تنمية زوجية

إنه سياق تعرض فيه آيات عملاقة ومعجزات ضخمة فما علاقة الزواج بذلك السياق؟ ... المزيد

تتزوج حديثا وهي لم تُفطم بعد..

لا تستشر من لا يعرف أن يفرق بين الناس و اختلاف طبائعهم، فيقيس المشكلة على نفسه وأخلاقه، دون أن يراعي الفوارق الاجتماعية والنفسية و السِّنية.. ... المزيد

كنا أصدقاء ..ونريد المزيد

لماذا لا يحاول الجميع مع قلبه لتصبح علاقة الجميع بجميع محيطه علاقة حبٍ في الله لا وجود لأي نصيبٍ من الدنيا فيها، لا عمل ولا طمع في مالٍ أو نسب أو غيره؟ ... المزيد

تأملات في النفس والتربية

ربوا ابناءكم على المودة والمحبة والعطاء والكرم والجود، لا تربوهم على القسوة والبخل، فإنهم غدا يبثون فيكم ما زرعتم فيهم. ... المزيد

رحمة

الشعور بالرحمة الإلهية يولِّد الحب، والحب أعظم ما عُبِد الله به، وحين تحب فسوف تخاف، سوف تخاف من الفقد والبعد والحرمان، وحين تحب فسوف تستحي، وحين تحب فسوف تسرع الرجوع كلما نأى بك الطريق. ... المزيد

وجعل بينكم مودة ورحمة

إنَّ اليقينَ بهذه القاعدة، وجعْلَها الأساسَ والمنطلق للحياة الزوجيّة، يحدُّ بإذن الله من الخلافات بين الزَّوجين؛ لأنَّ كلَّ واحد منهما - عند حصول الشِّقاق - يعلم بأنه قد خرج عن الأصل الَّذي تُبنى عليه العلاقة الزوجية، فتتيسّر لهما العودة إلى هذا الأصل. ... المزيد

أقصر الطُرُق

حَبّة السُكَّر التي سقطت من كَفِّك ولم تُلقي لها بالاً.. هي بَيتٌ من الحلوى لأحدهم..
تلك الوريقة التي تأرجحت أمام ناظريك.. من الشجرة المقابلة لنافذتك.. وأعطيتها ظهرك ...

أكمل القراءة

الفرقة خيرٌ من بيتٍ لا مودَّة فيه ولا رحمة

السلام عليكم ورحمة الله - تعالى - وبركاته. أنا امرأة متزوجة وعلى وشْك الإنجاب، المشكلة أنِّي في خلافٍ مع زوجي؛ وذلك لكوني تزوَّجتُه رغمًا عنِّي، فما أن مرَّت الأشهر الأولى عن زواجنا حتى ظهرت الخِلافات بيننا، فاضطررت إلى أن أتركَه وأعود للعيش في بيت أسرتي، فما هي نصيحتكم لي، علمًا أني لا أتوافَق مع زوجي ولا أحبُّه، ولا أستَطِيع أنْ أُنافِقه وأعود للعيش معه. ونسأل الله التوفيق.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسولِ الله، وعلى آله وصَحْبه ومَن والاه، أمَّا بعد: فقد حرَّم الشرع إجبارَ المرأة على الزواج، وجعَل موافقتها شرطًا في صحَّة الزواج؛ لما في ذلك من المصالح، وتحقيق مقصود شرعيَّة العقد، وانتِظام المصالح بين الزوجَيْن ليحصل النسل ويتربَّى بينهما، ولا يتحقَّق هذا ولا ... أكمل القراءة

زواج الرجل بامرأة لا يجد في نفسه لها مودة

أنا شخصٌ خاطِبٌ وكاتب الكتاب، ولكنّي لا أُحِسُّ بأيّ شيءٍ تِجاه خطيبَتي ولا أُحبُّها ولا أشتاقُ إليها، كلُّ ما في الأمرِ أنِّي تقدّمتُ إلى خِطبَتِها لأخلاقها ولأُسرتِها التي تتمتَّعُ بالخُلق الحَسَن، وهي تُصلّي والحمدُ لله وتُطيعُني في كلّ شيءٍ، ولكنْ أنا لا أُحِسّ بها مُطلقًا كما لا أستطيعُ الانجِذابَ إلى جَسَدِها، وذلك لوجود بعض الأشياء في جَسَدِها لا أحبُّ أنْ أراها في زوجتِي، وأخافُ ألا أستطيعَ الانجذابَ إلى جسدِها وأخافُ أنْ أظلِمَها مَعي بعدَ الزَّواج، وأنا الآنَ في حَيْرَةٍ مِن أمري هل أترُكُها قبلَ الدُّخول بِها؟ فأنا لا أستطيعُ أنْ آخُذَ القرارَ المناسِبَ فأرجو المساعدَةَ وإِعطائي الرأيَ السَّديدَ.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالظَّاهِرُ منَ السُّؤالِ أنَّ العيوبَ الجسديَّةَ المذكورةَ ليستْ مِن عيوب النِّكاحِ التي نصَّ عليها الفُقهاءُ، ولكنْ عُمومًا إذا كانَ النِّكاحُ قدْ تمَّ بدونِ عِلمِك بهذه العيوبِ التي ذُكِرَت في السُّؤال، ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً