وسم: وعد
دعني اقطع لك وعداً
المدة: 2:45علي السالوس
الشراء بالتقسيط بالوعد من محل فارغ من البضاعة
أنا ذهبت لشخص يبيع بالتقسيط وهو يمتلك محل، ولكن المحل فارغ تمامًا من البضاعة، أعطيته مقدمة لهاتف محمول، وذهبت إليه بعد عدة أيام فقد اشترى الهاتف، ومضيت على الكمبيالات وأخذت المحمول.
فهل هذا يعد ربا؟
أفيدونى بارك الله فيكم لأنى فى حاله ضيق شديدة، ولا أعرف لماذا هل هو بسبب ذلك أم لا؟
ياسر بن راشد الدوسري
وعد الله حقا ومن أصدق من الله قيلا
تناول فضيلة الشيخ الحديث حول أصدق الوعود ,, فما هو الوعد ؟ ولمن ؟ وكيف يتحقق ؟
المدة: 21:36خالد عبد المنعم الرفاعي
الوضوء على المكياج و لمس المصحف للحائض و الوعد بالطلاق
السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته،
1- هل يجب غسل الشَّعر عند كلّ وضوء إذا كان مدهونًا بالزّيت؟
2- هل ممكن للمرْأة الحائض إمساك المصْحف والقراءة فيه؟
3- أرجو أن تُفيدوني: لي أخت مسلمة تزوَّجت عرفيًّا بإشهارٍ لأهلِها فقط؛ حيث إنَّه متزوِّج من أخرى وله أولاد، وبعد عدَّة شهور حدثتْ مشاكِل كثيرة وعدم إنفاق عليْها، واسترداد الشَّبكة التي من حقِّها، وقطْع ورقة الزَّواج العرفي وقال لها: سوف أقول لك كلِمة "طالق" في التليفون ولم يقلْها إلى الآن، فما حكمُها: هل هي طالق أم لا؟
عبد العزيز بن حمود التويجري
الاستخلاف والتمكين في الأرض
الاستخلاف في الأرض والتمكين فيها هو وعد الله عز وجل للذين آمنوا ولكن له شروط لابد من تحقيقها في الطائفة المؤمنة كي يحصل لهم ذلك نتعرف عليها في هذه الخطبة
إسراء الشقيري
الوردة الثامنة: وعد العيون (2)
عبد العزيز بن باز
حكم قول: إذا نجحت في الامتحان سوف أحفظ القرآن
منذ خمس عشرة سنة نذرت لوجه الله أن أحفظ القرآن الكريم كاملاً، والصيغة التي نذرت بها هي كالتالي: "إذا نجحت في الامتحان سوف أحفظ القرآن كله"، ولقد نجحت، ومنذ تلك الفترة وإلى الآن وأنا أحاول أن أحفظه، وأجتهد في ذلك. والسؤال: إذا لم أتمكن من حفظ كتاب الله هل عليّ كفارة، وأي شيء أعمله حتى أفي بنذري؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
إحساس بوعد
أنا فتاة جميلة يتقدم لي الكثير من الشباب، ولكني لي أهدافي الخاصة في الحياة، فأنا أفكر دائمًا بأشياء لا تخطر على شباب هذه الأيام؛ مثل الدعوة إلى الله، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ونشر الأفكار المسلمة والعلم الشرعي، في إحدى الندوات تعرفت على شابّ داعية متديّن يحمل نفس أفكاري، أحببته في الله وداومت على حضور ندواته، كان دائما كثير النظر إلي وألمَحَ أنه يريد خطبتي، وألمح بانتظاره لحين تحسُّن ظروفه، مرت 3 سنوات وأنا وهذا الشابّ كلٌّ على حاله لم يتزوج أحدٌ منا، وفي كل مرة أحضر ندواته أجد نظراته ووعده بالخطبة على حاله.
ما حُكم انتظار هذا الشابّ علمًا بأنني لا أقابله إلا صدفة حيث يلقي ندواته من حين إلى آخر وأنا محافظة على وعدي الضمني له المفهوم بالإشارة بعيدًا عن أي شبهة أو اتصال أو كلام، علمًا بأن أغلب المتقدمين شبابٌ عادي يحمل الشهادات وعنده الشقة والمال والمركز الاجتماعي، أما في أمر الدين فحالهم حال باقي الشباب. ما حكم هذا الوعد القلبي وما حكم انتظاره؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الوعد بالطلاق
أمَّا بعد، فهل من حقِّ الزَّوج شرعًا أن يَمنع زَوْجته من الحُصول على رخصة "السواقة"، ولو دفعتْ كلَّ التَّكاليف من مالِها الخاص؟
وما حكم الشَّرع فيما يلي:
سمح الزوجُ لزوجتِه بتعلُّم "السواقة" للحصول على رخصتها، ولكن بعد مرور سنةٍ من التعليم لَم توفَّق الزَّوجة إلى الحصول على الرُّخصة، ولقد كان الزَّوج يطلب من زوجتِه أن تُصاحبه لتتعلَّم في سيَّارته، ولكنَّ الزَّوجة لم تبدِ استعْدادًا؛ لأنَّ الزَّوج يوجهُها بغِلْظة عند ارتكاب خطأٍ حسب اعتقادها، وكان الزَّوج كلَّ مرَّة يطلُب من زوجتِه أن تُبدي استعدادًا واضحًا للتعلُّم، وذلك بطلب اصطحابِها للتعرُّف على الطرُقات وعلامات المرور، ولكن ما تفاعلتِ الزَّوجة مع هذا.
وفي مرَّة بعد رسوبها في محاولة اجتياز الامتِحان وقع كلامٌ بين الزوجين، وقال الزَّوج لزوجتِه: لا داعيَ للبُكاء، قدَّر الله وما شاء فعل، وأنتِ لَم تُظْهِري رغبتَك في التعلُّم، فردَّت الزَّوجة: لقد رسبتُ بنقطةٍ واحدة، وهذا أغضبَ الزَّوج، فأخذ الكلامُ في "فعلت وفعلت"، وقال الزَّوج: "إذا أردتِ أن تستمرِّي في التعلُّم لِلحصول على رُخْصة السِّواقة فأطلِّقك".
وبعد أيَّام طلبتِ الزَّوجة الاستِمْرار في التعلُّم للحصول على رخصة "السواقة"، وأنَّها ستدفع التَّكاليف من مالِها لأنَّها موظَّفة.
فما حكم الشَّرع: هل يطلِّق الزوجُ زوجتَه إذا استمرَّت في التعليم أو يسمح لها وعليه كفَّارة؟
أفتونا جزاكم الله خيرًا، والسلام.
خالد بن عبد الله الخليوي
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم مصاحبة الرجل النساء بقصد هدايتهن
أنا شابٌّ من الجزائر، أبلغ من العمر 18 سنة، وأنا أُخالِط الكثيرَ من النِّساء في عملي ودراستي، واستطعت أن أغيِّر الكثيراتِ من حالة عاشقاتٍ إلى ملتزمات، بطريقةٍ هي: أنِّي أصاحبهنَّ وأعدهنَّ بالزَّواج حتَّى يضعن الحجابَ، وأغلب الأحيان: الجلباب.
وكانت المرَّة الأولى هي الوحيدة لحدِّ الساعة، إلى أن وعدت 4 بناتٍ بالزَّواج، وقد سَمِعْن أني أحبُّ النساء المتديِّنات فالتزمن، فما حُكم هذا؟