المصدر: موقع موسوعة الكلم الطيب

[1] إنه الملك

القلب هو خط الدفاع الأول والأخير، فإذا ضعف القلب أو فسد أو استسلم انهارت الجوارح!! ... المزيد

(10) إخباره بالفتوحات، موت زينب، صلح الحسن مع معاوية

إخباره بالفتوحات الإسلامية في القرون الثلاثة المفضلة:

عن أبي سعيد الخدري رَضيَ اللهُ عَنْهُ عن النَّبيّ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ قال: «يأتي زمان يغزو فئام من ...

أكمل القراءة

وصف الجنة لابن القيم

ولله برد العيش بين خيامها *** وروضاتها والثغر في الروض يبسم ... المزيد

(9) عقوبة من خادع رسول الله، انكشاف كذب مدعيي النبوة

عقوبة من خادع النبي صلى الله عليه وسلم.. ومن دلائل النبوة استجابة دعائه صلى الله عليه وسلم، وكراماتُ بعضِ أتباع النبي صلى الله عليه وسلم، والإخبار عن استقامة القرون الثلاثة، وإخباره صلى الله عليه وسلم بفتح بعض الأمصار وخروج بعض أصحابها إليها، وإخباره صلى الله عليه وسلم بقتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وإخباره صلى الله عليه وسلم أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ستشهد يوم الجمل، ومنها إخباره أن فاطمة رضي الله عنها أول أهل بيته لحاقًا به ... المزيد

(8) إخباره صلى الله عليه وسلم عن جماعة أنهم من أهل الجنة فما نقل عنهم أنهم غيروا أو بدلوا

دلائل النبوة (8) إخباره صلى الله عليه وسلم عن جماعة أنهم من أهل الجنة فما نقل عنهم أنهم غيروا أو بدلوا ... المزيد

(6) بشارته بالجنة لقوم لم يبدلوا، خاتم النبوة، انشقاق القمر

«يا بلال بم سبقتني إلى الجَنَّة، ما دخلت الجَنَّة قط إلا سمعت خشخشتكم أمامي. دخلت البارحة الجَنَّة فسمعت خشخشتك أمامي فأتيت على قصر مربع مشرف من ذهب، فقلت: لمن هذا القصر؟ قالوا: لرجل من العرب. فقلت: أنا عربي، لمن هذا القصر؟ قالوا: لرجل من قريش. فقلت: أنا قرشي لمن هذا القصر؟ قالوا: لرجل من أمة مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ . فقلت: أنا مُحَمَّد لمن هذا القصر؟ قالوا: لعمر بن الخطاب»، فقال بلال: يا رسُولَ اللهِ ما أذنت قط إلا صليت ركعتين، وما أصابني حدث قط إلا توضأت عندها ورأيت أن لله علي ركعتين. فقال رسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ: «بهما» ... المزيد

(5) إجابته عن مسائل اليهود، إخباره عن الفرقة المارقة، وفد نجران

"لما سارَ رسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ إلى تبوك جعل لا يزال يتخلف الرجل، فيقولون: يا رسُولَ اللهِ تخلف فلان، فيقول: «دعوه إن يكن فيه خير فسيلحقه الله تعالى بكم، وإن يكن غير ذلك فقد أراحكم الله تعالى منه»، حَتَّى قيل: يا رسُولَ اللهِ تخلف أبو ذر، وأبطأ به بعيرُهُ، فقال: «دعوه إن يكن فيه خير فسيلحقه الله بكم، وإن كان غير ذلك فقد أراحكم الله منه»، فيلزم أبو ذر بعيره فلما أبطأ عليه أخذ متاعه فجعله على ظهره، ثم خرج يتبع رسُول اللهِ ماشياً، ونزل رسُول اللهِ في بعض منازله، ونظر ناظر من المسلمين، فقال: يا رسُولَ اللهِ إن هذا الرجل يمشي على الطَّريق، فقال رسُول اللهِ: «كن أبا ذر»، فلما تأمله القوم. قالوا: يا رسُولَ اللهِ هو والله أبو ذر، فقال رسُولُ اللهِ: «يرحم اللهُ أبا ذر؛ يَمشي وحده، ويموتُ وحده، ويُبعث وحده». ... المزيد

(4) شفاء المرضى، الإخبار بالغيب، الإجابات المفحمة من دلائل النبوة

قال لهم رسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ: «من أهل النَّار؟»، فقالوا: نكون فيها يسيراً ثم تخلفوننا فيها!! فقال لهم رسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ: «اخسئوا فيها، والله لا نخلفكم فيها أبداً»، ثم قال لهم: «هل أنتم صادقوني عن شيء إن سألتكم عنه؟»، قالوا: نعم. فقال: «هل جعلتم في هذه الشاة سماً؟»، فقالوا: نعم. فقال: «ما حملكم على ذلك؟»، فقالوا: أردنا إن كنت كاذباً نستريح منك، وإن كنت صادقاً لم يضرك" ... المزيد

(3) تكثير الطعام والشراب ببركة رسول الله صلى الله عليه وسلم

فقال أبو طلحة: "يا أم سليم قد جاء رسُول اللهِ صلى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ بالناس وليس عندنا ما نُطعمهم!"، فقالت: "الله ورسوله أعلم"، فانطلق أبو طلحة حَتَّى لقي رسُولَ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلم فأقبلَ رَسُولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلم وأبو طلحة معه، فقال رَسُولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ: «هلمي يا أُمَّ سليم، ما عندك؟»، فأتت بذلك الخبز فأمر به رسُول اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلم فَفُتَّ وعصرت أم سليم عُكَّة فأدمته، ثم قالَ رسُول اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلم فيه ما شاء أنْ يقولَ، ثم قال: «ائذن لعشرة»، فأذن لهم فأكلوا حَتَّى شبعوا ثم خرجوا، ثم قال: «ائذن لعشرة»، فأذِنَ لهم فأكلُوا حَتَّى شَبِعُوا ثم خرجوا، ثم قال: «ائذن لعشرة»، فأذن لهم فأكلُوا حَتَّى شبعوا ثم خرجُوا، ثم قال: «ائذن لعشرة»، فأكل القومُ كُلُّهم حَتَّى شَبِعُوا، والقومُ سبعون أو ثمانون رَجُلاً!". ... المزيد

(2) إخباره صلى الله عليه وسلم بتطاول الفقراء في البنيان، خروج الخوارج، وذكر بعضاً من معجزاته عليه الصلاة والسلام

عن ابن عباس قال: "جاء أعرابي إلى النَّبيّ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ فقال: بم أعرف أنك رسُول اللهِ؟ قال: «أرأيت لو دعوت هذا العذق من هذه النخلة أتشهد أني رسُول اللهِ؟»، قال: نعم، قال: فدعا العذق فجعل العذق ينزل من النخلة حَتَّى سقط في الأرض فجعل ينقز حَتَّى أتى النَّبيّ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ، قال: ثم قال له: «ارجع»، فرجع حَتَّى عاد إلى مكانه، فقال: أشهد أنك رسُول اللهِ وآمن" (سنن الترمذي [5/554] رقم [3628]، كتاب المناقب عن رسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ، باب في آيات إثبات نبوة النَّبيّ وما قد خصه الله عزوجل). ... المزيد

(1) إعجاز القرآن، شهادات الجن والإنس، تفاعل الحيوان وشكواه

فقال: «زَمِّلُوني، زَمِّلُوني»، حَتَّى ذهب عنه الرَّوعُ، فقال لخديجة وأخبرها الخبر: «لقد خشيتُ عَلَى نفسي»، فقالتْ خديجةُ: "كلا والله ما يخزيك اللهُ أبداً، إنك لتصلُ الرَّحِمَ، وتَحْمِلُ الكَلَّ، وتُكْسِبُ المعدومَ، وتُقْرِي الضَّيفَ، وتُعِيْنُ على نوائبِ الحقِّ". فانطلقت به خديجة حَتَّى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العُزَّى ابن عم خديجة، وكان امرأً تنصَّر في الجاهليةِ، وكان يكتب الكتاب بالعبراني، فكتب من الإنجيل بالعبرانية ما شاء الله أن يكتب، وكان شيخاً كبيراً قد عمي، فقالت له خديجة: يا ابن عم، اسمع من ابنِ أخيك. فقال له ورقة: "يا ابنَ أخي، ماذا ترى؟"، فأخبره رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ- خيرَ مَا رَأَى، فَقَالَ له ورقةُ: "هذا النَّامُوسُ الذي أُنزِلَ على مُوسى، يا ليتني فيها جَذَعاً، ليتني أكونُ حَيَّاً إذْ يُخرِجُك قَوْمُكَ"، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ-: «أومخرجي هم؟»، قال: "نعم، لم يأتِ رَجُلٌ قَطُّ بمثلِ ما جِئْتَ بِهِ إلا عُودِيَ، وإنْ يدركْني يومُك، أنصرْك نصراً مُؤزَّراً" ... المزيد

(7) إخباره صلى الله عليه وسلم بفتح فارس، فتح الحيرة

إخباره صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ بفتح فارس:

عن جبير بن حية قال: "بعث عمر الناس في أفناء الأنصار يقاتلون المشركين، فأسلم الهرمزان، فقال: إني مستشيرك في مغازي ...

أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً