إن ضـاق بـك أمـر فـاصـبـر

إن ضـاق بـك أمـر فـاصـبـر.. فـإن ضـعـف الـصـبـر فسَلْ فـاتـح الأبـواب، فـهـو الـكـريـم وعـنـده مـفـاتـح الــغيـب!

زوال الهموم

من أسباب زوال الهموم وغفران الذنوب: الصلاة على النبي ﷺ، يوم الجمعة يكون أثر الصلاة أعظم، قال النبي ﷺ للمصلَّي عليه: (تُكفي همك ويُغفر لك ذنبك).

لا خير فيما دون الصدق من الحديث

‏قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: " لا خير فيما دون الصدق من الحديث، من يكذب يفجر، ومن يفجر يهلك، قد أفلح من حفظ من ثلاث: الطمع، والهوى، والغضب "  الصمت لابن أبي الدنيا (495)

البخيل من ذكرت عنده فلم يصل علي

عن عليّ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ ﷺ: (البخيل من ذكرت عنده فلم يصل علي) رَوَاهُ التِّرمِذِيُّ وَقَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صحيح.

علامات إصابة الفتنة

قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنه: "مَن أحب أن يعلَم أصابتْه الفتنة أوْ لا: فلينظر، فإن رأى حلالاً كان يراه حراماً، أو يرى حراماً كان يراه حلالاً: فليعلم أن قد أصابته" (رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" (15 / 88)، والحاكم في "المستدرك" ( 4 / 514).

سيُصيبُ أمتي داءُ الأُمَمِ

وعن أبي هريرة، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قال رسول اللهﷺ: "سيُصيبُ أمتي داءُ الأُمَمِ ، الأشَرُ والبطَرُ والتكاثُرُ والتشاحُنُ في الدنيا ، والتباغُضُ والتحاسُدُ ، حتى يكونَ البَغْي". صحيح الجامع ( ٣٦٥٨ )

دائرة الضوء!

ومن الناس من لا يطيق البعد عن دائرة الضوء.
ولا يستطيع حياة يكون فيها خامل الذكر.
ولأجل ذلك هو على استعداد لأن يرتقي أصعب مرتقىً، ويختار أعجب الأقوال والأفعال وأكثرها شذوذًا وغرابة
ويستثير مشاعر الخلق بأي سبيل ولو كان باستجلاب اللعائن.
وكل هذا ليظل مستقرًا في تلك الدائرة التي أدمن المكث بداخلها.
دائرة الضوء!

أقوال السلف في البشاشة

من أقوال السلف في البشاشة:  عن عبد الله بن المبارك رحمه الله أنه وصف حسن الخلق فقال: ( هو بسط الوجه، وبذل المعروف، وكف الأذى).  وقيل للأوزاعي رحمه الله ما كرامة الضيف ؟ قال: (طلاقة الوجه، وطيب الحديث).  مختصر موسوعة الأخلاق الدرر السنية ص 44

من علامات السعادة

من علامات السعادة والفلاح : أن العبد كلما زيد في ماله زيد في سخائه وبذله . [ الفوائد صـ ٢٢٧ ]

لطف الله للعبد

من لطف الله بالمؤمنين أن جعل في قلوبهم احتساب الأجر؛ فخفَّت مصائبهم، وهان ما يلقون من المشاق في حصول مرضاته . [ المواهب الربانية صـ ٧٤ ]

اقتباس من محاضرة وصيتي لكل محزون 3

ينبغي أن ندرك طبيعة هذه الحياة، فهذه الحياة كما وصفها الله  بقوله:  {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ} فالإنسان يكابد في هذه الحياة، يخرج إليها باكياً، ويتجرع فيها الغصص، والأحزان، ويصيبه ما يصيبه من الآلام، والهموم، يشقى بلقمة العيش يجمعها، وإذا طال عمره فإنه يتجرع أحزان أهله، ثم بعد ذلك يخرج من الدنيا مبكياً عليه. هذه طبيعة الدنيا، فينبغي على العبد أن يدرك ذلك، فمن ظن أنها محلٌ للراحة، والسعادة، والأنس فهو مخطئ، فالراحة إنما تكون في الجنة، وقد سئل الإمام أحمد - رحمه الله -: متى يجد المؤمن طعم الراحة؟، قال: حين يضع أول قدمٍ في الجنة. [ اقتباس من محاضرة وصيتي لكل محزون ]

محاسبة النفس

 من أحب أن ينظر حالته بعد الموت في القبر والبرزخ والمحشر، فلينظر إلى عمله : أقبلَ أو أدبرَ.. "مجموع المعلمي" ٢٢/ ١١١

يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
3 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً