وسم: النفقة
النفقة على العيال.. الصدقة المجهولة
ممدوح إسماعيل
موقف لنور الدين محمود
إنما عبادتك لك أنت (2)
(4) ترجيح تسليم الانثى للأب بعد سبع سنين
شرح مسألة حضانة الأنثى من كتاب النفقات من شرح كتاب منار السبيل في الفقه الحنبلي
(3) باب الحضانة
شرح باب الحضانة من كتاب النفقات من شرح كتاب منار السبيل في الفقه الحنبلي، وهي حفظ الطفل غالبًا عما يضره والقيام بمصالحه كغسل رأسه وثيابه ودهنه وتكحيله وربطه في المهد ونحوه وتحريكه لينام
(2) كتاب النفقات - وجوب النفقة على الزوجة
شرح وجوب النفقة على الزوجة من كتاب النفقات من شرح كتاب منار السبيل في الفقه الحنبلي
(1) كتاب النفقات
شرح كتاب النفقات من شرح كتاب منار السبيل في الفقه الحنبلي، أي ما يجب على الإنسان من النفقة بالنكاح والقرابة والملك
عبد العزيز بن باز
إذا امتنع الأب من النفقة، فالأم تنفق على أولادها من مال زوجها دون علمه
إذا امتنع الأب من النفقة على الابن، فهل للأم أن تعطيه من زكاة مالها أم لا؟ [1]
عبد العزيز بن باز
ليس للزوجة الاعتراض على زوجها فيما يأخذه من أبنائه
لي قريب أصيب بعدة أمراض مزمنة، ولا يستطيع العمل، وعنده أولاد، منهم أربعة يعملون ويساعدون والدهم في معيشته، إلا أن زوجته تقول لزوجها: لا يحق لك أن تأخذ من مال الأولاد شيئاً، وأن نفقتها تجب على الزوج، وتطلب من زوجها الخروج بدون إذنه، وتعمل ما تشاء، وسبق لها أن طلبت الطلاق، وقالت لزوجها: إنه محرم عليها كما تحرم أمه عليه.
خيري أحمد وِربِي
عبد العزيز بن باز
عدة الحامل عموماً وضع الحمل
قال تعالى: {وَأُوْلَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ} [سورة الطلاق الآية 4]، هل هي خاصة بالمتوفى عنها زوجها، وعن المطلقة إذا وضعت حملها، هل عليها عدة أم انتهت؟ وعن المتوفى عنها زوجها وهي حامل هل لها مصرف حتى تضع الحمل، أم ليس لها إلا ما خصها من ؟
عبد العزيز بن باز
لا يجوز بقاء الزوجة مع زوج لا يصلي
عقد قراني على شاب، ولم يدخل بي بعد، وأنا الآن أريد الطلاق منه لأسباب عديدة؛ منها: أنه رجل غير مؤدب، وغير مثقف، فأثناء جلوسنا في المجلس يشتمني، ويسبني أمام الناس، هذا من ناحية. ومن ناحية أخرى؛ مضى على عقد النكاح بيننا أكثر من خمسة أشهر، لكنه لا يصرف علي، ولا يعطيني فلساً واحداً، فأضطر إلى أن أمد يدي إلى والدي ووالدتي، وأطلب النقود منهما، ومن ناحية ثالثة؛ فهو رجل لا يصلي، وإن صلى فيصلي يومين ويتركها شهراً. فما عساي أن أفعل؟ فقد نصحته مراراً ولم يفد معه. أفيدوني أفادكم الله، أيجوز لي طلب الطلاق؟ أم أنا آثمة في ذلك؟