همّة أُولي العزم

كيف كانوا يرضون بالثوب البالي وهم يجوبون الصحارى يبحثون عن سَنَدٍ، عالٍ... وكيف كانوا لا يحزنون للدنيا ولا يجعلونها مبلغ علمهم، فقد رضوا منها بالإفلاس.. فما شأن هؤلاء القوم قد اعتادوا على الفلوات، وأنسوا بالخلوات، وصار الارتحال ديدنَهم، وامتطاء صهوات الجياد عادتهم.. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً