المصدر: موقع الألوكة
محمد لطفي الصباغ
عداوة اليهود للمسلمين
كيفية إنكار المنكر بالقلب
ما المجزئ من إنكار المنكر بالقلب؟ فهناك مَن يضيف كراهة العاصي، ومن يُضيف تمني القدرة على تغييره، والقيام عنها، وغير ذلك، فما هو المجزئ الذي يتم به إنكار المنكر بالقلب؟ هل تكفي فقط كراهية المعصية أو كراهية فعل الشخص لها؟ وهل إذا لم يُكره الشخص العاصي طبعًا ولا شرعًا، ولم يتمنَّ لو يقدر على تغييرها، ولم يُصِبْهُ حزن لذلك، ولم يقُمْ عنها، وبقي يشهدها – هل يعتبر هذا مُبطَلًا بإنكار القلب إذا قام ببُغضها أو بُغض فعلها فقط دون هذه الأمور الأخرى؟
وأيضًا بالنسبة لمن قال: إن زوال أصل إنكار المنكرات، وترك إنكار جميع المنكرات بالقلب كفرٌ، فهل يكفر من يفعل ما ذكرت مع كل المنكرات؟ وجزاكم الله خيرًا.
المستظلون في شدة الحر يوم القيامة
تفسير: (وإنا لجميع حاذرون)
فن التعامل
(2) الاستشراق في خدمة التنصير
الحضارة العربيّة في الأندلس وأثرها في أوربا
(1) ظاهرة الاستشراق
عبد الحميد البسيوني رجل ملأ العلم إهابه
يا دَهرُ بِعْ رُتَبَ المعالي بعـدَهُ *** بيعَ السَّماحِ ربحـتَ أم لــم تَـربَـحِ
قدِّم وأخِّر مَن تشاءُ فإنــــــه *** قد ماتَ من قد كنتَ منه تَستحي
رحم الله ...
أكمل القراءة