المعاملات التجارية الإسلامية: الأهداف والأرباح

عندما يسعى رواد الأعمال لتحقيق الأفضل لأصحاب للمجتمع، فإن القصد من وراء ذلك هو كسب مرضاة الله وتجنب عقابه. ... المزيد

رأس المال.. والأرباح

الفرائض رأس الإسلام وعموده وذروة سنامه، والنوافل مدارج يرتقي بها العبد ليبلغ الكمال، الفرائض رأس المال والنوافل ربح، وأولى بالعبد أن يحافظ على رأس ماله من أن يسعى للربح، وأن تحافظ على صلاة الفريضة لا تزيد عليها خير من أن تقوم الليل كله وأنت مهمل للفرائض! ... المزيد

زكاة أسهم شركة الكهرباء

أدخلت مبلغاً من المال لدى شركة كهرباء كمساهمة، فهل في المال زكاة؟ وهل الزكاة تبدأ من تاريخ الإيداع، أم من استلام الأرباح؟ وكم مقدار الزكاة الثابت في كل 100 ريال عربي سعودي؟

ليس فيما يوضع في مثل الشركة المذكورة زكاة في الجملة؛ لأن المقصود من ذلك هو الاستثمار لا البيع، وإنما الزكاة في الأرباح التي تصل إلى المساهم، إذا حال عليها الحول بعد تسليمها له، وبلغت نصاب الزكاة. والواجب في ذلك ريالان ونصف من كل مائة، وهو ربع العشر بالنص والإجماع. أكمل القراءة

هل زكاة الأسهم على الأرباح أم على الأرباح و رأس المال

إذا كنت أملك أسهماً في إحدى الشركات المساهمة خارج المملكة على سبيل المثال في أمريكا. هل يجب الزكاة من قبلي على الأرباح، أم على الأرباح ورأس المال؟  

إن كنت تريد بيع السهام ففيها الزكاة، وإن كنت لا تريد بيعها فالزكاة في أرباحها إذا حال عليها الحول، إن كانت السهام أرضاً أو غيرها من المتاع، أما إن كانت نقوداً، ففيها وفي أرباحها الزكاة، والربح تابع للأصل حوله حوله.  أكمل القراءة

كيفية زكاة الأسهم

أملك عدداً من الأسهم في بعض الشركات السعودية المساهمة، وأسأل عن كيفية إخراج زكاتها؟ هل هو حسب قيمتها الحالية في السوق، أم على الأرباح السنوية؛ لأنني لم أنوِ بيعها؟ أفتونا مأجورين.

إذا كانت الأسهم للاستثمار لا للبيع، فالواجب تزكية أرباحها من النقود إذا حال عليها الحول وبلغت النصاب.أما إذا كانت الأسهم للبيع، فإنها تزكى مع ربحها كلما حال الحول على الأصل حسب قيمتها حين تمام الحول سواء كانت أرضاً أو سيارات أو غيرهما من العروض.وفق الله الجميع. أكمل القراءة

حكم المساهمة في الشركات التي تتعامل بالربا

بعض الشركات تتعامل بالربا أخذًا وعطاء، وكثر السائلون من المساهمين وغيرهم عن حكم الأرباح التي تحصل لهم نتيجة التعامل بالربا.

من يفعل ذلك حرام، ومن جملة كبائر الذنوب، كما قال الله عز وجل: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً