محبة الفاروق للصديق وتقديمه على نفسه

كل من يوليه الله منصبًا يحاول أن يهدم ويشوه بناء من سبق ويبدأ من جديد ولسان الحال يقول أنا المصلح الوحيد,,, هذا وللأسف شأن الكثير إلا من رحم الله وعصم. ... المزيد

أولئك هم الراشدون

هناك فرق كبير بين من يعمل الطاعة وهو مُحِبٌّ لها، يتلذذ ويستمتع بها، ويُقبل عليها ويندفع لها مهما كانت الصِّعاب دونها، وبين من يشعر أنها تكليف فيه مشقة، ومَغرم وقيد يريد أن يتخلص منه. ... المزيد

نُحِبُّكَ

نُحِبُّكَ حِيْنَ أَنْقَذْتَ البرايا - وخَلَّصْتَ القُلوبَ من الحُثال - وسَاوَيْتَ الوَرَى عَبْدًا وحُرًّا - وسُسْتَ النَّاسَ بالعَدْلِ الزُّلالِ ... المزيد

كمال اللذة في كمال المحبوب وكمال المحبة

كل عاقل يعلم أن اللذة بحصول المحبوب بحسب قوة محبته ، فكلما كانت المحبة أقوى كانت لذة المحب أكمل ، فلذة العبد من اشتد ظمؤه بإدراك الماء الزلال ، ومن اشتد جوعه بأكل الطعام الشهي ... المزيد

البراءة من الكافرين

مَنْ أَحَبَّ اللَّهَ تَعَالَى وَالَاهُ، وَوَالَى أَوْلِيَاءَهُ، وَكَرِهَ مَا يَكْرَهُهُ اللَّهُ تَعَالَى، وَعَادَى أَعْدَاءَهُ، وَهَذَا مُعْتَقَدٌ مُسْتَقِرٌّ فِي الْفِطَرِ السَّوِيَّةِ، وَدَلَّتْ عَلَيْهِ النُّصُوصُ الْقُرْآنِيَّةُ وَالنَّبَوِيَّةُ... ... المزيد

عظمة الرسول صلى الله عليه وسلم

فيا أيها المسلمون، إن البرهان الصادق لمحبة النبي -ﷺ- هو تعظيمه وإجلاله وطاعته، والتحاكم إلى شريعته، واتباع هديه وسنته، والدفاع عنه، ونصرته حيًّا وميتًا، والثناء عليه بما هو أهله ... المزيد

رسول الله صلى الله عليه وسلّم يتحدث عن نفسه الزكية

سنذهب لنرتوي من نبع آخر، وسينتظم الحديث عن حب آخر يأتي مباشرة بعد حب الله تعالى، وهو حب النبي محمد صاحب المقام المحمود والحوض المورود صلى الله عليه وسلّم.. ... المزيد

في حب النبي صلى الله عليه وسلم

إنَّ مِن فضل الله سبحانه وتعالى علينا نحن المسلمين - أنْ أَرسَل فينا خاتمَ الأنبياء والمرسلين؛ محمدًا صلى الله عليه وسلم الذي سيتَّبعه كلُّ الأنبياء يوم القيامة، ويُحشرون تحت لوائه... ... المزيد

محبة النبي محمد صلى الله عليه وسلم

إن من مصائب هذه الأمة الانحرافَ عن جادَّة الصراط؛ إما بالغلو أو بالجفاء، وأن يزهد طوائف منها عن الأمر المشروع والمطلوب، ويختطُّون لأنفسهم خُططًا ما أنزل الله بها من سلطان ... المزيد

(أنت مع من أحببت)

"لا تغْترَّ بقولِك، "المرءُ مع مَن أحبَّ"؛ إنه من أَحَبَّ قومًا اتبعَ آثارَهم، ولن تلحقَ بالأبرارِ حتى تتبعَ آثارَهم، وتأخذَ بهديهم، وتقتديَ بسنتِهم، وتصبحَ وتمسيَ وأنت على منهاجِهم، حريصًا أن تكونَ منهم، وتسلكَ سبيلَهم، وتأخذَ طريقَهم ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً