. . . . . . . . . . . اذا لم يكن لحماس في البنوك=مات ماء=لا حاجة للسفر المخلوقات في ...

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
اذا لم يكن لحماس في البنوك=مات ماء=لا حاجة للسفر
المخلوقات في القرية اين تصنف يا مغيرة..(الجن) وان منا الصالحون ومنا دون ذالك كنا طرائق قددا(السكون.البرهان) دعوة رسمية احتاجهم وليس ملزمين بذالك ..لدينا ثكنات اقامه و مسمار ومتحف لبنائه وقدر...و..و
بقي لدي عمل اعده....وكلفة سفر..
...المزيد

امال بنحيمرورة..... ثانوية المتشعبة الرقم 5مليار كل ثلاث ايام يتاخر الفراق ينقص واحد.... ...

امال بنحيمرورة..... ثانوية المتشعبة
الرقم 5مليار كل ثلاث ايام يتاخر الفراق ينقص واحد....
................................
عن نبا الخصمين.. دخلا محراب داود.......

موقع.كوم ..... واحترز الشيخ بـ "البدن" عن عبادة القلب؛ وهي: الإيمان؛ فإنه أفضل العبادات، ولا ...

موقع.كوم .....
واحترز الشيخ بـ "البدن" عن عبادة القلب؛ وهي: الإيمان؛ فإنه أفضل العبادات، ولا يقال في العرف: إنه من عمل البدن؛
* ولذلك قال بعض الحكماء لما قيل له: أيما أصعب: تعب القلب، أو تعب البدن؟
فقال: "إنما يتعب البدن إذا تعب القلب"
فجعل القلب قسيماً للبدن.وقد ادعى بعضهم أنه احترز بذلك -أيضاً- عن العبادة المالية؛ فإنها أفضل من الصلاة؛ لتعدي نفعها، وفيه شيء سأذكره، وإن صح ما قاله فمنه نأخذ أن العبادة المشتملة على عمل البدن والمال أفضل من المتمحضة؛ وهي: الحج؛ لجمعها بين الأمرين، وبه صرح القاضي الحسين في أول كتاب الحج.
ولأنا دعينا إليه في أصلاب الآباء؛ فكان كالإيمان الذي فعل فيه كذلك، وهذه العلة تقتضي أن الجهاد لا يلحق بالحج في هذا المعنى، والأول يقتضي أنه كهو؛ لأنه يشتمل على عمل بدن ومال، وحينئذ يكون أفضل من الصلاة.
بل أقول: الخبر يدل على أنه مقدم عليه؛ روى أبو هريرة أنه-عليه السلام-سئل أي الأعمال أفضل؟ فقال: "إيمان بالله ورسوله"، قيل: ثم ماذا؟ قال: "ثم جهاد في سبيل الله".قيل: ثم ماذا؟ قال: "ثم حج مبرور".
...المزيد

اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

هل تحب لأخوانك ما تحب لنفسك، إن لم تكن كذلك فحاول الوصول الى هذه القمة العالية والمنزلة الرفيعة ...

هل تحب لأخوانك ما تحب لنفسك، إن لم تكن كذلك فحاول الوصول الى هذه القمة العالية والمنزلة الرفيعة وذلك بأمور منها: الدعاء لهم بظهر الغيب، الاجتهاد في نفعهم، تحمل أذاهم، أداء واجبك تجاهمم، ونسيان معروفك إليهم ...المزيد

الحكم في الدماء والجراحات يقول سبحانه {{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ...

الحكم في الدماء والجراحات
يقول سبحانه {{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178) وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179) }} " البقرة , 179 " : الحكمة من القصاص أنه حماية للمسلمين من تعمد القتل والقتال فيما بينهم وهذا يتجلى في قوله سبحانه {{ وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }} وفي قوله سبحانه {{وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ }}" البقرة , 192 " : من الفتنة قتال المسلمين بينهم والقصاص يدرؤها فإذا عفى أولياء الدم كان لهم الأجر على الله ولهم الدية إن لم يعفوا عنها ولذا يقول سبحانه {{ فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ }} : فيجب على القاتل معاملة أولياء المقتول بالمعروف و أداء الدية إليهم بإحسان .
الأصل في الدية أنها مائة من الإبل والكن في حالة القتل العمد يجوز أن تتعدى ذلك إن طلب أولياء الدم الصلح على ذلك .
ويقول سبحانه {{ وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ }} " المائدة , 45 "
نزلت الآية جامعة لأحكام العمد في الدماء والجراحات ومعناها واضح لكل مسلم أن الجاني المتعمد يعاقب بمثل جنايته إن كانت قتلا قتل وإن كانت فقئا للعين فقئت عينه وإن كانت قطعا للأذن قطعت أذنه ... إلخ
{{ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ }} : أي أن من تصدق بالعفو على الجاني فذلك كفارة له من الذنوب ثم إن طالب بالدية كانت له عن أنس رضي الله عنه قال كسرت الربيع وهي عمة أنس بن مالك ثنية جارية من الأنصار فطلب القوم القصاص فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فأمر النبي بالقصاص فقال أنس ابن النضر عم أنس ابن مالك لا والله لا تُكسر سِنُّها يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم {{ يَأَنَسْ كِتَابُ الله الْقِصَاصُ }} فرضي القوم وقبلوا الإرش فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم {{ إَنَّ مِنْ عِبَادِ الله مَنْ لَوْ أقْسَمَ عَلَى الله لَأَبَرَّهُ }}" صحيح البخاري"
وقبلوا الإرش : يعني العوض ( الدية ) .
وتختلف الدية باختلاف نوع الجناية جاء في الموطإ
حدثني يحيى عن مالك عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه أن في الكتاب الذي كتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمرو بن حزم في العقول أن في النفس مائة من الإبل وفي الأنف إذا أوعي جدعا مائة من الإبل وفي المأمومة ثلث الدية وفي الجائفة مثلها وفي العين خمسون وفي اليد خمسون وفي الرجل خمسون وفي كل أصبع مما هنالك عشر من الإبل وفي السن خمس وفي الموضحة خمس

الشرح
في العقول : يعني الديات
وفي الأنف إذا أُعِيَ جدْعاً : إذا أوعي : أي أخذ كله , جدعا : أي قطعا
وفي المأمومة ثلث الدية : المأمومة هي التي تصل إلى الدماغ ولا يموت بسببها المجني عليه
وفي الجائفة مثلها : الجائفة : هي الجرح الذي يصل إلى الجوف ولا يموت بسببها المجني عليه
وفي الموضحة خمس من الإبل : الموضحة هي الجرح الذي يكشف العظم
أما إذا كان القتل والجراحات عن طريق الخطإ فليس فيهما قصاص وإنما الكفارة بالعتق و الدية أو العفو يقول سبحانه {{ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلاَّ خَطَئًا وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَئًا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلاَّ أَن يَصَّدَّقُواْ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مْؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةً فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا }} " النساء , 92 "
الآية تهدينا وترشدنا إلى أحكام عظيمة منها أن القتل الخطأ يجب على فاعله تحرير رقبة مؤمنة إن وجدت فإن لم توجد كان عليه صيام شهرين متتابعين {{ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ }} , ويجب تسليم الدية إلى أهل المقتول وقدرها مائة من الإبل على عاقلة الجاني وهم عصبته أو قبيلته ولا يجوز أن تزيد على المائة ولكن يجوز أن يعفو أهل المقتول عنها أو عن بعضها لقوله سبحانه {{ إِلاَّ أَن يَصَّدَّقُواْ }}
أي يتصدقوا بالعفو عنها أو عن بعضها
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال اقتتلت إمرأتان من هُذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فقتلتها وما في بطنها فاختصموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن دية جنينها قُرَّة عبد أو وليدة وقضى بدية المرأة على عاقلتها ... " الصحيحين "
ثانيا : إن كان المقتول خطئا مؤمنا وأهله كافرون يحاربون الإسلام وجب على القاتل تحرير رقبة مؤمنة لقوله سبحانه {{ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مْؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ }} , فإن لم يجد صام شهرين متتابعين توبة إلى الله لتكون كفارة له ولا تجب عليه الدية لأن أولياء المقتول كفار يحاربون الإسلام .
ثالثا :إن كان المقتول مسلما ولكن قومه كفار لا يحاربون الإسلام وبينهم وبين المسلمين ميثاق أي معاهدة سلام أو صلح أو كانوا ذميين في هذه الحالة يجب تحرير رقبة مؤمنة على القاتل ودفع الدية إلى أهل المقتول لقوله سبحانه {{ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةً }} .
أما الجراحات ففيها الدية كما جاء في حديث عمرو بن حزم السابق ويجوز للمجني عليه العفو عنها أو عن بعضها .
...المزيد

مادام الإنسان ثبت لديه حقا أنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فإننا نصدقه فيما يخبر ونطيعه فيما يأمر ...

مادام الإنسان ثبت لديه حقا أنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فإننا نصدقه فيما يخبر ونطيعه فيما يأمر وينهى ونؤمن أن أفعاله وأقواله صلى الله عليه وسلم تشريعا لنا مع الإيمان بعصمته صلى الله عليه وسلم مع محبته وتعظيمه صلى الله عليه وسلم فإذا كنا قد سلمنا بنبوته وصدقه فسلم له في المنهج الذى جاء به وصدق أقواله مادامت انها جاءت من طريق صحيح وهذا ما فعله سيدنا ابو بكر الصديق حينما جاءه المشركون يقولون هل إلى صاحبك يزعم أنه اتى بيت المقدس فقال انى اصدقه فى أكثر من هذا انى اصدقه فى خبر السماء
فاردد بالتسليم وسوسة كل شيطان خناس
واعلم أن كل شيء له منتهى فقف أيها العقل عند منتهاك
ومنتهاك مع قول رسول الله صلى الله عليه وسلم هو التصديق والطاعة والتسليم فإن هذا التسليم والتصديق مبنى على الايمان بانه رسول الله صلى الله عليه وسلم
فإن لم تكن مؤمنا به فمنتهاك أيها العقل عند الحجج والبراهين الدالة على الوهية الله ووحدانيته ودلائل صدق نبيه صلى الله عليه وسلم
...المزيد

الله سبحانه لا يريد من العبد أعمالا كثيره يُرائي بها الناس بل يريد الاخلاص فالعمل وان قل

الله سبحانه لا يريد من العبد أعمالا كثيره يُرائي بها الناس بل يريد الاخلاص فالعمل وان قل

عناية القرآن الكريم بالقيم الأخلاقية قال تعالى : " إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ ...

عناية القرآن الكريم بالقيم الأخلاقية

قال تعالى : " إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا "

كما ظهر أثر التوحيد والإيمان في قلب المؤمن، وفي سلوكه الخاص يظهر أيضًا في سلوكه وأخلاقه مع الناس، قال ﷺ: “إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق” (رواه البيهقي)، بل ربط ﷺ بين الإيمان والخلق؛ فقال ﷺ: “أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خُلقًا وألطفهم بأهله” (رواه الترمذي)، فالُمُوحد الذي يَستحضر مُرَاقبة الله، وإِحَاطته بِعباده أكثر ما يكون رأفة ورحمة بالناس في مختلف دوائر حياته

https://www.with-allah.com/ar/الآثار-التعبدية-على-الأعمال-والسلوك-آثار-التوحيد-في-الأخلاق-والتعامل-مع-الناس
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً