زهد الفاروق -1

قال معاوية: أما أبو بكر فلم يرد الدنيا ولم ترده، وأما عمر فأرادته الدنيا ولم يردها. ... المزيد

خلافة الفاروق رضي الله عنه

«بَيْنا أنا علَى بئْرٍ أنْزِعُ مِنْها إذْ جاءَ أبو بَكْرٍ وعُمَرُ، فأخَذَ أبو بَكْرٍ الدَّلْوَ، فَنَزَعَ ذَنُوبًا أوْ ذَنُوبَيْنِ، وفي نَزْعِهِ ضَعْفٌ، فَغَفَرَ اللَّهُ له، ثُمَّ أخَذَها عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ مِن يَدِ أبِي بَكْرٍ، فاسْتَحالَتْ في يَدِهِ غَرْبًا، فَلَمْ أرَ عَبْقَرِيًّا مِنَ النَّاسِ يَفْرِي فَرْيَهُ، حتَّى ضَرَبَ النَّاسُ بعَطَنٍ. » ... المزيد

مناقب الفاروق - 3

وعن ابن عمر رضي الله عنه قال:  «((ما رأيت أحداً قط بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم من حين قبض كان أجدّ وأجود حتى انتهى من عمر بن الخطاب رضي الله عنه))»   [ ​​​​​​​البخاري] . ... المزيد

من مناقب الفاروق -1

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النّبيّ صلى الله عليه وسلم:  «((لقد كان فيمن كان قبلكم من بني إسرائيل رجالٌ يكلّمون من غير أن يكونوا أنبياء، فإن يكن من أمّتي منهم أحدٌ فعمر))» [البخاري ] ... المزيد

صفات عمر بن الخطاب رضي الله عنه

وأخرج ابن عساكر، عن أبي رجاء العطاردي قال: كان عمر رجلًا طويلًا جسيمًا، أصلع شديد الصلع، أبيض شديد الحمرة، في عارضيه خفة، سبَلته (لحيته) كبيرة، وفي أطرافها صهبة. انتهى. ... المزيد

تسميته بالفاروق

قال عبد الله بن مسعود : إن إسلام عمر كان فتحا ، وإن هجرته كانت نصرا ، وإن إمارته كانت رحمة ، ولقد كنا ما نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر ، فلما أسلم قاتل قريشا حتى صلى عند الكعبة ، وصلينا معه ... المزيد

إسلام الفاروق

والصحيح : حديث دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له؛ رواه الترمذي (3681) من حديث ابْنِ عُمَرَ، «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:  اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلَامَ بِأَحَبِّ هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ إِلَيْكَ بِأَبِي جَهْلٍ أَوْ بِعُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ  قَالَ: وَكَانَ أَحَبَّهُمَا إِلَيْهِ عُمَرُ» . ... المزيد

نسب نبيل ونشأة قاسية

إذ يقول بعض المؤرّخين والكتاب أنّ أذاه للمسلمين كان يكاد يعدل أذى قريشٍ بأكملها، وأنّ دفاعه عن الإسلام بعد إسلام كاد يعدل دفاع المسلمين جميعاً. ... المزيد

المقدمة..

فهذه سلسلة في معية مناقب وفضائل الخليفة الراشد والصاحب الفاضل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه ... المزيد

وفاة الصديق ووصية دفنه

وأوصى عائشة بدفنه في حجرتها بجوار رسول الله صلى الله عليه وسلم, وبالفعل تم تنفيذ الوصية ليكون الأقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الدنيا وفي القبر. ... المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً