كيف تترك الغيبة؟ (خطوات عملية)

كتاب يساعدك على ترك الغيبة بخطوات عملية، وترك الاستماع لها، الذي لا يقل إثمًا عنها. ... المزيد

وكُلٌّ على ثغرٍ فاصمُد..!

احرِص على غَرس الأصول في أعماق الأرض والقلَب.. واستَقِم كما أُمِرت ... المزيد
Video Thumbnail Play

مقطع مرئي: أذوب لفرط تقصيري

مقطع من نشيد أذوب لفرط تقصيري، أداء المنشد محمد العود

المدة: 0:48

الصدق مع الله(2)

تعريف الصدّيقية:

"الصدّيقية: كمال الإخلاص والانقياد والمتابعة للخبر والأمر ظاهرا وباطنا".

مفتاح الصديقية مبدؤها وغايتها:
وفي "الصحيحين" من حديث عبدالله بن مسعود رضي ...

أكمل القراءة

[04] التوبة طريق السعادة

إن حاجتنا إلى التوبة حاجة ماسَّة فنحن والله المستعان نذنب كثيرًا ونُفرِّط في جنب الله ليلاً ونهارًا، والتوبة إلى الله عز وجل تصقل القلب وتُنقِّيه من ران الذنوب والمعاصي والأصل أن ابن آدم خطَّاء وخير الخطَّائين التوابون. ... المزيد

[06] واقع كثير من الناس تجاه المعاصي القلبية

كثير من الناس يغفلون عن تلك المحرمات القلبية علمًا وعملاً ومن ثم لا يستحضرونها عند تجديد التوبة من الذنوب، وقد نبه إلى هذا أطباء القلوب من علماء الأمة. ... المزيد

الانتكاس في التوبة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أنا إنسانة أذنب وأتوب ثم أعود للذنب، أعاهد الله وأعاهد نفسي أنني لن أعود، ثم أعود وأرتكب نفس الذنب! شاهدت فيديوهات لتساعدني على ترك المعاصي، فأتأثر بها مدة من الزمن، ثم أعود وأرتكب الذنوب، أرجوكم أريد أن أتوب توبةً نصوحًا، هل من مساعدة؟
كذلك إذا ارتكبت معصية، وتبت منها، ثم سألني شخص عن ذلك الذنب، أكذب لأستر نفسي، هل ما أفعله صحيح؟ 
أرجو نصيحتكم.

سم الله الرحمن الرحيمنسأل الله أن يفرج الكرب، وأن ينفس ما تعسر على البشر تنفيسه، وأن ييسر بقدرته ما كان عسيرًا على خلقه، وأن يلهمك طريق الصواب، وأن يرشدك إلى الحق، وأن يأخذ بناصيتك إليه. وأما بخصوص ما تفضلت به فإنا نحب أن نجيبك من خلال ما يلي:أولاً: قد جعل الله -أختنا- باب التوبة مفتوحًا، وأمر الله ... أكمل القراءة

التوبة من ذنوب لا يزال يقترفها

أود منكم توجيهي لما فيه الخير والصواب ورضا الله تعالى.

تعرفت على فتاة عن طريق الهاتف بالصدفة، ولم تكن تقصدني، ولكن بالخطأ، فتكلمنا لمدة، ثم تعلقنا وأحببتها بشدة؛ لما رأيت منها، وهي أيضًا، ولم يكن لي من قبل علاقة مع أحد، وبسبب تعمقي في الدين أرشدتها ونصحتها، والتزمت معي بالعبادة كالصوم، وتلاوة القرآن، والنوافل، والصلوات، ونتنافس فيها، وهداها الله -والفضل له- ونحن على هذا الحال منذ سنة، وأصبح أهلي وأهلها على علم، ونحن متواعدون على الخطبة بعد زمن -بإذن الله- ولكن لا أستطيع الوصول إليها بسبب المسافة والظروف.

في الأيام الأخيرة أصبحت أمي تقول لي: اترك الحديث معها، وستبقى لك -إن قسمها الله لك-. ولكن حاولت وتركتها، ولكن لم نستطع الاستمرار بسبب تعلقنا وحبنا الكبير ببعض، والآن محتار كثيرًا، وأعلم أن هذا لا يرضي ربنا، ولكن لم يكن الأمر بالشيء السهل، فما حكمنا الشرعي باستمرارنا بالكلام فقط؟ وبم تنصحوني؟

وجزاكم الله خيًرا.

ردًا على استشارتك أقول:أولًا: تعرفك على هذه الفتاة بهذه الطريقة غير صحيح، وكان الأجدر بك -وأنت ملتزم- أن تنهي الكلام معها بمجرد أن عرفت أنها أخطأت في الاتصال -على حد قولك- لا أن تستمر بالكلام معها تحت أي مبرر، وقد ذكرت في استشارتك علمك بهذا.ثانيًا: هذه امرأة أجنبية بالنسبة لك؛ فلا يحل لك أن تستمر ... أكمل القراءة

ثقافة الاعتراف بالذنب بين الصواب والخطأ

الاعتراف بالخطأ أول خطوات النجاح والإصلاح، وأول منازل التواضع وتأديب النفس وتهذيبها، وهو كذلك بداية الشعور بالألم على الخطأ، وأول دافع لتركه وعدم تكراره، وثقافة الاعتراف بالذنب في الإسلام لها معناها المتميز المتفرد. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً