وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ

{وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ}[المؤمنون:88]
وهذا المعنى -الذي ذكرته الآية- إذا رسخ في القلب، سكب فيه طمأنينة وسكينة، ورضا وتسليما، وتعلقا بالله تعالى وحده، ...

أكمل القراءة

قطع الطمع في الكافرين والمنافقين

هذا الخطاب يحذر المؤمن الأريب صاحب القلب السليم، والفهم الصحيح حتى لا يقع فريسة سهلة بين أنياب أعدائه كما وقع للبعض في عصرنا الحديث. ... المزيد

فكيف بي وبك؟!

عندما يطمع الأنبياء في مغفرة الله ويرجونه، وهم المعصومون.. فكيف بنا؟! ... المزيد

(2)

وقطع الطمع في تغيير النفس أو الآخرين ليس من اختصاص البشر، والجزم به بشكل قاطع وحاسم أمر يحتاج في تقديري إلى إعادة نظر، خصوصًا عند استحضار تلك الكلمة القرآنية، التي وُصف بها فعل نبي الله يونس عليه السلام حين قرر من تلقاء نفسه أن يغادر القوم الذين أُرسل إليهم.. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً