الإرهاب:
هناك أشياء كثيرة غذَّت ولا زالت تُغذِّي الإرهاب لعلَّ من ذلك ظاهرة الإقصاء، سواءً كان إقصاءً أدبيًّا كالذين حاولوا اغتيال "نجيب محفوظ" لأنهم اختلفوا معه في روايته "أولاد حارتنا"، أو كان إقصاءً سياسيًّا كالذين اغتالوا هواري بومدين.
ولا يقتصر الإرهاب على الجنس العربي فحسب بل هو شامل للجنس البشري على اختلاف جنسياته ودياناته، فقد اغتيل الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة "جون كنيدي" بل هو رابع رئيس للولايات المتحدة يروح ضحية لجريمة القتل.
واغتيل رجل الدِّين مارتن لوثر كينغ، وأنديرا غاندي ابنة جواهر لال نهرو. وغيرهم كثير.

ناهيك عن الإعلام هو الآخر فإن لـم يكن مراقبًا صنع إرهابًا لا يمكن لمنظمات العالَم أن تكافحه، بل إن الإعلام اليوم يوازي إرهاب الأسلحة، لذلك نحن أحوج ما نكو ن اليوم إلـى صناعة إعلام إسلامي قويٍّ يثبت للعالَم اللاإسلامي أنَّ الإسلام دِين سلام لا دِين حرب، فكيف بقولهم دِين إرهاب؟.

هكذا نكافح الإرهاب:
ولأنه حيثما يكون التطرف يكون الإرهاب لا محالة، صار لا بدَّ قبل محاربة الإرهاب الدَّموي البدء بـمحاربة الإرهاب الفكري والـشعوري.
ذلك أنَّ محاربة الجريمة لا تكون بقتل مرتكبيها ولا بسجنهم، وإنما بهدم الـجسر الوَصُولِ بينهما، أيْ قطع الأسباب التي دعت إليها، لذلك ترى الذين يفشلون في التغيير عادة ما يُقلعون عن الجريمة ذاتها بينما يُبقون على أسبابها، فتراهم بعدها قد عاودوا ممارستها، وهذا خطأ فادح في عملية الإصلاح.
فالـمدخن الذي بدأ التدخين في الـملاهي، لا يُمكنه أن يُقلع عن التدخين وهو ما يزال يرتاد إلـيها، وإذا كان تاجر الـمخذرات الذي مارسَ هذا العمل اللاقانوني في محيط صُحبويٍّ فإنه لن يعزف عن هذه التجارة دون قطع هذه الصحبة. وهلمَّ جرًّا.
فالإرهاب مثله مثل الجرائم الأخرى ينبغي محاربته بقطع أسبابه قبل أن يصبح نتيجة.
وهذه العملية الإصلاحية وردت في القرآن إذ يقول تعالى: {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا} فلمَّا صار الارتكاب نتيجةً للاقتراب، أضحى قطع الاقتراب سببٌ للحدِّ من الارتكاب.
ومثل ذلك في قوله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَىٰ حَتَّىٰ تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ} فلا يصحُّ أن يتناول الإنسان ما يُسكر ثم يراهن على عِلْمِيَّةِ ما يقوله، لأنَّ سُكر العقل يقتضي جهل ما يَنطقه اللسان بالضرورة، فصار ترك السُّكْرِ شرطًا لصحَّة الاقتراب من الصلاة.

ومن الخبراء من أعطى حلاًّ لنزع فتيل الإرهاب بمتنوِّع أصنافه حينما أرجع ذلك إلـى ضرورة توفير الأذن الصاغية للآخرين، في حدود ما هو مشروع شرعًا وقانونًا، فالفرد في عائلته حينما يُمنع من ممارسة حقوقه لا ينبغي أنْ يُلام على انحرافه، وأسقط ذلك على عُموم المجتمعات، فلا ينبغي إقصاء الشعوب عن حقوقها وحينما تمارس الإرهاب تلام وحدها، لأنَّ أول خطوة نحو الإرهاب منع الآخر من حقوقه.
ولذلك تنعمُ الأُسَر التي لا تبخس أفرادها حقوقهم بالراحة، وتنعَمُ الحكومات التي لـم تهضم حقوق شعوبها بالأمن، فتوفير الحقوق يلعبُ دورًا شأنويًّا في الحدِّ من الإرهاب بل قطعه في كثيرٍ من الأحايين.

وعلى الدول العربية اليوم إن كانت صادقة في مكافحة الإرهاب أن تسارع في تأسيس جامعة خاصَّة بمكافحة الجريمة بما في ذلك الإرهاب، شريطة أن تكون مكافحته وفق الـمنظور الإسلامي، علمًا أنَّ الحلول الإسلامية تجعلنا في غُنية عن الحلول الغربيَّة، لا سيَّما تلك الحلول التي تُصادم أعرافنا العربية وقيمنا الإسلامية.
صحيح أنَّ الولايات المتحدة الأمريكية هي من ابتكرت مصطلح "الحرب على الإرهاب"، عقب أحداث 11 سبتمبر 2001 م، بيد أن هذه البادرة الإنسانية في ظاهرها المجهولة في مضمونها، ينبغي ألاَّ نرتاح لها وبخاصَّة أن الإسلام في نظر الأمريكان هو مصدر الإرهاب.
حتى أن باراك أوباما نفسه حينما قرَّر التخلي عن مصطلح "الحرب على الإرهاب" عام 2010م، وركَّز على ما يوصف بـ"الإرهاب الداخلي"، جاءت الوثيقة تنصُّ "أن الولايات المتحدة ليست في حالة حرب عالمية على الإرهاب أو على الإسلام"، فتأمل كيف يتمُّ الربط بين الإرهاب والإسلام دائمًا.
وهذا ما عبَّر عنه "جلال أمين" بقوله: "هناك دولة ـ خاصة الولايات المتحدة وإسرائيل ـ دأبت على استخدام الإرهاب لوصم كثير من الأعمال المعادية لها، بل ولتبرير شن حروب ضد دول لا خطر منها، لتحقيق أهداف غير معلنة، ولا تتفق مع المبادئ الإنسانية السائدة، فيقال بدلا من ذكر الحقيقة إن الحرب شُنت لـمكافحة الإرهاب".

والذي يعزب عن أذهان كثير من الناس أن "مكافحة الإرهاب" باتت اليوم تجارة رائجة لدى الغرب، إذْ جعلوا منها مشروعًا لإعادة الشعوب إلى بيت الطاعة، واحتلال أراضيهم واستنزاف خيراتهم، فالغرب لا تعنيه "مكافحة الإرهاب" بقدر ما هم يدور مع مصالحه حيث دارت، وبالتالي لا يُعقل لدولة تعادي الإسلام أن تحارب الإرهاب في بلدٍ مسلم.
لذلك علينا اليوم تبني آليات "لـمكافحة الإرهاب" ذات صبغة إسلامية، بعيدًا عن تلك الحلول الـمستوردة من أمريكا وأخواتها، وعليه قولوا لأمريكا: أرجوكم لا تُكافحوا الإرهاب عندنا، فمن يصنعون الإرهاب في مناطقنا لا يُمكن يومًا أن يكونوا سببًا في مكافحته.
...المزيد

في زمن الإبتلاءت والمحن وحين تكثر على الامة الفتن ويتداعى الأكلة على القصعة تحلو قراءة التاريخ ...

في زمن الإبتلاءت والمحن وحين تكثر على الامة الفتن ويتداعى الأكلة على القصعة تحلو قراءة التاريخ وتجلو سنن الله في الكون عبر قصص السالفين قال تعالى (فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) وفي إطار هذا أشارك في هذا النتدى وقفات من بعض القصص إن شاء الله . ...المزيد

اللهم انت الأبدي القديم الأول. وعلى وجودك المعول. وهذا عام جديد قد ّأقبل نسألك العصمة فيه من ...

اللهم انت الأبدي القديم الأول. وعلى وجودك المعول. وهذا عام جديد قد ّأقبل نسألك العصمة فيه من الشيطان وأولياءه وجنوده والعون على هذه النفس الأمارة بالسوء والإشتغال بما يقربني إليك زلفى يا ذا الجلال والإكرام. (ثم تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم) عام جديد خير ان شاء الله ...المزيد

"من حمل الناس على المحامل الطيبة وأحسن الظن بهم سلمت نيته وانشرح صدره وعوفي قلبه وحفظه الله من ...

"من حمل الناس على المحامل الطيبة وأحسن الظن بهم سلمت نيته وانشرح صدره وعوفي قلبه وحفظه الله من السوء والمكاره". - ابن القيم

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته . أما بعد : فأنا أكره أم زوجي و لا اطيق حتى رؤيتها 😔 و ...

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته .
أما بعد :
فأنا أكره أم زوجي و لا اطيق حتى رؤيتها 😔
و سؤالي هو : 🤔 : ما حكم ذلك ؟

http://www.ju.edu.jo/home.aspx <a href="http://www.ju.edu.jo/home.aspx">Jordan ...

http://www.ju.edu.jo/home.aspx
Jordan University
[url]http://www.ju.edu.jo[/url]
http://medicine.ju.edu.jo/Home.aspx
href="http://medicine.ju.edu.jo/Home.aspx">Faculty of Medicine
[url]http://medicine.ju.edu.jo/Home.aspx[/url]
http://arts.ju.edu.jo/Home.aspx
Faculty of arts
[url]http://arts.ju.edu.jo/Home.aspx[/url]
http://law.ju.edu.jo/Home.aspx
Faculty of law
[url]http://law.ju.edu.jo/Home.aspx[/url]
http://business.ju.edu.jo/Home.aspx ...المزيد

أبرز هذة الدراسات ولعل هي دراسة الدكتور أحمد الحوفي المسماة «الحياة العربية من الشعر الجاهلي» ( ...

أبرز هذة الدراسات ولعل هي دراسة الدكتور أحمد الحوفي المسماة «الحياة العربية من الشعر الجاهلي» ( [20] ) ، حيث اعتمد منهج هذا الكتاب بصورة رئيسية - كما يشير عنوانه الرئيسي وعناوين فصوله - على وثيقة الشعر الجاهلي. وذلك راجع في المقام الأول آلى عقيدة الدكتور الحوفي في كون «الشعر أصدق تصويرا للحياة، لأنه يتناول ما يهمله التاريخ» ( [21] ) ، لكن هذا مشروط - من وجهة نظر المؤلف - بوفاء الشاعر الجاهلي بتغطية الموضوع محل الدراسة، فإذا قصر الشعر عن بلوغ ذاك الهدف، فأنه لا بد من استدعاء بقية الوثائق التاريخية بوصفها عوامل مساعدة ، حيث قال الدكتور الحوفي في مقدمة كتابه مبينا مقاصده من الكتاب : «وقصدت إلى شيء آخر: آن أجلو الحياة العربية في شتى صورها جلاء لا يعتمد على التاريخ وحده ، وإنما يستند أولا إلى الشعر الذي صور هذه الحياة، فأحسن تصويرها » ( [22] ) . عبارة تدل على وهى آن ثمة وثائق أخرى شاركت الشعر في اداء هذة المهمة ، لكن الشعر مقدم عليها حال وفائه بالغرض المنشود.

الواضح آن الدافع ومن الأول للدكتور الحوفي لسلوك هذا المنهج عبر الشعر الجاهلي هو ما سبق آن قرره الدكتور طه حسين من كون الشعر الجاهلي لا يمثل حياة الجاهليين تمثيلا صادقا . ذلك تصدر الدكتور ودليل الحوفي للرد على ما سبق آن قرره الدكتور طه حسين - تصريحا أو تلميحا - أثناء تناول عدة ظواهر ( [23] ) .
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
24 ذو الحجة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً