حكم خروج المني بعد الغسل من الجنابة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما حكم من فعل العادة السرية و لم يتبول لكي يخرج المني المتبقي ثم اغتسل من الجنابة و بعد الغسل بفترة لاحظ نزول مني بغير شهوة مع البول فهل عليه الغسل مجددا؟؟؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن خروج المني بعد الغسل من الجنابة لا يوجب الغسل؛ لأن من شرط خروج المني الموجب للغسل أن يكون عن شهوة، ويخرج  دفقًا بلذَّة؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم - في حديث عليّ: "فإذا فضخت الماء ... أكمل القراءة

كنت أمارس العادة السرية وأجهل حكم الاغتسال بعدها

كنت أمارس العادة السرية واعرف أنها محرمة ولكن اجهل الاغتسال بعدها، فما حكم صلاتي؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن الغسل من الجنابة شرط في صحة الصلاة بالنص وإجماع العلماء؛ قال الله تعالى: {وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا} [المائدة: 6]، فأمر بالتطهُّر من الجنابة، وقال سبحانه: {وَلاَ جُنُباً إِلاَّ عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى ... أكمل القراءة

هل سيقبل الله توبتي من إدمان العادة؟

انا بنت عندي ٢١ سنه كنت امارس العاده السريه من و انا صغيره عندي ٦ سنين ولا كنت اعرف معني اللي بعمله كنت طفله ولا فاهمه حاجه و كبرت و علي ما فهمت كنت في تالته اعدادي توقفت علي الفور و رجعت لربنا و حسيت ان حياتي احسن لأني كدا تبت و خلاص مكنتش اعرف و كنت في صدمه اني بعمل حاجه لسنين و سنين من و انا طفله و مش عارفه معناها حتي بس بعد ما بطلت بفتره كبيره رجعت انتكست تاني و كنت بتوب تاني لحد ما دخلت الكليه و لما دخلت الكليه اكتشفت مواقع بتكتب حاجات تثير و تشجع علي فعل العاده السريه فبقيت انتكس كتير و اللي بيخليني اقرا الحاجات دي عشان مش بتفرج نهائي علي حاجات اباحيه و بشوفها حرام بالرغم اني متناقضه اوي و بعمل فعل حرام اصلا انا عارفه اني محتاجه دكتور نفساني بس مش هعرف اروح في الوقت الحالي بس حطاه في دماغي إني اروح انا محتاجه اتعالج بس عايزه ابطل لحد ما اتعالج انا واصله لمرحله وحشه في فعل العاده السيئه دي مش بعملها غير عن طريق التخيل او قراءه هذه القصص علي مواقع علي النت بتوب و برجع و انتكس و ازعل علي نفسي هل هيقبل مني توبه انا خايفه ربنا يكون غاضب عني و مش هيسامحني انا متفوقه في دراستي و خايفه ربنا يعاقبني ب اني مستوايا الدراسي يقل او اني اتجوز انسان و يبقي مش كويس كعقاب من ربنا او اني مخلفش هو ممكن ربنا ميقبلش توبه مني عشان قلت كتير هبطل و غصب عني بقع تاني و اعمل الذنب؟ او ممكن حتي ربنا يعاقبني باي شكل من دول ربنا ساترني و مديني نعم كتير ممكن يفضحني او النعم دي تروح مني؟ انا كتبت الكلام دا عشان انا عزمت علي ان اجاهد نفسي و المره دي بقول مش هرجع مش هرجع مهما حصل و هحاول بكل طاقه فيا و نفسي انجح في دا بس في نفس الوقت عايزه اطمن ان ربنا مش هيسيبني عشان خايفه انا اغضبته كتير و عملت فعل فاحش اوي بكره نفسي اني كدا و اني وقعت في فعل كدا من و انا طفله مش فاهمه حاجه و اترسخ جوايا و اسفه اني طولت

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمَّا بعد:أن من استقرأ الشريعة الإسلامية الغراء قرآنًا وسنة، لم يتردد في الفرار إلى الله، وعَلِم عِلم اليقين أن الله تعالى يقبل توبة كل من تاب إليه توبة نصوحًا، واجتمعت فيه شروط التوبة الصادقة، وأنه يقبل ... أكمل القراءة

أنقذوني من الهلاك

انا شاب في 27 من العمر ، اشتكي من مشاهدة الصور والافلام الاباحية وتتبعها العادة السرية وبعدها اعاني من اضرابات نفسية شديدة والجأ الي القران وسماع الخطب والدروس التي تساعدني علي تجنب هذه المعصية ولكن بعد فترة ما يقارب اسبوعين او اكثر اقع فيها مره اخري واكون قد نسيت اهم الاسباب التي منعتني وهي ذنوب الخلوات وبعدها اقول لقد فقد ما عملته من خير طول عمري وانا هالك لا محاله واعلم انه اذا تعود الانسان علي معصيه مات عليها والعياذ بالله أسأل الله ان يرزقنا الشهادة في سبيله وحسن الختام ، ارجو منكم نصحي ماذا افعل حتي ابغض تماما هذه النجاسات والقاذورات وانجو بنفسي قبل فوات الاوان ؟ وايضا هل يجوز لي ان اخبر احد اصدقائي وهو اكبر مني ومتزوج ونحسبه علي خير ولا نزكيه وهو امام مسجد ويصلي بأكبر المساجد لدينا في رمضان بالامر واطلب منه مساعدتي ام هذا من المجاهره بالمعصية ؟ علما اني احاول جاهدا ان اتزوج وبإذن الله خير وجزاكم الله عنا خيرا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فإن التوبة من الذنب والاستغفار إنما يكون بالقلب مع اللسان، فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له،  ومن تاب توبة صحيحة غفرت ذنوبه، فإن عاد إلى الذنب فعليه أن يتوب أيضًا، وإذا تاب قبل الله توبته أيضًا، ولا يصغي لنزغات ... أكمل القراءة

تراجعت بعد تفوقي.. وأدمنت على المعصية!!

أنا أحمد اسماعيل طالب في كلية الطب.

أنا كنت متفوق جدا جدا وكنت نشيط للغاية في دراستي.

ولكنني أصبحت فاشل في دراستي وقمت بإعادة إحدى السنوات.

وأنا مدمن العادة السرية.

بالله عليكم ماذا أفعل فأنا أنهار تماما وأريد أن ينقذني أحد فماذا أفعل؟

وشكرا.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد. أخي الحبيب..كم هو جميل أن يكون لدينا من المراجعة الذاتية والتدقيق في أخطاء أنفسنا والقدرة على مواجهتها، ما يجعلنا نصحح أخطائنا الدنيوية والدينية، فالاستسلام للخطأ يعني دوامه وبقاؤه، وإذا كان الإنسان لا يمكن أن يسلم من الأخطاء والوقوع فيها كائنا من ... أكمل القراءة

الخوف والتأنيب من العادة السرية

بدايةً؛ أودُّ أن أشكركم على ما تقدِّمونه من جهود لخدمة هذا الدين؛ فجزاكم الله خيرًا.

أما عن مشكلتي:

فأنا شابٌ ملتزمٌ - ولله الحمد - ومنذ كنتُ في التعليم - سواء في المدرسة أو الجامعة - وأنا لا أخالط النساء أو أتحدث معهنَّ، وأغضُّ بصري قدر الإمكان.

 

وما سبق لي - ولله الحمد - أن تحدَّثت مع فتاة، أو أقمت أيَّة علاقة، بالرغم من التبرُّج والفتن التي تحيط بمثلي من الشباب في بلدنا، ولعل مما ساعدني على هذا سماعي للدروس والخطب، وإطلاق لحيتي.

 

ولكن منذ عدة أعوام اشتدَّت عليَّ شهوتي، وخاصةً مع ما كنت أراه - أحياناً - في الجامعة من متبرجات يرتدين ملابس شبه عارية؛ فابتُليتُ - عافاكم الله - بممارسة العادة السرية! وكنت أتوب وأقلع عنها، ثم لا ألبث أن أعود.. وهكذا مرات ومرات، ولكنني تُبت منها منذ مدة ولله الحمد.

 

ثم قدَّر الله لي الخير؛ فعقدتُ على أخت ملتزمة، يعلم الله كم أحبها، وكم شكرتُ المولى - عزَّ وجلَّ - على أن رزقني إياها.

 

ومشكلتي الآن؛ أنه - ومع اقتراب موعد البناء - تطاردني هواجس الماضي؛ فأحسُّ أحياناً أن قدرتي الجنسية صارت ضعيفة، وأخشى أحياناً أني لن أستطيع أن أوفي زوجتي حقَّها في الفراش؛ كعقاب من المولى - عزَّ وجلَّ - خاصةً وأنا لم أصدُق في التوبة من هذا الذنب عدة مرات.

فهل من سبيل للتخلص من هذا؟ وكيف أعرف أن الله لن يعاقبني بذنبي هذا، وعمَّا اقترفتُ قبل توبتي؟

في انتظار ردِّكم الكريم.

بدايةً: لا يستطيع أحدٌ أن يقدِّر قوته الجنسية قبل الزواج؛ إذ تمتزج في الزواج العاطفة الجميلة مع الشعور بالاستمتاع بالحلال، وما تمنحه العلاقة الجنسية من توثيق للعلاقة الزوجية.. كل هذه العوامل تجتمع لتمنح الإنسان القوة والقدرة في العملية الجنسية, ولا شك أن التنبؤ بذلك الآن ضربٌ من الخيال ... أكمل القراءة

التخلص من العادة السرية

أنا عندي مشكلة: أنني أعمل العادة السّرّيّة ثلاث مرات يوميًّا - تقريبًا -، ولا أستطيع أن أتخلَّص منها..

فما الحل؟!

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وبعد: فتُعَدُّ العادة السرية من الأضرار الشديدةِ الخطرِ على الشباب المسلم، وذلك لما يلي:أنها تدخل في دائرة المحرَّمات الشرعيَّة عند جمعٍ من العلماء، لقوله تعالى: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ ... أكمل القراءة

العادة السرية إذا كانت لضرورة

انا اثناء حيضتى تاتينى الام شديده جدا لا استطيع تحملها لا بمسكنات ولا غيره فاقوم بوضع يدى على ملابسى اسفل الرحم وعلى الفرج فيبدا الالم فى الزوال تدريجيا حتى ينتهى واشعر براحه شديده من الالم لكنى سمعت مؤخرا عن العاده السريه فهل ما اقوم به هو العاده السريه

فانا فى شده الحزن مما سمعت لانى لم اكن انوى الشهوه وغيره لانى فقط اردت تخفيف الالم ولكنى احيانا ما اشعر بشهوه فماذا علي ان افعل حاولت الا افعلاه ثانيه لكن الالم غلبنى وللعلم انا فتاه غير متزوجه فرجاء تقديم النصيحه لى لانى كنت اعانى من وسواس ف الصلاه والحمد لله تعافيت منه لكنى الان اشعر به يعود ولكن فى اشياء مثل هذه ارجو الافاده وشكرا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومن والاه، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت فإن ما تفعلينه ليس بالعادة السرية، بل هو أشبه بمن يربط رأسه من أجل الصداع أو يضغط على أحد أعضائه من أجل الألم.والذي يظهر أنك والحمد لله لا تعرفين ماهية العادة، وهذا ما دفعك للتشكك.أما علاج ... أكمل القراءة

هل تقبل توبة من مارست العادة السرية لسنوات، وهل هي منافقة؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. انا فتاة ابلغ ٢٧ عاما. (انا طبيعتي شهوتي تعد عالية لارتفاع هرمون التستوستيرون لمرضي بتكيس المبايض) امارس العادة السرية بصورة متقطعة علي مدي عشر سنوات مع العلم اني امارسها الآن باستثارة فكرية أثناء الدورة فقط لاني اعلم اني لم اصلي ولا احتاج الطهارة اندم واتوب واعود وقد ارتكبت معاصي كبيرة وتبت منها منذ ثلاث سنوات. انا اصلي واقرأ القرآن بانتظام ولكن الآن اخاف من ان اكون من المنافقين او ان يفضحني الله عن المعاصي التي تبت منها عقابا لي. هل انا من المنافقين ؟ماذا افعل ؟ ادعو لي بالتوبة والغفة والزوج الصالح.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالتوبةَ النَّصوحَ المستوفيةَ لشُروطِها - من الندم على المعصية، والإقلاعِ عنها، والعزمِ على عَدَمِ العَوْدِ إليها - كافيةٌ في مَحْوِ الذنوب الَّتي قبلها، ولو كان أعظمَ الذُّنوب وأكبر الكبائر، حتَّى الكُفر والشِّرك - ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً