وسم: الخطوبة
خطوات البدايات ( الخطوبة الواضحة )
التجاوز في الكلام في مرحلة الخطبة
خطَبتُ فتاة، كان هدفي من التواصل معها هو التعرف على شخصيتها أولًا، والتعرف على هواياتها وطموحاتها، ثم النقاش حول مستقبلنا، ورسم خطط وآمال لنا لتحقيقها، لم يكن هدفي هو الغوص عميقًا معها، والكلام في الحب، وكنت مخطئًا عند الكتابة لها، وقول الكلام المعسول؛ لأنه كان أول طريقنا إلى مخالفة الشرع أولًا وهو المهم، وثانيًا فيه خيانة للثقة الموكلة إلينا من الأهل، لذلك جلستُ مع نفسي وقررتُ أن أكون صريحًا في الموضوع، وأن يكون لتواصلنا ضوابطُ وأحكام، وأن أُخبرها أنني أريد أن نتعاهد ألا يكون في التواصل كلام لا يليق؛ لأنها لا تزال خطيبتي، ولا يحق لنا الكلام العميق في الحب.
قد يكون تصرفي غريبًا بعض الشيء؛ حيث الغالبية العظمي من الشباب يسعون للتواصل مع مخطوباتهم، وذلك ليصلوا إلى ذلك الكلام، وأن يعبِّروا عن مشاعرهم بقوة، وهو ما بدأت أنا أتخطى الحدود فيه، وبدأت أقول كلام لا يحق لي قوله في هذي الفترة، وبالمقابل كانت الاستجابة من الطرف الآخر، وبدأ الكلام يخرُج عن الأهداف الرئيسية التي كانت المبرر، فلذلك اقتنعتُ أنه يجب أن أُخبرها بالموضوع، ورسمتُ في مُخيلتي أن ردة الفعل ستكون الموافَقةَ وزيادة الثقة فيما بيننا، وأن هذا يُبقينا في دائرة الحلال، وهو ما كنتُ أجاهد نفسي عليه وما زلت، وبإذن الله سأستمر، لكن الضريبة كانت الحرمان مما هو حلال، فكانت الخيارات إما أن يكون كما يعمَل الآخرون، ويكون تواصُلنا كتواصل باقي الشباب، بغض النضر عما إذا كان قد انحرَف عن دائرة الحلال، أو أن يكون القطع نهائيًّا.
فتفاجأت بردة فعل عنيفة وقطع اتصال كامل بلا أي مسوِّغ، وأن هذا هو الحل الأمثل ليحافظ علينا، وأنه ليس هنالك حلٌّ آخر، مع أنه سبق أن طُرح، وكان يُمكنني أن أتفادى هذا القطع بأن نستمر في الطريق السابق حتى وإن كانت خاطئة، لكن تأنيبي لذاتي لم يسمَح لي، وعلمي أن هذا يخالف الشرع، ويُدخلنا فيما هو محرَّم، أيضًا كان رادعًا كبيرًا لي، فما أعلَمُ عن نفسي أني يومًا استطعتُ أن أُخالف الشرع، خصوصًا فيما يتعلق بشخص آخر.
لا أخاف منها كخوفي من الاعتداء على شيءٍ لا يَحِقُّ لي، فاضْطُررت إلى قول الحقيقة، وأن أكون صريحًا، ولم أتوقَّع أن نصل إلى الهِجران والقطيعة، لذلك أرجو نصيحتكم: ما الذي يجب عليَّ فعلُه؟
ملفات متنوعة
أخاف أن أبقى بلا زواج
الملخص:
فتاة مخطوبة تشكو مِن تهديد أمها لها بأنها إنْ رفضت هذا الخاطبَ؛ فلن تخطبَ بعد ذلك!
التفاصيل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاة عمري 20 عامًا، أُصبتُ بالكسل والعجز والخمول، ولم يَعُدْ هناك شيء يستهويني، أو يجعلني أشحذ الهمة لعمَلِه، أريد أن أُحَسِّن من نفسي وأرتقي بها، وأكون أفضل نشاطًا وهمةً.
الأمر الثاني: خُطِبْتُ حديثًا لشابٍّ، ومنذ أن خطَبني إلى الآن جلَسْتُ معه 3 مرات، وكل مرة نعيد نفس الحديث، ولا يوجد شيء نقوله، وأخاف إنْ تَمَّ الزواج أن نظلَّ هكذا.
الشابُّ على خُلُق ودينٍ، لكن عرفتُ أنه يغضب إذا لم يحصلْ على ما يُريده، وأنا أقل مِن أخواتي جمالًا، وأمي تُهددني أني إذا لم أقبلْ هذا الخاطب فلن أتزوَّج أبدًا!
أعاني مِن نقصٍ وضعف الثقة بالنفس، وأحاول أن أُحَسِّن مِن ذاتي، لكني أَمَلُّ سريعًا.
فأخبِروني هل أكمل مع هذا الشاب أو لا؟
تعلقت بصديقي ولم أعد أحتمل خطيبي!
أنا فتاة في الـ 21 من العمر، مخطوبة عن حب دام 9 سنوات، صحيح أن هناك حبًا، لكن كانت هناك العديد من الخيانات؛ الشيء الذي جعلني ألجأ إلى صديق مقرب لي، دامت علاقتنا 10 سنوات، وفي هذه الفترة الطويلة كان واقعًا في حبي ولم يظهر ذلك، وبعد هذه السنوات أصبحت متعلقة بصديقي كثيرًا، وأحببته كثيرًا؛ فهو يفهمني أكثر من نفسي، ولم أعد أحتمل خطيبي، وأريد الفرار منه، فما هو الحل؟ وماذا عساي أن أفعل؟!
خالد سعد النجار
بيوتنا وسر الفراغ العاطفي
مؤشراتٌ قبل الخطوبة
محمد عطية
خايف أكون ظالمها
إما زواجٌ يكمل الرُوح و إلا.....
خالد عبد المنعم الرفاعي
أريد أن أنسى خطيبتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مشكلتي أني أحببتُ فتاةً في الجامعة لمدة سنة، ثم خطبتُها، واستمرت الخطبة سنة أخرى، وكانتْ بيننا مشكلات كثيرةٌ، وهذه المشكلات كانتْ نابعةً مِن عنادها؛ إذ هي مُعاندةٌ، وأنا عصبي، فلما زادت المشكلاتُ قرَّرت الانفِصال، وحاولتُ قدْر المستطاع أن أردَّها عن قرارها، لكن لا فائدة؛ أعطتْني خاتمي في الشارع، وقالت لي: مع السلامة!
أخذتُ الخاتم، وبكيتُ يومها أمامها، والعجيبُ في هذه اللحظة هو صمودها وقوتها، التي كانتْ غريبةً جدًّا عليَّ، ثم فوجئتُ بأنها غيَّرَتْ لبسَها من (العبايات) الواسعة، إلى (البديهات) الضيقة جدًّا، وبدأتْ تتكلم مع الشباب؛ في العمل والتليفونات والإنترنت، وتتقول علي بكلام غير حقيقي!
أتتني باكيةً وقالتْ لي: كنتُ مخطئة وسامحني، فسامحتُها، ثم أتتني مرة أخرى وقالتْ: لا يصلح أحدنا للآخر ولا بد من الافتراق!
المشكلة أنني لا أستطيع أن أتخلَّصَ منها، أو أن أمحوَها مِن قلبي، ولا أعرف كيف أنساها، ولا أستطيع أن أفهمَ ما الأمر!
تكرار فسخ الخطوبة
أنا فتاة، عمري 26 سنة، تعبت نفسيًا من حالتي، ففي كل مرة تتم فيها خطبتي لا يكتمل الموضوع، وينتهي كل شيء في غمضة عين.
أول مرة حدث معي عندما كنت صغيرة، لم أكن أهتم بموضوع الزواج، ولكن من حولي أثاروا حماسي، وأني سأتزوج وأكون سعيدة، وعلَّقُوا قلبي به، فلما فُسِخَتْ الخطبة ولم يتم الأمر تحطمت نفسيًا، ثم صَبّرت نفسي بأنها خيرة ربي، وأنه لو تم زواجي وأنا بتلك السن الصغيرة لفشل زواجي، لأني لا أستطيع تحمل المسؤولية.
مرت السنوات، وانشغلت بدراستي، وصار الزواج آخر اهتماماتي، وكنت أدعو وقتها أن لا أتزوج في تلك الفترة، وقبل سنتين، صديقاتي وأغلب قريباتي اللاتي في عمري منهن من خطبت ومنهن من تملكت، وصرت أفكر متى يحين دوري؟ وأصبح همي متى أتزوج؟ خاصة عندما أسمع حكايا البنات وماذا حصل لهن.
أحببت قريبًا لي من بعيد، وليس بيننا أي علاقة أبدًا، وكنت دائمًا أصلي وأدعو في كل وقت وكل ساعة استجابة أن يخطبني، ويكون من نصيبي، واستجاب ربي دعائي، وخطبني، وقتها لم أنم من شدة الفرح، وتم الموضوع بسلاسة، واتفقنا على كل شيء، وبدأت أستعد، وجهزت نفسي للملكة، وقمنا بدعوة الناس، وعشت في أحلامي إلى قبل يوم الملكة بعدة أيام، في تلك الفترة حدثت مشاكل، وتسبب الناس بفتنة أدت إلى فسخ خطبتي، واحترق قلبي ودخلت في حالة نفسية، وشعرت بالقهر من الظلم الذي أصابني، وأشفقت على نفسي من نظرات الناس.
وبعد تلك الحادثة تمت خطبتي عدة مرات، وفي كل مرة لا يتم الأمر، والله لقد تعبت من حالتي هذه، فأهلي أناس متشددين وقاسين، وكم وددت لو أني أهرب من هذا البيت، فمنذ سنة ونصف وأنا جالسة في هذا البيت دون دراسة أو عمل، أتمنى الستر والزواج، ولولا خوفي من الله لانتحرت منذ زمن طويل، فقد أرهقتني الوساوس.
أعلم أن كل ما أصابني هو خير من ربي، ولست معترضة على أمره، ولكن حالتي النفسية متعبة.
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل أتزوج فتاة زنت عدة مرات؟
تعرَّفتُ إلى فتاةٍ، وقد اعترفتْ لي في أول العلاقة بأنها كانتْ مخطوبةً لشابٍّ، وكانا يُمارسان الجنسَ معًا بطريقةٍ سطحيَّةٍ، وبدون أن تفْقِدَ عُذريتها، ثم حَمَلَتْ منه، وأجهضت الجنين، وقد انتهت علاقتهما الرسميةُ وتم فسخ الخطبة، لكن جمعتْهما بعد ذلك علاقاتٌ جنسية.. إلى أن عرَفتْني!
وقد جمعتنا في أول العلاقة تجارب جنسية -سامحنا الله- ولم أجدْ أي شيء يدل على أنها عذراء! ومع ذلك غضضتُ الطرف، وحين نشأ بيننا حبٌّ مُتبادَلٌ، طلبتُ منها الكفَّ على ممارسة الجنس؛ خوفًا من الله، ولأني لا أقبل الزواج من امرأةٍ غير عذراء، وتفهَّمت الأمر بعد مدة.
والآن تريد أن أطلبَ يدها رسميًّا، لكنني مُتردِّدٌ جدًّا؛ لأني لا أستطيع نسيان ماضيها، سيما وأني أعرف خطيبها السابق مِن خلال الصوَر التي لم تتخلص منها إلا بعد أن طلبتُ منها.
وقد صارحتُها بأني لم أقدرْ على نسيان علاقتها السابقة، وحمْلِها، وإجهاضها، وكانت متفهمةً، فحاولتْ أن تنسيني هذا بحبِّها، وبالاهتمام بي، وبتغيير نمط حياتها.
فما حكم الدين في هذا؟ وهل إن تَمَّ الزواج سيُكَلَّل بالنجاح، بالرغم مما حدَث في الماضي؟
لم أستطعْ أن أطلبَ النصيحة مِن أي شخصٍ لكون المسألة حساسة، وشكرًا لكم.
حسام الدين عفانه
الخاطب ليس محرماً لخطيبته في الحج
رجل خاطب وأرادت خطيبته وأم خطيبته الذهاب إلى الحج أو العمرة فهل يكون هذا الرجل محرماً لها ولأمها؟