الاشتغال بالقرآن ماشيا وراكبا

قال الحافظ السخاوي عن الحافظ العراقي:
" كان كثير التلاوة إذا ركب. "الضوء اللامع"٤/ ١٧٥

الطريق إلى الله

اعلم أن الطريق الموصلة إلى الحق سبحانه ليست مما يُقطع بالأقدام، وإنما يُقطع بالقلوب. والشهوات العاجلة قُطاع الطريق

الصدقة

الصدقة من أفضل القربات طوال العام، وبها يمحو الله تعالى السيئات، وترفع الدرجات ويزداد فضل هذه العبادة العظيمة في رمضان شهر الخيرات والبركات

تجويز الحيل

وتجويز الحيل يناقض سد الذرائع مناقضةً ظاهرة، فإن الشارع يسد الطريق إلى ذلك المحرم بكل ممكن، والمحتال يتوسل إليه بكل ممكن (إغاثة [1/370]).

عبوديات الشدة في نازلة حلب (20)

تنزيل الآيات على الواقع بحق والاستشفاء بها وتلاوة القرآن وتدبر معانيه: قال تعالى: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا} [الإسراء:82]، وقوله: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ} [يونس:75]

محظورات زواجية

في علاقتك الزوجية تجنب:
١) التعميم. 
٢) اللوم والانتقاد المستمر. 
٣) نبش الماضي، وفتح الدفاتر القديمة. 
٤) المقارنات. 
٥) التهديد. 
٦) العناد. 
٧) الغضب والانفعال. 
٨) السخرية.

باختصار: لا علاقة زوجية ناجحة بدون حسن خلق وحوار، وتفاهم، وحب.

مجازر حلب (1)

من الملاحظ في المصائب العظام التي تصيب أهل الإسلام كمصيبة #حلب:
أن بعض الجهات تُشيع أخبارالسقوط الكلي والهزيمة النهائية مع أنها لم تحدث بعد.

الإنسان بين العقل والشهوة

قال بعض السلف: خلق الله الملائكة عقولاً بلا شهوة، وخلق البهائم شهوة بلا عقول، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة، فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم .

قوة الحق

إن الذي يفصل في الأمر ليس هو ضخامة الباطل، وليس هو قوة الضربات التي تُكال للإسلام. إنما الذي يفصل في الأمر هو قوة الحق، ومدى الصمود للضربات! 

ظل الدنيا

في الحديث «ما أنا في الدنيا إلا كرجل استظل بظل شجرة ثم ذهب وتركها»، ينخدع الإنسان بطول ظل الدنيا وينسى أن ظله أقصر من ظلها، وذهابه قبل ذهابها.

الحق

والمؤمنون بالله لا يخالجهم الشك في صدق وعده، وفي أصالة الحق في بناء الوجود و نظامه، وفي نصرة الحق الذي يقذف به على الباطل فيدمغه، فإذا ابتلاهم الله بغلبة الباطل حيناً من الدهر عرفوا أنها الفتنة، وأدركوا أنه الابتلاء، وأحسوا أن ربهم يربيهم، لأن فيهم ضعفاً أو نقصاً، وهو يريد أن يعدهم لاستقبال الحق المنتصر، وأن يجعلهم ستار القدرة، فيدعهم يجتازون فترة البلاء يستكملون فيها النقص ويعالجون فيها الضعف.. وكلما سارعوا إلى العلاج قصر الله عليهم فترة الابتلاء، وحقق على أيديهم ما يشاء. أما العاقبة فهي مقررة: {بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق}، والله يفعل ما يريد.

ذكر الله

ليس المقصود بذكر الله هو التمتمة بكلمات والقلب غافل ، فالذكر باللسان لابد أن يصحبه التفكر والتأثر بمعاني كلماته

يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
10 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً