أمريكا وروسيا وإبادة الشعب السوري

أمريكا وروسيا وإبادة الشعب السوري :
‫ ‏منبج تباد‬ ....مئات الشهداء يومياً بسبب القصف الأمريكي والروسي على المدينة السورية وحواليها.
يمارسون الإبادة ضد السكان ...

أكمل القراءة

حكم ضرب الأطفال للتأديب

هل يجوز ضرب طفل غير طبيعي (منغولي) عندما يخطئ أم لا. أفيدونا أفادكم الله

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن ضرب الأطفال للتأديب جائز إذا كانوا يعقلون ويفهمون معنى الضرب ويفيد في أدبهم. ولكن الأولى أن لا يلجأ للضرب إلا بعد استنفاد جميع الوسائل الأخرى. كما يتعين أن لا يتجاوز عشر ضربات. وإن أمكن الاستغناء بأقل فعليه أن لا يتجاوز قدر ... أكمل القراءة

من المسؤول عن اختفاء أطفال المسلمين بأوروبا؟

لعل السؤال الأهم في هذا السياق هو: من المسؤول عن هذه الجريمة البشعة والمأساة الإنسانية الجديدة التي تحل بأطفال سنة سورية والعراق وغيرها من بلاد الإسلام؟! ... المزيد

كيف نساعد أطفالنا على صيام رمضان؟

كيف نساعد أطفالنا على صيام رمضان؟: إن الصوم مسؤولية جسمية لما يتطلَّبه من جهد ومشقة وصبر وقوة إرادة، وهو فريضة يُثاب فاعلها، ويُعاقب تاركها، ولا ينبغي أن ندَع أطفالنا حتى يُباغتهم الصوم دون أن يستعِدّ ... المزيد

(25) براءة أطفال فلسطين لا تشفع!

أصبح من حق جنود الاحتلال أن يُطلِقوا النار بكل بساطةٍ ويسرٍ على أي طفلٍ فلسطيني، دون خوفٍ من مساءلة أو محاسبة، فالقانون معهم وإلى صفهم، ينصفهم ولا يظلمهم، ويبرؤهم ولا يدينهم، بل يحاسبهم إن قصروا، ويعاقبهم إن هم تأخروا عن استخدام القوة والعنف، ضد أي هدفٍ يرون أنه يُهدِّد سلامتهم، ويُعرِّض حياتهم وغيرهم للخطر. ... المزيد

دعامات في تربية البنات

تلعب الأجواء الأسرية دورًا حاسمًا في تربية البنات بخلاف تربية الأولاد، وهذا بحكم انطوائية البنات وارتباطهن أكثر بالأسرة بخلاف الأولاد الذين يجدون متنفسًا معقولًا خارج النطاق الأسري. ... المزيد

اغتيال الطفولة السورية

أن يُقدِم إنسان على قتل طفل بريء بأي وسيلة أو طريقة كانت؛ فلا أجد لهذه الجريمة في قاموس الإنسانية مبررًا أو سببًا أو تأويلًا، اللهم إلا أن الذي فعل ذلك قد خرج من إنسانيته وطبيعته البشرية إلى جنسٍ ونوع آخر، ويبدو أن هذا الجنس يتزايد يومًا بعد يوم في القرن الواحد والعشرين... ... المزيد

زوجي طلباته مقززة فهل يحق لي طلب الطلاق وأخذ أطفالي منه

أنا متزوِّجة منذ 14 سنة، زوجي عصبيٌّ وشكَّاك، وكلامُه بَذيء، يمنعني مِن الخروج حتى لمنزل أهلي، وقام بخِيانتي أكثر مِن مرَّة، ويقوم بضربي وسبِّي وسبِّ أهلي واحتقارهم! لم يَزُرْني أحدٌ مِن أهلي طوال مدة زواجي؛ لأنه طلب مني ألَّا يزورَني أحدٌ منهم وهو غير موجودٍ، حتى إنه عرَف أنَّ إخوتي عندي مرة وهو غير موجود، فجاء وطردهم! وقال: الناسُ لا يعرفون أنهم إخوتك!!

يُرغمني على ممارَسة المصِّ له يوميًّا بالإكراه، ولو رفضتُ يضربني، ويهدِّد بأن هناك كثيراتٍ يَتَمَنَّيْنَ أن يكونَ معهنَّ. وإذا كنتُ حائضًا يغصبني على الجِماع مِنَ الدبُر، حتى مُداعبته لي تكون مُقزِّزة، يُدخل أصبعه في دبري، وأمُصّ له. وإذا غضبتُ ورفضتُ يقول: أنتِ لستِ امرأة، أنتِ ميتةٌ جنسيًّا!

لديَّ أطفال وأخاف عليهم، وهو يحبهم، ولا يقصِّر في النفقة عليَّ أو عليهم، لكنه يذلني ويُهدِّد بأخْذ أطفالي. فماذا أفعل، أشيروا عليَّ؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ: فحالُ زوجِكِ -أيتُها الأختُ الكريمةُ، مع الأسف- كحال الكثير مِن الناس؛ فيه خيرٌ وشرٌّ، والحمدُ للهِ أنكِ مُدركةٌ لذلك، فذكرتِ أنه لا يُقَصِّرُ معكم في النفقة، ويحب أطفاله، وهذه أخلاقٌ مَرْضيَّةٌ، مع ما ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً